"نزلت 50 كيلو واتخضيت وأنا بتفرج على نفسي في الفيديوهات القديمة".. شيماء سيف تعلن خضوعها لعملية تكميم معدة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة شيماء سيف عن خضوعها لـ عملية تكميم المعدة، بعدما أثر زيادة الوزن على صحتها وبالأخص ساقها والتي كانت ستجري عملية جراحية لتغيير مفصل الركبة، وذلك خلال لقائها في برنامج "كلام الناس"، مع الإعلامية ياسمين عز المذاع عبر شاشة قناة MBC مصر.
وقالت شيماء سيف خلال في لقائها: “عملت تكميم معدة، وأنا صاحبة مقولة ليه أعمل رجيم وأنا قدامي شوكولاتة، وأنا كنت بقول إلا صحتي والسنة اللي فاتت رجلي دون سابق إنذار وركبتي مش قادرة أتنيها، ولما بطلع السلم بصرخ وبحس بوجع فظيع، وكلمت دكتور وقالي لازم تعملي أشعة وقالي لازم نعمل تغيير مفصل حالًا، وهنا حسيت أني واحدة تانية”.
وتابعت شيماء سيف حديثها قائلة: “أنا بكره المستشفيات وانهارت وجالي اكتئاب، والفنانة يسرا قالتلي أنتي فيكي حاجة، ووقفت التصوير وحكيت لها، وقالتلي نروح لدكتور تاني وفعلًا طمني وقالي مش محتاجة عملية ولكن إنتي شيلتي ركبتك حمل واحدة مشيت 80 سنة، وخدت القرار بتاع التكميم شكة دبوس، ومي كساب كانت بتزن عليان علشان أعملها وصلت لمرحلة لما بشوف حد بياكل بقيت قرفانة منه”.
وأختتمت شيماء سيف: “نزلت 50 كيلو، وراضية جدًا عن شكلي دلوقتي وعايزة أوقف كده، ومبسوطة أني بقيت أركع وأنا بصلي، الأول كنت بصلي على كرسي زي الناس الكبيرة، وربنا يديم علينا الصحة.. بتفرج على نفسي في الفيديوهات القديمة بتخض، أنا مكنتش بشوف نفسي كده كنت بشوف نفسي قمر، دلوقتي بشوف نفسي فيها مدينة رأس سدر”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيادة الوزن شيماء سيف مي كساب كلام الناس تكميم المعدة عملية تكميم المعدة MBC مصر ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز الفنانة شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”
كشفت الإعلامية مها الصغير خلال ظهورها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي، أن دخولها عالم الإعلام لم يكن مخططًا له، بل جاء عن طريق الصدفة، موضحة أنها التحقت بكلية الإعلام والسياسة، وأكملت دراستها حتى الماجستير، رغم أن شغفها الحقيقي كان في مجال الإخراج والسينما.
وأضافت مها: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب”، مؤكدة أن حبها الكبير للسينما هو ما دفعها لاحقًا لدخول الإعلام، حيث بدأ مشوارها ببرنامج فني بحت عن السينما، الأمر الذي جعلها تشعر أنها أقرب لما كانت تحلم به منذ الطفولة.
وتابعت:“كان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”،
في إشارة رومانسية لطيفة تعبّر عن ولعها بعصر الزمن الجميل، والمشاعر المرتبطة بالسينما والموسيقى.
واسترجعت بداياتها قائلة: “اتذكر وأنا في سن المراهقة كنت شغوفة بتجميع مشاهد الأفلام”، مضيفة أنها كانت تجد نفسها وسط المهرجانات والفعاليات الفنية، وتنتشي بكل ما له علاقة بالفن، من كواليس السينما إلى لحظات التتويج.
رحلة مها الصغير قد لا تكون بدأت كما أرادت، لكنها انتهت تمامًا حيث تحب: في قلب الفن، وعلى مقربة من الحلم.