بالصور .. «2843» من السودانيين المحاصرين في إثيوبيا يضربون عن الطعام لنقص الغذاء
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
نفذ معظم ما يملكون من غذاء ودواء فقرروا الدخول في إضراب تام عن الطعام
دخل «2843» لاجئ سوداني من بين أكثر من «6000» عالق في غابات «الأولالا» بإقليم الأمهرة الإثيوبي في إضراب طوعي تام عن الطعام منذ 23 مايو الجاري، بسبب نقص الغذاء.
ووفقا لمتحدث المعسكر لدي مداخلاته في منبر المغردين السودانيين، مساء الاحد، على منصة «اكس» فقد نفذ معظم ما يملكون من غذاء ودواء لذلك قرروا الدخول في إضراب تام عن الطعام وتوفير ما تبقى لأطفال وكبار السن.
تيغراي: كمبالا: التغيير: سارة تاج السر
وشمل الاضراب _ الرجال والنساء «دون الحوامل والمرضعات وكبار السن» اعتباراً من 23 مايو الجاري،
علماً بأن بالمعسكر 2133 طفل و76 حالة ذو إحتياجات خاصة وعدد 1196 مريض و 327 إمرأة مرضع وحامل، إضافة إلى ذلك يُعاني اللاجئين من نقص الدواء، مع تخصيص المتوفر لذوي الاحتياجات الخاصة والحالات الحرجة.
و أكد أن العالقون في غابات «الأولالا» أن المأساة التي عاشوها في الأيام الماضية وصلت إلى طرق مسدودة، حيث حُرموا من كل أشكال المساعدات الدولية والمحلية والمنظمات الطوعية.
بينهم 2133 طفل و 76 حالة من ذوي الإحتياجات الخاصة و 1196 مريض و 327 إمرأة مرضع وحامل
وتم تخصيص المنبر أمس، لمناقشة مأساة اللاجئين السودانيين في إثيوبيا، واستمر الحديث لفترة أطول من المقرر بسبب إتاحة الفرصة لمتحدث المعسكر. ورغم تعثره في التحدث عبر المنصة بسبب سوء شبكة الإنترنت، تمكن القائمين في النهاية من الإتصال به عبر مكالمة دولية.
وقال المتحدث: فقدنا الثقة في حكومة أبي أحمد، ونحن حاليا نخاطب العالم بأننا نريد الوجود في مكان أكثر أمناً، لآفتاً إلى أن لديهم أكثر من 1851 بلاغاً مفتوحاً بخصوص سوء الأوضاع خلال العام المنصرم.
وأفاد بأن الحكومة الإثيوبية هددت باستخدام القوة لإجبارهم على مغادرة غابات «الأولالا»، وذلك بحضور ممثلين عن تنسيقية اللاجئين الدولية. وأضاف :”إن العالقين السودانيين، طالبوا حينها بإعادتهم إلى السودان، على أن تعتذر أديس أبابا للعالم عن التقصير في حماية حياتهم”.
الاشتباكات بين الجيش الإثيوبي والمليشيات تدور على بعد 2 كيلو متر من منطقتهم
وقال المتحدث بصوت باكي عبر الهاتف في ختام مداخلته التي انقطعت بسبب صعوبة الإتصالات :”نحن لا نريد الموت في الغابة وتولد لدينا احساس أن الجميع يريدوننا أموات”.
من جانبه كشف الكاتب و الصحفي الإثيوبي أنور إبراهيم أحمد، أن اللاجئين السودانيين عالقين بين الجيش والمليشيات الإثيوبية، و أوضح أن الاشتباكات تدور على بعد 2 كيلو متر من المنطقة التي يقيمون فيها، واشار إلى اعتمادهم على الخيران الواقعة على مسافة 3 كليو متر، في مياه الشرب بينما يضطرون لقطع مسافات 45 كيلومترًا للوصول إلى نقاط الإتصال بالإنترنت.
وأكد ابراهيم، أن اللاجئين يتعرضون للتضييق من المزارعين الإثيوبيين في المنطقة كما يتعرضون للاعتداء من قبل ملشيا الفانو والشرطة الفيدرالية.
و أكد أن فكرة الإضراب جاءت بسبب الظروف القاسية للاجئين، الذين يبلغ عددهم 6080 شخصًا، بينهم 2000 طفل ونساء حوامل وكبار سن، قرروا تقنين الغذاء المتوفر، الذي كان يكفي لخمسة أيام فقط، وتمكنوا من الاستمرار به لأكثر من ثلاثة أسابيع، وأضاف: “مع نفاد كمية الطعام بدأ الشباب في ترك وجباتهم للأطفال والنساء وكبار السن لتوفير الطعام الشحيح المتبقي”.
