أحمد حلمي يتبرّع بـ”دبلة” فيلم “عسل أسود” للفقراء
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: للمرة الثانية يتبرّع الفنان أحمد حلمي بأحد إكسسوارات أعماله الفنية، وخاصة تلك التي تعود الى فيلمه “عسل أسود”.
فبعد التبرّع بالساعة التي ارتداها في الفيلم لصالح “راعي مصر”، ودخلت في مزاد خيري في الولايات المتحدة الأميركية، تبرّع حلمي بـ”الدبلة” التي ظهر بها في الفيلم لصالح مؤسسة “راعي مصر للتنمية” عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، ومن المقرر أن تُباع “الدبلة” ضمن مزاد خيري في حفل يُقام بمدينة سيدني في أستراليا، لصالح الفقراء، يوم السبت الموافق فيه 25 أيار (مايو) الجاري.
وفي أول تعليق له على تبرّعه بـ”الدبلة”، قال حلمي في فيديو: “صحيح هي مش دهب ولا فضّة، بس بالنسبة لي هي أغلى من الدهب والفضة علشان عليها علم مصر… ويارب تجيب أعلى سعر”.
من ناحية أخرى، كان أحمد حلمي قد نشر عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه الخاص في “إنستغرام” مقطعاً مصوّراً كشف من خلاله عن مفاجأة بهاتفه المحمول حيث ظهر وهو يمسك بيده الهاتف وتُسمع في خلفية الفيديو أغنية الفنان علي الحجار “اظهر وبان”، وخاصة المقطع الذي يقول فيه: “إظهر وبان يا قمر”… ليكشف أنه يضع صورة زوجته منى زكي كخلفية للهاتف، وهو ما اعتبره الجمهور غزلاً من أحمد حلمي بمنى زكي.
main 2024-05-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
افتتاح المعرض الخيري لتوزيع ملابس للفقراء في مديرية معين
الثورة نت /..
افتتح رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بمحلي أمانة العاصمة حمود النقيب، اليوم، المعرض السابع عشر الخيري المجاني لتوزيع ملابس للفقراء والمساكين في مديرية معين.
ويستهدف المعرض الذي تنفذه مؤسسة ديموند للتنمية بالتعاون مع مؤسسة اليتيم التنموية ومؤسسة تميز وعطاء وفاعلي خير، كسوة 300 حالة من الأسر الفقيرة والمحتاجة من مختلف الأعمار بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك.
وفي الافتتاح أكد النقيب أهمية هذه المشاريع الخيرية في تعزيز قيم الإحسان والتراحم والتكافل الاجتماعي سيما في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد جراء العدوان.
وأشار بحضور مدير المنظمات والجمعيات بالأمانة نبيل راجح ورئيس المؤسسة طه الرضي، إلى الإثر الإيجابي للمعرض الخيري في تخفيف أعباء ومعاناة الأسر الفقيرة، وإدخال الفرحة إلى قلوب المساكين.. مشيداً بالجهود التي تقوم بها المؤسسة وفاعلي الخير، لتوفير احتياجات الأسر المحتاجة.