[ أين هو المكون السني الحقيقي المنتهج نهج أبي بكر وعمر …. ؟؟؟!!! ]
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ إستقريء الشخوص السياسية الحزبية السنية واحدٱ واحدٱ ، ودقق في سيرتهم فردٱ فردٱ ، تجد المقرب منهم أن يكون زعيمٱ قائدٱ ممثلٱ للمكون السني كما هم السنة السياسيون يقولون ، أنه المتميز باللصوصية والنهب ، والفساد والسرقات ، وشرب الخمر ولعب القمار ، وريادة حفلات الكاوليات والرقص الماجن ، والثراء من السحت الحرام والعمالة ، وما الى ذلك من إنحراف ومجون ….
عجيب أمر المكون السني لما يتنافس شخوصه السياسيون الحزبيون الذين لا علاقة لها بسنة رسول الله النبي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وإله سيرة منهج قيادة حياة إجتماعية سياسية صالحة ، ولا بتشريعات عقيدة التوحيد الإلهية الرسالية ، عقيدة لا إله إلا الله ، واحكام ومفاهيم وأخلاق القرٱن ، وسيرة شيخيي التسنن اللذين بهما يؤمنون خلافة راشدة كما يقولون ويتباهون ، ابو بكر وعمر ….. ، بقوة وشراسة أن يكون زعيمهم { اي خليفتهم الراشد } هو شارب الخمر ، ولاعب بالقمار والميسر ، والفاسد سيرة وتعاملٱ وتصرفٱ ، واللاهي في الملاهي والكابريهات ، والمحيي لليالي الحمراء القمراء عبثٱ ومجونٱ ، والمزور الخائن الخادع الغادر الذي لا يؤتمن ، والمطبع مع من هو { الكيان الصهيوني الماسوني } عدو لله ورسوله ، وما الى ذلك من موبقات وسيئات ، وفاينات وسافلات ، وإنحرافات وسقوطات ، وأنه الأقرب الى يزيد بن معاوية عقيدة وإيمانٱ ، وسلوكٱ وخلقٱ ، وسيرة وتصرفات ، منه الى أبي بكر ، أو الى عمر بن الخطاب ……
فاي مكون هذا السني ، الذي يفضل ويريد ، ويصر ويؤكد ، ويناضل ويقاتل ، من خلال الشخوص السياسية الحزبية المحتربة المتحاربة ، المتنافسة المتصارعة ، المتناوشة اللاهبة ، التي تدعي وتزعم ترأسه ورئاسته وزعامته وقيادته ، وأن سيرته هذا الزعيم / سيرتهم هؤلاء القادة كما يسمونهم ، هي سيرة الفحشاء والمنكر ، والإنحراف والسقوط ، والخمر والسرقات ، والفساد والعمالة ، والنهب والمجون …. ؟؟؟ !!!
حسن المياحالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
مصطفى حدوتة: عمرو دياب المعنى الحقيقي للنجاح وأيقونة لن تتكرر.. فيديو
أعرب الشاعر الغنائي مصطفى حدوته، عن فخره الشديد بالتعاون مع النجم عمرو دياب، مؤكدًا أن الهضبة لا يحتاج إلى إثبات نجاحه كل مرة، لأنه أصبح في حد ذاته رمزًا ومعنى للنجاح.
وأوضح مصطفى حدوته في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "الناس تسعى للنجاح طوال الوقت، لكن عمرو دياب لا يحتاج لذلك. اسمه وحده يساوي النجاح. هو إنسان ناجح ومجتهد للغاية، يعرف كيف يختار، مركز دائمًا، أيقونة فنية كبيرة، وفنان لا يتكرر."
وأشار إلى أن الكيمياء الفنية التي تجمعه بعمرو دياب ربما تعود إلى رغبة كل منهما في الاستمرار بالنجاح، مضيفًا: "قد يكون سر نجاحنا المشترك هو أن كل منا يسعى للنجاح دائمًا، لكن عمرو دياب ناجح سواء عمل معي أو مع غيري."
وتحدث مصطفى حدوته عن رؤيته لعمر الأغاني، قائلاً: "الأغنية تظل حية طالما أحبها شخص بصدق. الحب هو ما يُبقي الأغنية حيّة داخل الإنسان، تعود إليه عندما يشتاق إليها، كما نفعل مع الأغاني التي رافقتنا في الطفولة والمراهقة."
واستكمل موضحًا أثر الأغاني في العلاقات الإنسانية، قائلاً: "عندما كنت شابًا وأرسلت أغنية لحبيبتي - والتي أصبحت زوجتي لاحقًا - ظلت تلك الأغنية حيّة بيننا حتى اليوم، لأنها ارتبطت بموقف صادق ومشاعر حقيقية".
وعن فكرة إصدار أجزاء ثانية من الأغاني الناجحة، عبّر حدوته عن تحفظه قائلًا: "لا أؤمن بأن هناك أغنية يمكن أن تتحمل جزءًا ثانيًا، الأغنية مدتها 3 دقائق، فَلِمَ أعود لها مرة أخرى؟ إلا إذا كنت غير واثق في قدرتي على تقديم الجديد، فأتمسك بنجاح سابق وأحاول البناء عليه".
وأوضح أن الإبداع الحقيقي يكمن في تقديم أعمال جديدة بالكامل، وليس إعادة تدوير ما سبق، مضيفًا: "العالم لم ينتهِ، وهناك الكثير لنُقدمه، الأغنية التي تنجح تُحترم، ولكن لا يجب استنساخها".
وتُعد تصريحات مصطفى حدوته بمثابة رؤية فنية صادقة وعميقة لعالم صناعة الأغنية، تضع المتلقي في قلب التجربة، وتؤكد أن نجاح أي عمل لا يُقاس بالأرقام وحدها، بل بصدق المشاعر وتأثير الأغنية في وجدان الناس.