ونوه أنور إلى أن اللاجئين يعانون من الإعياء بسبب المياه الملوثة حيث ظهر مرض الكلي والسكر ونقص الطعام، ما يفاقم أوضاعهم المتدهورة.
ووفقاً لحديث المشاركين في المنصة، فقد تمكنت قرية سكانها من المسلمين الإثيوبيين بالقرب من العالقين، من جمع التبرعات لدعم اللاجئين بالمواد الغذائية والأدوية، إلا أن الشرطة الفيدرالية صادرتها بحجة أنهم لا يستحقون المساعدات.
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: إثيوبيا إضراب عن الطعام الأمهرة سودانيين لآجئين
إقرأ أيضاً:
إضراب تحذيري رفضا زيادة أسعار المحروقات وتوقّعات بارتفاع الاسعار
لم يمر قرار الحكومة وضع رسوم على المحروقات بسهولة، إذ بدأت حملة عنيفة من باب أنه يُرهق المواطنين، فيما ينفذ موظفو الإدارة العامة إضراباً تحذيرياً اليوم ضمن حراك اعتراضي، بمشاركة الاتحاد العمالي العام وهيئات نقابية، بهدف «رفع الصوت عالياً ضد هذا الجحيم المعيشي والظلم الاجتماعي»، وتوسعت دائرة المواقف الرافضة لزيادة أسعار المحروقات في أوساط قطاعات الإنتاج والهيئات النقابية والعمالية على السواء، مما يشي بتصعيد أكبر للتحركات الاعتراضية خلال الأيام المقبلة.
وكتبت" الشرق الاوسط":ويظهر الرصد الأولي، لارتدادات رفع سعر مبيع البنزين بنحو 7 في المائة، والمازوت بنحو 15 في المائة، تمدّد موجة الغلاء سريعاً وبنسب مختلفة، إلى أبواب إنفاق موازية وذات صلة مباشرة، لا سيما أكلاف النقل للركاب والسلع وبدلات التزود بالكهرباء من المولدات الخاصة، فضلاً عن أرجحية تحميل فوارق الأكلاف المستجدة على السلع والخدمات في مجمل قطاعات الصناعة والزراعة والسياحة والاستهلاك، بذريعة الاعتماد على مادة المازوت بشكل أساسي، لتأمين احتياجات المؤسسات والمرافق من الطاقة.
وبمعزل عن الإشكالية القانونية، لاعتماد الزيادة الطارئة في أسعار المحروقات من دون تشريع جديد وعبر استعادة مستوياتها السعرية السارية قبل انطلاق الحكومة في بدايات فبراير الماضي، لاحظت مصادر اقتصادية ونقابية أن «استسهال» فرض ضرائب مستحدثة قانونية أو مقنعة ينذر بعودة ناشطة للتحركات الشعبية الاعتراضية، بفعل العجز القائم أساساً في مداخيل القطاعين العام والخاص على السواء، جراء انهيارات سعر الصرف، لقاء فرض سداد الرسوم والضرائب السارية بالسعر السوقي للدولار البالغ نحو 90 ألف ليرة.
ووفق ما جاء في" الاخبار"، فقد استدلّ أحد الوزراء في الحكومة على أن منهج السلطة هو نفس ما سارت عليه السلطات المتعاقبة بقوله: «بدا أن هناك اتفاقاً بين رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام ووزير المال ياسين جابر على زيادة الضريبة على المحروقات، بل بدا كأنّ هذه الحكومة تشبه سابقاتها حين كانت القرارات تُتخذ من دون أي نقاش جدّي».
كما فشلت محاولة «القوات» نفض يدها من القرار، وسعيها إلى إلصاق الأمر بالوزيرة تمارا الزين بصفتها وزيرة الطاقة بالوكالة، بعدما أكّد رئيس الحكومة نفسه في الجلسة أن القرار نسّقه مع الوزير جو صدي، علماً أنّ القرار أُعدّ في مديرية النفط وبموافقة الوزير صدي. فيما سُجّل اعتراض وحيد من قبل وزير الصحة ركان ناصر الدين الذي عاد وتراجع عن اعتراضه بعد تدخّل رئيسَي الجمهورية والحكومة، لأن وزير المالية ياسين جابر كان قد اشترط أن يُتخذ القرار بالإجماع.
