واشنطن: لا مؤشرات على تورط موسكو في الإطاحة برئيس النيجر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن واشنطن لا مؤشرات على تورط موسكو في الإطاحة برئيس النيجر، قال البيت الأبيض، إنه لا مؤشرات على تورط روسيا في الإطاحة العسكرية برئيس النيجر المنتخب ديمقراطياً محمد بازوم. التغيير وكالات وردا على سؤال حول .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن: لا مؤشرات على تورط موسكو في الإطاحة برئيس النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال البيت الأبيض، إنه لا مؤشرات على تورط روسيا في الإطاحة العسكرية برئيس النيجر المنتخب ديمقراطياً محمد بازوم. التغيير:وكالات وردا على سؤال حول تورط موسكو المحتمل في الاضطرابات الراهنة في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، جون كيربي، للصحفيين، الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن “ليس لديها ما يشير …
واشنطن: لا مؤشرات على تورط موسكو في الإطاحة برئيس النيجر صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل واشنطن: لا مؤشرات على تورط موسكو في الإطاحة برئيس النيجر وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فورين أفيرز: الإطاحة بمادورو بالقوة قد تفاقم الأزمة في فنزويلا
تصر المعارضة الفنزويلية والولايات المتحدة على أن الرئيس نيكولاس مادورو بدأ يفقد قبضته على السلطة، متوقعين أن يستقيل قريبا أو يطيح به جيشه، ولكن ذلك لن يؤدي بالضرورة إلى انتقال سلس نحو الديمقراطية في البلاد، حسب مقال بفورين أفيرز.
وأشار المحلل فيل غانسون -في مقاله بالمجلة- إلى أن بعض المحللين حذروا من أن فنزويلا شهدت على مدار السنوات الماضية احتجاجات واسعة قوبلت بالقمع، مما يعني أنه من الصعب استعادة حكم القانون فيها بسرعة بعد سقوط النظام الحالي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: هكذا يسيطر المليارديرات على السياسة الأميركيةlist 2 of 2إيكونوميست: إريك برنس أخطر مرتزق في أميركا يرى في الفوضى فرصة سانحةend of listوأوضح الكاتب أن زعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو الحائزة على جائزة نوبل للسلام، تدعم الضغوط العسكرية الأميركية على مادورو، وترى أن سقوطه وشيك، ولكنها تؤكد أن الغزو الكامل للفنزويلا ليس ضروريا.
وقالت ماتشادو في خطاب تسلمها الجائزة "سواء بالاتفاق أو بدونه، سيغادر مادورو"، وأضافت "مادورو بدأ هذه الحرب و(الرئيس الأميركي دونالد) ترامب سوف ينهيها"، كما أن كبار المسؤولين في فنزويلا على دراية بإمكانية شن ضربات أميركية مستهدفة بالطائرات المسيرة أو بالصواريخ.
ومع أن أغلبية واضحة من الفنزويليين تريد رحيل مادورو -حسب الكاتب- فإن الافتراض بأن الإطاحة بالقوة بالحكومة الحالية ستؤدي إلى انتقال سلس نحو الديمقراطية أمر خطير، لأن فنزويلا مليئة بالمجموعات المسلحة التي قد تقاوم انهيار النظام وتعرقل أي جهود لإعادة حكم القانون.
وحتى لو كان نظام مادورو سيئا، فإن بعض السيناريوهات المستقبلية قد تكون أسوأ -كما يرى الكاتب- إذ قد تحل مجموعة عسكرية قوية محل مادورو وتثبت نظاما أكثر قمعا أو أقل كفاءة، كما أن سقوط الرئيس الحالي قد يعزز سلطة الجماعات المسلحة غير الحكومية، مثل المليشيات الكولومبية والعصابات المحلية، التي من المرجح أن تقاوم أي محاولة لإعادة حكم القانون.
إعلانولذلك تظل الظروف الدبلوماسية غير مؤهلة لإجبار مادورو على الاستسلام -حسب فيل غانسون- خاصة أنه يعلم أن بقاءه في منصبه أكثر أمانا له في ظل الملاحقات القضائية الأميركية والدولية ضده.
وبدلا من محاولة إجبار مادورو على الاستسلام بالقوة، يرى الكاتب أنه يجب على الأميركيين والمعارضة التركيز على الإستراتيجية الوحيدة التي يمكن أن تؤدي إلى انتقال سلمي ومستدام، ألا وهي المفاوضات الشاملة المدعومة دوليا، مهما كانت صعبة ومهما تطلبت من وقت.
وفي هذا السياق، ذكر الكاتب بأن المعارضة الفنزويلية لم يكن لها دائما موقف متشدد، وقد تراوحت السيطرة عليها بين المعتدلين والمتشددين خلال العقدين الماضيين، ولكن ماتشادو انقطعت مع اثنين من السياسيين البارزين في المعارضة عن القيادة المعتدلة لمتابعة ما سموه "الطريق للخروج".
وقد أدى ذلك -حسب الكاتب غانسون- إلى شهور من الاحتجاجات، رد عليها مادورو بحملة قمعية أسفرت عن مقتل 43 شخصا، وتكرر السيناريو نفسه بعد ذلك مع احتجاجات أخرى، مما جعل ماتشادو تستنتج أن الإطاحة بمادورو تتطلب تدخلا عسكريا خارجيا.
وبين تهديدات التدخل الأميركي، وخوف الناس من القمع، وانعدام الثقة بخطوات المعارضة، تواجه فنزويلا أزمة اقتصادية خانقة تزيد من خطورة الوضع، حيث سيصل التضخم السنوي المتوقع إلى 700% عام 2026، والحد الأدنى للأجور أقل من دولار واحد، حسب الكاتب.
هذه الظروف -كما يقول فيل غانسون- تدفع بعض الفنزويليين لدعم أي وسيلة سريعة لإنهاء حكم مادورو، حتى لو كان ذلك عنفا، لكن أي محاولة مفاجئة للإطاحة بالرئيس الحالي قد تؤدي إلى نتائج كارثية، وقد لا يؤدي إلى تمكين المعارضة المعتدلة.
الانتقال السلمي والتدريجي هو السبيل الأكثر أمانا لضمان الديمقراطية في فنزويلا، لأن أي محاولة لعزل مادورو بالقوة قد تضاعف القمع والفوضى الاقتصادية
وعلى الرغم من فشل المعارضة في فرض نتائج الانتخابات الأخيرة، فإن المكاسب الحقيقية التي حققتها على مدى ربع القرن الماضي كانت نتيجة المفاوضات والانتخابات وليست بسبب العنف، كما يقول الكاتب.
كما أن الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقيات بربادوس المدعومة من إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، ساعدت المعارضة على تحقيق نجاحات ملموسة مثل فوز ماتشادو في الانتخابات التمهيدية، رغم رفض مادورو الاعتراف بالنتائج.
ويخلص التحليل إلى أن الانتقال السلمي والتدريجي هو السبيل الأكثر أمانا لضمان الديمقراطية في فنزويلا، لأن أي محاولة لعزل مادورو بالقوة قد تضاعف القمع والفوضى الاقتصادية وتؤدي إلى صراع مسلح طويل الأمد، تاركة البلاد في وضع أسوأ مما هي عليه اليوم.