أبو دبوس يوجه نداء استغاثة للدبيبة لتوفير أدوية تثبيت المناعة لمرضى غسيل الكلى وزارعي الأعضاء
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أبو دبوس يوجه نداء استغاثة للدبيبة لتوفير أدوية تثبيت المناعة لمرضى غسيل الكلى وزارعي الأعضاء، ليبيا 8211; وجّه رئيس المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء محمود أبودبوس، نداء استغاثة لرئيس حكومة تصريف الأعمال لتوفير أدوية تثبيت المناعة .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبو دبوس يوجه نداء استغاثة للدبيبة لتوفير أدوية تثبيت المناعة لمرضى غسيل الكلى وزارعي الأعضاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – وجّه رئيس المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء محمود أبودبوس، نداء استغاثة لرئيس حكومة تصريف الأعمال لتوفير أدوية تثبيت المناعة لمرضى غسيل الكلى وزارعي الأعضاء.
أبودبوس وفي تصريح خاص لوكالة الأنباء الليبية”وال”،قال إن مرضى الغسيل الكلوي البالغ عددهم 5500 مريض وزارعي الكلى البالغ عددهم قرابة 2200 يعانون من نقص حاد في أدوية تثبيت المناعة منذ سنوات طويلة.
وعبر رئيس المنظمة عن أسفه لعدم الاستجابة لنداءاتهم المتكررة لتوفير هذه الأدوية التي تعد ضرورية لحياة هؤلاء المرضى ، محملا جهاز الإمداد الطبي المسؤولية الكاملة في عدم توفير هذه الأدوية.
واستغرب أبودبوس من التصريحات التي يطلقها جهاز الإمداد الطبي حول توفيره لهذه الأدوية رغم حصول 9 % من زارعي الكلى على أدوية مقلدة وليست أصلية وترك من يمثلون 90% من مرضى غسيل الكلى دون دواء.
ودعا أبودبوس الجهات المعنية إلى التحري والبحث عن الحقيقة حول ما يجري ، مؤكدا بأن أعدادا كبيرة من مرضى الغسيل الكلوي وزارعي الكلى والكبد فقدوا حياتهم نتيجة عدم توفر أدوية تثبيت المناعة منذ فترة طويلة.
وتساءل رئيس المنظمة الوطنية لدعم التبرع بالأعضاء عن مصير الأموال التي رصدتها الحكومة لتوفير هذه الأدوية قائلا :”أين ذهبت هذه الأموال؟.
كما دعا أبودبوس رئيس الحكومة إلى سرعة التدخل وتوفير هذه الأدوية لإنقاذ أرواح شريحة كبيرة من أبناء الوطن ممن يعانون من هذه الأمراض.
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبو دبوس يوجه نداء استغاثة للدبيبة لتوفير أدوية تثبيت المناعة لمرضى غسيل الكلى وزارعي الأعضاء وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس المنظمة هذه الأدویة
إقرأ أيضاً:
علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
كشفت دراسة جديدة عن أن عائلة من الأدوية المضادة للالتهاب قد تساعد على انتشار العدوى الفيروسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة متأنية عند إعطاء هذه الأدوية للمرضى الذين يعانون من عدوى فيروسية نشطة، لأنها قد تسهل بشكل غير مقصود انتشار الفيروس.
وأجرى الدراسة باحثون من قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، ونشرت نتائجها في مجلة "إن إيه آر الطب الجزيئي" (NAR Molecular Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يقول دينيس كاينوف، الأستاذ في قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا والباحث المشارك في الدراسة: "لقد اكتشفنا أثرا جانبيا مفاجئا وخطيرا محتملا لفئة من الأدوية المضادة للالتهابات. يمكنها أن تُساعد الفيروسات على الانتشار بسهولة أكبر في الجسم".
تُستخدم هذه الأدوية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفيروسية، على نطاق واسع. وتُعرف باسم مثبطات جانوس كيناز (Janus kinase inhibitors) وتشمل عددا من الأدوية.
يقول كاينوف: "من بين الفيروسات التي تؤثر على الجسم بسهولة أكبر بمساعدة هذه الأدوية: فيروس حمى الوادي المتصدع، والإنفلونزا أ، والفيروس الغدي، وفيروس سارس-كوف-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19″.
إعلانهذه الفيروسات تسبب عدوى فيروسية خطيرة وشائعة، وقد تكون خطيرة للغاية دون مساعدة غير مقصودة من الأدوية.
إضعاف دفاعات الجسم
وصف كاينوف وزملاؤه كيف يُمكن لهذه الأدوية تعزيز العدوى الفيروسية. يقول إيرليند رافلو، الباحث في مرحلة الدكتوراه في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والباحث المشارك في الدراسة: "غالبا ما تُوصف مثبطات جانوس كيناز لأمراض المناعة الذاتية والحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي".
لكنها تُضعف أيضا دفاعات الجسم الطبيعية ضد الفيروسات. ويضيف رافلو: "على وجه الخصوص، تُثبط هذه الأدوية مسارا مهما للإشارات المناعية يُساعد على حماية الخلايا السليمة من الهجمات الفيروسية".
وجد الباحثون أن أدوية مثل باريسيتينيب (baricitinib) تُبطئ الجينات التي تستجيب للعدوى الفيروسية. وقال ألكسندر إيانيفسكي، الباحث في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والمؤلف المشارك في الدراسة الجديدة: "تلعب هذه الجينات دورا حاسما في استجابة الجسم للعدوى الفيروسية".
ومن خلال إيقاف أو إبطاء مسار الإشارة هذا، تُزيل مثبطات جانوس كيناز الدرع المضاد للفيروسات في الجسم. ومن ثم، يُمكن للفيروسات أن تستقر وتنتشر بسهولة أكبر.
استخدم الباحثون تقنيات متقدمة في علم الفيروسات وتكنولوجيا الأعضاء وتحليل التعبير الجيني. وفحصوا خلايا من الرئتين والعينين والدماغ، بالإضافة إلى أعضاء صغيرة مُصنّعة في المختبر.
ويقول رافلو: "رغم فعالية مثبطات جانوس كيناز في علاج الالتهاب، فإن هذا يُظهر أنها قد تُشكل خطرا خفيا على المرضى المصابين بعدوى فيروسية كامنة أو نشطة".
تشير النتائج إلى ضرورة توخي العاملين في مجال الرعاية الصحية الحذر عند وصف مثبطات جانوس كيناز، خاصة أثناء تفشي الفيروسات.
ويأمل الباحثون زيادة الوعي بين الأطباء والباحثين حول آثار هذه الأدوية. ويقول إيانيفسكي: "نوصي بإجراء المزيد من الدراسات لفهم كيفية استخدام هذه الأدوية على النحو الأمثل، خاصة أثناء تفشي الفيروسات أو الأوبئة".
إعلان