وعندما سُئل جابر عن الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية لهذا القرار وما إذا كانت الوزارة أعدّت دراسة جدوى، أجاب بأن الأمر لا يحتاج إلى دراسة بل قدّم عرضاً يشير فيه إلى «التحسينات» التي سيدخلها القرار على حياة اللبنانيين، إذ إنه سيخفّف من زحمة السير على الطرقات التي تعجّ بالسيارات، وسيقلّص من نزف العملات الأجنبية على استيراد المشتقات النفطية ولا سيما المحروقات. ما حصل هو أن الحكومة فرضت ضريبة على البنزين بمعدل 1.1 دولار على كل صفيحة بنزين، و1.94 دولار على كل صفيحة مازوت.
وبرّر جابر القرار بأن البنزين ضريبة سهلة التحصيل وسريعة المفعول وتخفّف من أعباء زحمة السير. لكنه أغفل أن قراراً كهذا يصيب كل الأسر بشكل مباشر، ويصيب النشاط الاقتصادي بأكثر من زاوية.
وخلافاً لكل ما تعهّدت به الحكومة، فإن القرار الكارثة، لم يأت نتيجة تخطيط استراتيجي، وليس جزءاً من الإصلاح الضريبي، بل وصل الأمر بوزير المال إلى أن ردّ على طلب وزير الصناعة جو عيسى الخوري البدء بإصلاح الجمارك، كونه يدرّ نحو مليار دولار سنوياً، بالقول: «إنه أمر يحتاج إلى وقت طويل»!
واللافت أن قراراً كهذا بفرض ضريبة على نحو 1.4 مليون أسرة بمعدل 321 دولاراً على الأسرة الواحدة سنوياً، يُقرّ من دون قانون وبمرسوم يصدر عن وزيرَي المال والطاقة، وعندما أُدرج على جدول الأعمال أخفي موضوع الزيادة الضريبية داخل بند «منح العسكريين منحاً مالية»، وكأنّ المطلوب تقديم رشوة للعسكريين (سواء في الخدمة الفعلية أو المتقاعدون منهم)، فيما المطلوب أن تدرس الحكومة سلسلة رتب ورواتب تعيد للعسكريين بعضاً مما خسروه نتيجة الانهيار النقدي والمصرفي. وكان الجميع يتوقّع أن تعود الحكومة لتناقش الاستراتيجيات الاقتصادية والسياسات الضريبية والهدف منها.
أمّا لجهة انعكاسات القرار، فإن الصناعة الوطنية ستكون من أبرز الضحايا، كونها تعتمد على المازوت لتوليد الطاقة وتشغيل المعامل التي تحتاج إلى الطاقة المكثّفة. كما أن المازوت هو أحد العناصر الأساسية في الإنتاج الزراعي، علماً أن البنزين يصيب النشاط الاقتصادي مباشرة، لأن غالبية الشركات التجارية تعتمد على نقل البضائع من منطقة إلى أخرى، ما سيؤدي حكماً إلى رفع أسعار السلع، سواء المستوردة أو المُنتجة محلياً.
على أن كارثة أكبر ستصيب السكان في غالبية الأراضي اللبنانية، نتيجة قرار أصحاب المولّدات الكهربائية رفع سعر الكيلوواط إلى حدود 55 سنتاً، علماً أن هؤلاء أصلاً لا يتقيّدون بالتسعيرة التي تحددها الحكومة. وفي ظل انعدام الرقابة، سترتفع الفاتورة الشهرية بنسبة تتجاوز 35%، علماً أنه يُرجّح تراجع التغذية حتى عبر المولّدات الكهربائية.
وكتبت" نداء الوطن" ان القصة بدأت حين طلب وزير الدفاع الزيادة، وأن المنح التي أعطيت للقطاع العام لم تلحق العسكريين.وزير المال ألحّ على واردات سريعة، وكان البنزين الأكثر إيراداً، بحجة أن سعره في لبنان أرخص من معظم الدول المجاورة. وفي رأي وزير المال، فإن انخفاض سعر البنزين عندنا دليل على تهريبه إلى سوريا، حيث يباع بسعر أغلى. وأن هذا القرار سيساعد في تخفيف زحمة السير والتلوث، وكأن النقل العام في أفضل حال!
كانت الفكرة في البداية وضع رسوم على البنزين ولكن نصّ القرار على وضع رسم على المازوت يساوي ضعف الرسم على البنزين، ما سينعكس سلباً على مولدي الكهرباء والصناعيين.
وكان أحد وزراء "القوات" قد طرح فكرة الجمارك التي يتم من خلالها التهريب وعدم الإفصاح عن السعر الحقيقي للفواتير، مما يحرم خزينة الدولة من ملايين الدولارات.
وللتذكير، إن أحد الوزراء السابقين عندما اجتمع مع سفير الصين قال له: "نحن نستورد من الصين بملياري دولار"، فأجابه السفير: "خطأ أنتم تستوردون بـ 4 مليارات". وهذا يعني أن الخزينة تخسر أكثر من 500 مليون دولار من جراء الغش في الفواتير، من خلال المعابر الشرعية وليس فقط من معابر التهريب.
