«DELL» تكشف عن أجهزة الكمبيوتر الداعمة للذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
الذكاء الاصطناعي.. كشفت شركة ديل «DELL»، عن أجهزة الكمبيوتر التي تدعم استخدام الذكاء الاصطناعي، والتي يحتمل طرحها في شهر يونيو المقبل، وفي التقرير التالي نعرض لكم تفاصيل أجهزة الكمبيوتر التي تدعم الذكاء الاصطناعي، حسب ما ذكرته رويترز.
الذكاء الاصطناعي بالكمبيوتروتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أخبار التكنولوجيا، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- مزودة بمعالجات كوالكوم من رقائق سلسلة «سناب دراغون إكس»، وتحتوي على وحدات معالجة عصبية مخصصة لمعالجة مهام الذكاء الاصطناعي المعقدة.
- يوجد بها خادم جديد يدعم أحدث رقائق من شركة «إنفيديا».
- يقدم الخادم الجديد تقنية التبريد السائل المائل لاستهلاك المزيد من الطاقة.
- تعتبر خوادم «ديل» المعتمدة على رقائق «إنفيديا» هي أسرع منتج في تاريخها.
- الحفاظ على الزخم في السوق المربحة لخوادم الذكاء الاصطناعي.
- الاستعداد للتعافي المتوقع في سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية هذا العام.
وأوضحت شركة «إنترناشيونال داتا كوربوريشن»، للأبحاث أنه يتوقع تجاوز الإنفاق على خوادم الذكاء الاصطناعي بأجهزة الكمبيوتر هذه 33 مليار دولار خلال العام الحالي.
اقرأ أيضاًالرقابة المالية تستخدم الذكاء الاصطناعي في إطلاق عمل برنامج المستشار المالي الآلي للاستثمار
«استخدام الذكاء الاصطناعي في المحتوى التثقيفي» في يوم علمي بصحة البحيرة
«أبل» تضيف ميزة الذكاء الاصطناعي للإشعارات في هواتفها القادمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی أجهزة الکمبیوتر
إقرأ أيضاً:
عمر العلماء: الإمارات تقود نهجاً استباقياً لتنظيم الذكاء الاصطناعي عالمياً
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أهمية تبني نهج استباقي في وضع الأطر التشريعية العالمية للذكاء الاصطناعي، مشدداً على ضرورة مواكبة سرعة تطور التقنيات بقوانين واضحة وفعالة، تمكن الدول والحكومات من التعامل مع التحديات المستقبلية بجاهزية وكفاءة عالية بعيداً عن الاستجابة المتأخرة، أو القرارات الآنية.
وقال معاليه: «إن دولة الإمارات برؤية قيادتها الرشيدة، تعتمد نهجاً استباقياً ونموذجاً استثنائياً في تطوير السياسات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، يرتكز على تعزيز التعاون والشراكات بين الحكومة والقطاع الخاص، لوضع أطر تضمن التطوير والاستخدام المسؤول للتقنيات الذكية وإدارتها بكفاءة، استناداً إلى تجربة تراكمية ناجحة وخبرات واسعة في إدارة التحولات التكنولوجية».
جاء ذلك، خلال جلسة «النظام والرقابة في عصر سلطة الخوارزميات» ضمن فعاليات الدورة الأولى من قمة «بريدج 2025» في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، التي تستضيف مشاركين من 132 دولة، و430 متحدثاً من 45 دولة من المبدعين وصنّاع السياسات والمستثمرين وخبراء التكنولوجيا وقادة الثقافة، ضمن أكثر من 300 جلسة تغطي مسارات القمة السبعة: الإعلام، واقتصاد صناعة المحتوى، والفن والموسيقى، والألعاب الإلكترونية، والتقنية، والتسويق، وصناعة الأفلام.
تحولات في المشهد
وأكد معالي عمر سلطان العلماء أن التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي سيعيد تشكيل المهارات المطلوبة في سوق العمل، قائلاً: «سنشهد خلال السنوات المقبلة بروز جيل جديد من المهنيين المتعددين في خبراتهم وقدراتهم، ما سيمنح الشركات الإماراتية قدرة تنافسية عالمية». وأشار معاليه إلى أن الذكاء الاصطناعي يقدم فرصاً كبيرة لقطاع الإعلام والمحتوى الرقمي، خصوصاً في مجالات تحليل البيانات ومعالجة الأسئلة وتوليد المحتوى، لكنه يطرح في الوقت ذاته تحديات تتطلب تعزيز التكامل بين الإنسان والآلة لضمان جودة الإنتاج. وقال: الذكاء الاصطناعي قادر على إنتاج الموسيقى على سبيل المثال، لكنه لم يصل بعد إلى مستوى يتفوق فيه على الإبداع البشري، مستعرضاً نماذج على التطورات التي يشهدها القطاع. وشدّد معاليه على ضرورة ترسيخ فهم أعمق لدى أدوات الذكاء الاصطناعي لثقافات المجتمعات وقيمها، بما يضمن الحفاظ على إرثها الفكري والمعرفي، ويعزّز التدخل الواعي، واختبار النماذج للتحقّق من الاستخدام المسؤول لهذه التقنيات.