أعلن الحارس الألماني أندريه تير شتيجن، حارس مرمى برشلونة، عن تصريحاته للرد على الشائعات التي تداولت حول احتمالية انزعاج اللاعبين من المدرب السابق للفريق، تشافي هيرنانديز.
تيرشتيجن ينفي تورطه في إقالة تشافي من منصبه
ذكرت شبكة "RadioCAT" الكتالونية بأن تير شتيجن طلب اجتماعًا مع مسؤولي النادي للتعبير عن قلق الفريق بعد هزيمته أمام جيرونا (4-2) في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وأشارت إلى أنه أبلغ الإدارة بوجود استياء بين اللاعبين، الذين شعروا بأنهم تعرضوا لانتقادات من تشافي علانية.
وبعد إقالة تشافي، خرج تير شتيجن لنفي القصة التي تداولتها الشبكة.
وقام الحارس البلوجرانا بنشر تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة "تويتر"، أكد فيها: "التقرير الذي تم نشره يهاجم قيمي الشخصية مباشرة، ولن أسمح لأي شخص باستخدام اسمي لزرع الضغينة بناءً على معلومات غير صحيحة".
وأضاف: "إذا كان هناك أي شيء أود مشاركته أو إبلاغه، سأكون دائمًا مباشرًا تمامًا مع الشخص المعني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
أندريه تير شتيجن
تير شتيجن حارس برشلونة
تير شتيجن
مارك تير شتيجن
تیر شتیجن
إقرأ أيضاً:
اعلام الاحتلال: وفاة 110 فلسطينيين داخل السجون منذ تولي بن غفير منصبه
الجديد برس| كشفت معطيات إسرائيلية عن ارتفاع غير مسبوق في وفيات
المعتقلين الفلسطينيين داخل
السجون الإسرائيلية منذ تولي إيتمار بن
غفير وزارة الأمن القومي. وأفاد موقع “والا” الإسرائيلي بأنه خلال الفترة بين 23 يناير/كانون الثاني و25 يونيو/حزيران، سجلت وفاة (استشهاد) 110 معتقلين أمنيين، معظمهم في
المستشفيات بعد نقلهم من مراكز الاحتجاز. ويعد هذا الرقم، وفق الموقع، الأعلى مقارنة بالبيانات المعروفة خلال العقود السابقة. كان معتقلون مفرج عنهم من سجون الاحتلال كشفوا عن تعرض المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال للتعذيب الوحشي، مؤكدين تعرض العشرات للإعدام والضرب حتى الموت. من جهة أخرى، يواصل بن غفير الدفع بمشروع قانون الإعدام لمنفذي العمليات، الذي ستناقشه لجنة الأمن القومي اليوم الاثنين في القراءة الثانية والثالثة. وفي تصريحات لمقربين منه، قال الوزير بن غفير إنه “فخور بوقف المخيمات الصيفية في السجون”، مضيفا أن “السجون عادت لتكون سجونا بعد أن كانت لسنوات فنادق فاخرة للمخربين”. وبحسب المعطيات التي حصل عليها موقع “والا” الإسرائيلي، فإن عدد الوفيات المسجّل خلال الأشهر الماضية يتجاوز بكثير تقديرات منظمات حقوق الإنسان، التي أشارت في السنوات السابقة إلى وفاة عشرات فقط من المعتقلين على مدار فترات طويلة. وتُقدّر أعداد المعتقلين في السجون الإسرائيلية حاليا بما لا يقل عن 10 آلاف معتقل، بعد سلسلة اعتقالات جرت منذ اندلاع الحرب، وإطلاق 1700 معتقل من غزة و250 معتقلا من ذوي الأحكام ضمن صفقة تبادل الأسرى. وكانت منظمة “أطباء من أجل حقوق الإنسان” وثّقت وفاة 46 أسيرا فلسطينيا في السجون منذ بداية الحرب وحتى أغسطس/آب، لكن البيانات الجديدة تكشف عن أعداد أكبر بكثير، وفقا للموقع الإسرائيلي. ففي عام 2023 استشهد 32 معتقلا، بينهم 14 توفوا داخل المستشفيات، وفي 2024 توفي 47 معتقلا، 31 منهم في المستشفيات، وفي العام الجاري 2025 استشهد حتى الآن 31 معتقلا فلسطينيا. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، منعت إدارة السجون الأسرى الفلسطينيين من زيارات الصليب الأحمر، في مخالفة للقانون الدولي.