كما شدد أحد وزراء "القوات" على أن الحكومة ملتزمة الإصلاح والإصلاح، يعني وضع سياسة اقتصادية قبل أي زيادة ضريبية، وإلّا نكون نكرر أخطاء الماضي.
وفي النهاية اتخذ القرار بالتوافق، ولو حصل اعتراض من وزيرين أو ثلاثة لم يكن ليتغير شيء. وفي المعلومات أن القرار لم يصدر عن وزارة الطاقة بل عن مجلس الوزراء، فوزير الطاقة كان في أميركا، ولكن وزير الصناعة جو عيسى الخوري تناقش مع الرئيس نواف سلام، خصوصاً أن القرار سيثير الصناعيين ويحد من تنافسية الصناعات اللبنانية.
وفي السياق، اعتبر نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني، أن القرار الذي جاء مفاجئاً وبغياب وزير الطاقة لن يخدم الهدف الأساسي الذي طرح من أجله، وهو تمويل العسكريين. فذلك يتطلب قانون زيادة اعتماد يقر في مجلس النواب.
كما أن من الواجب تحصيل الرسوم الجمركية والضرائب الحالية قبل طرح رسوم جديدة، كما أكدنا مراراً في مجلس النواب وفي الحكومة وفي الإعلام. ويضيف حاصباني أنه حتى لو تم تحصيل الزيادات من الرسوم فإنها لا تذهب إلى الجيش، لأنها تحتاج إلى قانون في مجلس النواب لفتح اعتماد للصرف.
مصدر مطلع سأل : لماذا لم تفرض رسوم على أرباح شركات استيراد المحروقات بدلاً من فرضها على المواطنين؟ وتوقع أن هذا القرار سيزيد في أرباح الشركات.
وبحسب الأرقام التي جرى تداولها في مجلس الوزراء وخارجه، فإن التقديرات تشير إلى أن الضريبة المستحدثة على المحروقات ستجمع ما لا يقلّ عن 450 مليون دولار إذا تمّ اعتماد أرقام الاستيراد في عام 2024، عندما استورد لبنان نحو 1.77 مليون طن من البنزين (الضريبة على الطن تبلغ 76.2 دولاراً، أي ما مجموعه 132.9 مليون دولار)، كما استورد نحو 2.9 مليون طن من المازوت (الضريبة على الطن تبلغ 113 دولاراً، أي ما مجموعه 330 مليون دولار). مواضيع ذات صلة بعد ارتفاع اسعار المحروقات.. مصدر يوضح Lebanon 24 بعد ارتفاع اسعار المحروقات.. مصدر يوضح 02/06/2025 05:42:34 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد
02/06/2025 05:42:34 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد
02/06/2025 05:42:34 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. وتراجع في سعر الغاز Lebanon 24 ارتفاع في أسعار المحروقات.. وتراجع في سعر الغاز
02/06/2025 05:42:34 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً
أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة"
Lebanon 24 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة"
22:07 | 2025-06-01 01/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات
Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات
22:09 | 2025-06-01 01/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا
Lebanon 24 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا
22:10 | 2025-06-01 01/06/2025 10:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "فيتو" على مطار القليعات؟
Lebanon 24 "فيتو" على مطار القليعات؟
22:22 | 2025-06-01 01/06/2025 10:22:50 Lebanon 24 Lebanon 24 عراقجي في بيروت ويوقع كتابه عن" قوة التفاوض"
Lebanon 24 عراقجي في بيروت ويوقع كتابه عن" قوة التفاوض"
22:15 | 2025-06-01 01/06/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"!
05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين"
Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين"
00:22 | 2025-06-01 01/06/2025 12:22:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات..
Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات..
10:31 | 2025-06-01 01/06/2025 10:31:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان
Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان
10:00 | 2025-06-01 01/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟
Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟
09:00 | 2025-06-01 01/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:07 | 2025-06-01 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" 22:09 | 2025-06-01 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات 22:10 | 2025-06-01 تفاهم لبناني ــ عراقي على تشكيل لجان تجاريّة ــ سياسيّة ــ أمنيّا 22:22 | 2025-06-01 "فيتو" على مطار القليعات؟ 22:15 | 2025-06-01 عراقجي في بيروت ويوقع كتابه عن" قوة التفاوض" 16:48 | 2025-06-01 ملكة جمال لبنان ندى كوسا تصل إلى بيروت فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"
11:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)
01:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)
01:45 | 2025-05-30 02/06/2025 05:42:34 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24