بعد خسارة شيماء سيف وزنها.. ما هي مخاطر عملية تكميم المعدة؟
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
عملية تكميم المعدة.. ارتفعت معدلات البحث على المحرك الشهير «جوجل »، عن عملية تكميم المعدة، بعد خسارة الفنانة شيماء سيف، 50 كيلو من وزنها، بسبب عملية تكميم المعدة التي أجرتها، ولكن يجهل الناس أضرار عملية تكميم المعدة.
ماهي عملية تكميم المعدةيجري الأطباء عملية تكميم المعدة لأصحاب السمنة، للتقليل من إنقاص حجم المعدة، لتستوعب كمية أقل من الطعام، وذلك من خلال استخدام منظار، وإدخال أدوات ذات حجم صغير عبر شقوق يشقها الجراح المختص في أعلى البطن، لإزالة 80% من المعدة، وبذلك يصبح حجم المعدة أصغر، ويكون الاستهلاك اليومي للطعام أقل، مما يدفع الإنسان لخسارة الوزن، كما تحفز هذه العملية بعض التغيرات الهرمونية التي من شأنها تحفيز خسارة الوزن.
الآثار الجانبية لعملية تكميم المعدة:
-النزيف الشديد.
-الإصابة بعدوى ما.
-ردود فعل تحسسية من الجسم للتخدير الذي تم استعماله أثناء العملية.
-إصابة الشخص بجلطات الدم.
-وصول المضاعفات إلى مشاكل في الرئة أو التنفس.
-حدوث تسربات من مكان الجرح في المعدة، الأمر الذي يتطلب جراحة متكررة ويمكن أن يؤدي التسرب المستمر إلى تكوين ناسور، أو عدوى متكررة داخل البطن.
-عدم القدرة على تحمل تناول الطعام.
-تضرر الأعضاء القريبة أثناء العملية.
-مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل: الانسداد.
-إصابة الفرد بالفتق.
-الإصابة بالارتجاع المعدي المريئي.
-انخفاض مستويات السكر في الدم.
-التأثير بشكل سلبي على التغذية.
-القيء.
الآثار الجانبية لعملية تكميم المعدةتنشط عملية تكميم المعدة الجسم للإصابة بالأمراض التالية:
-الارتجاع المعدي.
-أمراض القلب.
-ارتفاع ضغط الدم.
-ارتفاع نسبة الدهون في الدم.
-مرض السكري.
-السكتات الدماغية.
اقرأ أيضاًنصائح هامة للحفاظ على موتور سيارتك مع ارتفاع درجات الحرارة
لمرضى قصور الغدة الدرقية.. 6 نصائح لتخفيف الأعراض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تكميم المعدة عملية تكميم المعدة عمليات تكميم المعدة مخاطر عملية تكميم المعدة مخاطر عمليات تكميم المعدة عملیة تکمیم المعدة بعد خسارة شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
قبل أن ترتديها.. مخاطر صحية في الملابس الجديدة لا تعرفها
#سواليف
تشير الدكتورة بولينا ليبيلوفا إلى أنه، بخلاف الاعتقاد السائد، ينبغي #غسل #الملابس_الداخلية قبل ارتدائها، وكذلك غسل باقي الملابس مثل القمصان والسراويل والملابس الخارجية والقبعات.
وتقول:”قبل عرض الملابس في #المتاجر، تمر بمراحل إنتاج عديدة، مثل الصباغة، والتشريب بالمطهرات، ومعالجة التجاعيد. وغالبا ما يستخدم #الفورمالديهايد في هذه العمليات، وهو مادة حافظة قد تسبب تهيجا، وتقشرا، بل وحتى التهاب الجلد التماسي عند ملامستها للبشرة.”
وتضيف أن إنتاج الملابس غالبا ما يتضمن استخدام أصباغ الأنيلين والنيكل، وهي مواد ضارة بالصحة، وقد تؤدي إلى ردود فعل تحسسية، خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة. وتجدر الإشارة إلى أن التفاعل التحسسي قد يحدث حتى بعد ملامسة قصيرة للجلد، كأن تكون خلال تجربة الملابس.
مقالات ذات صلة خفقان القلب بعد تناول المشروبات المثلجة.. كيف يفسره الأطباء؟ 2025/08/04وتوضح:”قبل أن تصل الملابس إلى يد المستهلك، قد تمر بظروف بعيدة كل البعد عن النظافة المثالية؛ فقد تُنقل دون تغليف خاص، وتُخزن في مستودعات مليئة بالغبار، وتلامس أسطحا ملوثة. ما يوفر بيئة مناسبة لتكاثر بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية وفطريات المبيضات البيضاء، التي قد تسبب التهابات جلدية.”
ووفقا لها، فإن بشرة الأطفال أرق وأكثر حساسية من بشرة البالغين، لذلك من الضروري غسل ملابس الرضع والأطفال الصغار قبل الاستخدام، بما في ذلك القبعات والجوارب والملابس الخارجية، بل وكل ما يلامس جسم الطفل مثل الألعاب المحشوة والبطانيات. وتشير دراسات إلى أن استخدام المنسوجات غير المغسولة يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الجلد التأتبي لدى الأطفال.
وتنصح الطبيبة بالالتزام بالإجراءات الوقائية التالية للحد من ردود الفعل التحسسية والأمراض الجلدية أو الفيروسية الناتجة عن ملامسة الملابس الجديدة:
الاستحمام مباشرة بعد تجربة الملابس، أو على الأقل مسح البشرة بمناديل مبللة؛
اختيار المنتجات التي تحمل علامة “عضوية”، أي تلك الخالية من المواد الكيميائية الضارة؛
غسل جميع الملابس الجديدة قبل ارتدائها باستخدام منظفات مضادة للحساسية.