«حماة الوطن» يرحب بقرارات «العدل الدولية» بشأن فلسطين ويدعو لوقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
أشاد حزب حماة الوطن، بقرارات محكمة العدل الدولية، في شأن أمر إسرائيل بفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني، لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.
حماة الوطن يرحب بقرارات العدل الدولية بشأن فلسطينوأكد الحزب في بيانه، أن هذا القرار تأكيد جديد أمام العالم أن إسرائيل هي السبب في إغلاق معبر رفح، وأن مصر بريئة من الإدعاءات الإسرائيلية بإغلاق المعبر.
وشدد الحزب على ضرورة تفعيل قرار محكمة العدل الدولية بشأن إلزام إسرائيل بوقف الهجوم العسكري على رفح الفلسطينية، لمواجهة الأوضاع الإنسانية الكارثية، بسبب تدهور الظروف المعيشية.
ودعا «حماة الوطن»، إلى أهمية استئناف المفاوضات، وتنفيذ الرؤية المصرية في ضرورة وقف إطلاق النار، والتمسك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن حزب حماة الوطن السيسي الرئيس السيسي العدل الدولیة حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
حماس تثمن المواقف الدولية الإيجابية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين
عبرت حركة حماس ، مساء اليوم الخميس 31 يوليو / تموز 2025 ، عن تقديرها لما أعلن من مواقف إيجابية في المؤتمر الدولي الذي عقد في نيويورك بشأن القضية الفلسطينية.
ورحبت حماس في بيان صحفي لها تلقت سوا نسخه عنه بالجهود والمواقف الدولية التي تصب في استعادة شعبنا لحقوقه وإقامة دولته المستقلة ، مبينة أن الاعتراف بدولة فلسطين كاملة السيادة هو ثمرة لنضال شعبنا المتواصل وتعبير عن احترام قواعد القانون الدولي.
نص بيان حماس كما وصل وكالة سوا الإخبارية
تنظر حركة المقاومة الإسلامية “حماس” باهتمام بالغ إلى كل خطوة من شأنها تحقيق أي تقدّم إيجابي في مسيرة شعبنا الفلسطيني النضالية على مختلف المستويات. ومن هذا المنطلق، تعبّر الحركة عن تقديرها لما أُعلن من مواقف إيجابية في المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي عُقد في نيويورك حول القضية الفلسطينية.
ونؤكّد ترحيبنا بالجهود والمواقف الدولية التي تصبّ في صالح استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه في أرضه ووطنه، وإقامة دولته المستقلة دون قيد أو شرط، باعتبار ذلك حقاً أصيلاً وطبيعياً من حقوق شعبنا، وأنّ الاعتراف بدولة فلسطين كاملة السيادة هو ثمرة لنضال شعبنا المتواصل، وتعبير عن احترام قواعد القانون الدولي.
إنّ المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني طالما بقي الاحتلال قائماً، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا كاملة، وإقامة دولتنا المستقلة ذات السيادة الكاملة.
إنّ وقف حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومن ثم إنهاء الاحتلال، هو الخطوة الأولى في أي تحرك دولي جادّ، بما يقتضي عزل الاحتلال ومحاكمة قادته كمجرمي حرب، لا احتضانهم أو إقامة أي اتفاقات أو تطبيع معهم ومع كيانهم الإجرامي.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025