جورج وسوف يتعاون مع صناع أغنية «صاحي الليل» بأغنيتين جديدتين
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
انتهى سلطان الطرب، جورج وسوف، من تسجيل أغنيتين جديدتين، يتعاون فيهما مع صناع أغنية يابختك يا اللي صاحي الليل، التي حققت نجاحا كبيرا، وحصد الفيديو كليب الخاص بها أكثر من 60 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب».
تفاصيل أغاني جورج وسوف الجديدةويتعاون جورج وسوف في الأغنيتين مع المؤلف ملاك عادل، والملحن محمد يحيي، وتوزيع زيزو فاروق وباسم رزق، ومن المقرر أن يطرح جورج وسوف، الأغاني الجديدة، خلال الأيام القليلة المقبلة، ليستكمل نجاحاته الأخيرة.
وأعرب جورج وسوف، عن سعادته البالغة في تصريحات لـ«الوطن»، بسبب انتشار حفلاته في العديد من دول الوطن العربي، « إن حب الجمهور يضعني دائما في مسئولية كبيرة، لأنهم يطلبون مني المزيد من الأعمال الفنية، وكذلك الحفلات»، لافتا إلى أنه سعيد بوجود حفلاته في جميع الدول العربية والأوروبية، لأن وجوده الدائم في الطائرة للسفر من بلد إلى بلد يجعله فخورا بذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جورج وسوف جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
جامعة الدول العربية تدين العدوان الإسرائيلي على إيران وتدعو للتهدئة
أدانت جامعة الدول العربية، الجمعة، العدوان الإسرائيلي على إيران، ودعت إلى ضرورة وقفه وتكثيف الجهود الإقليمية والدولية لخفض التوتر، وصولا إلى وقف شامل لإطلاق النار وتهدئة إقليمية.
جاء ذلك في البيان الختامي لاجتماع طارئ لوزراء خارجية الدول العربية، عقد بمدينة إسطنبول، برئاسة وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، لمناقشة تطورات الأوضاع بالمنطقة، وأبرزها العدوان الإسرائيلي على إيران وتداعياته.
وعقد الاجتماع على هامش أعمال اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، الذي تنطلق أعماله السبت في إسطنبول، برئاسة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ويستمر يومين.
ووفق البيان، اعتبر الوزراء أن العدوان الإسرائيلي على إيران "يشكل انتهاكا صارخا لسيادة دولة عضو في الأمم المتحدة، وتهديدا للسلم والأمن الإقليمي".
وأكد المجتمعون "ضرورة وقف العدوان، والعودة إلى المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن الملف النووي الإيراني، ودعم جهود التهدئة".
ودعا الوزراء المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، إلى "القيام بمسؤولياته لوقف العدوان الإسرائيلي، وما يشكله من خرق واضح للقانون الدولي وتهديد لأمن المنطقة".
ورأوا أن "الدبلوماسية والحوار هما السبيل الوحيد لحل الأزمات، وفق ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي".
وشدد البيان على أن "التهدئة الشاملة لن تتحقق إلا من خلال معالجة كل أسباب الصراع والتوتر، بدءا بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكاف ومستدام عبر منظمات الأمم المتحدة، ووقف الإجراءات الإسرائيلية غير الشرعية في الضفة الغربية، والتي تقوض حل الدولتين".
وحذر الوزراء العرب من أن "إسرائيل تدفع المنطقة نحو مزيد من الصراع والتوتر"، مطالبين بـ"تحرك دولي فاعل لوقف السياسات العدوانية الإسرائيلية والعمل على تحقيق السلام العادل، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002".
وأكد البيان "ضرورة احترام حرية الملاحة في الممرات الدولية"، محذرا من "تداعيات استهدافها على الاقتصاد العالمي وأمن الطاقة".
وطالب بـ"إدانة أي خرق لأجواء دول المنطقة من أي جهة كانت، والامتناع عن استهداف المنشآت النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وحذر وزراء الخارجية العرب من "مخاطر الانبعاثات النووية وتسربها، وما قد تسببه من آثار إنسانية وبيئية مدمرة".
ودعوا إلى "إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، استنادا إلى قرارات الأمم المتحدة، ومقررات القمم العربية السابقة، وآخرها قمة بغداد في مايو/ أيار 2025".
كما شددوا على "ضرورة انضمام جميع دول المنطقة إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية".
يأتي ذلك في وقت تشن فيه إسرائيل منذ 13 يونيو/ حزيران الجاري، بدعم أمريكي، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية، وقواعد صاروخية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين، وردت طهران على هذا الهجوم بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين حتى الآن.
فيما ترتكب إسرائيل وبدعم أمريكي أيضاً منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 186 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.