مجلس القضاء الأعلى يقر أسماء القضاة وأعضاء النيابة المناوبين خلال العطلة القضائية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
الثورة نت|
عقد مجلس القضاء الأعلى اجتماعه الأسبوعي اليوم، برئاسة رئيس المجلس القاضي أحمد يحيى المتوكل.
واطلع المجلس في اجتماعه على مذكرتي النائب العام، ورئيس هيئة التفتيش القضائي المرفق بهما أسماء القضاة وأعضاء النيابة المناوبين خلال العطلة القضائية من شهر ذي الحجة لهذا العام وأقرها.
وأهاب مجلس القضاء الأعلى بالقضاة وأعضاء النيابة المكلفين الالتزام بالدوام، والتحري الكامل في إصدار الأوامر على العرائض وألا تمس أصل الحق أو أن يكون المقصود بها كيد الخصوم لبعضهم البعض استغلالاً للعطلة القضائية.
ووجه هيئة التفتيش القضائي والنيابة العامة متابعة انتظام سير العمل من قبل القضاة وأعضاء النيابة المناوبين في المحاكم والنيابات أثناء الإجازة القضائية ورفع تقرير بذلك إلى المجلس.
واطلع المجلس على تقرير الإحصائية القضائية للنيابة العامة للعام القضائي ١٤٤٥ هـ، المرفوع من النائب العام، وأقر الإحصائية مؤكدا على أهمية تكامل جهود الإدارات الإحصائية لمزيد من الدقة في تتبع سير القضايا الجزائية وعدم تأخرها، مقدما الشكر للنيابة العامة على الجهود المبذولة والتحسن الملحوظ في الأداء.
ووافق المجلس على إقامة الدعويين التأديبيتين بحق قاضيين بناء على عرض رئيس هيئة التفتيش القضائي وفقا للقانون.
وناقش المجلس عددا من المواضيع المدرجة في جدول أعماله واتخذ إزائها الإجراءات المناسبة، وأقر محضر اجتماعه السابق بعد إجراء بعض التعديلات عليه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مجلس القضاء الأعلى وأعضاء النیابة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يعتمد 41 خطيب مكافأة من حملة المؤهلات العليا وأعضاء هيئة التدريس
اعتمد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، (٤١) خطيب مكافأة جديدًا من أعضاء هيئة التدريس، وحملة الماجستير والدكتوراه، وحملة المؤهلات العليا، وذلك في إطار حرص الوزارة على دعم المنابر الدعوية بالكوادر العلمية المؤهلة، والارتقاء بالمستوى الدعوي والفكري لخطباء المكافأة.
ويأتي اعتماد هذه الدفعة الجديدة في ضوء جهود وزارة الأوقاف المستمرة؛ لتمكين أصحاب الكفاءات العلمية من أداء دورهم الدعوي، وتوسيع قاعدة الاستعانة بخطباء المكافأة من أصحاب التخصصات الشرعية واللغوية، تعزيزًا لنشر الفكر المستنير، ومواجهة الأفكار المتطرفة.
وأكَّدت الوزارة أنها مستمرة في ضم المزيد من الكفاءات العلمية من حملة المؤهلات العليا، بعد اجتيازهم الاختبارات التحريرية والشفوية بنجاح، وفقًا للضوابط المعتمدة، وبما يسهم في تجديد الخطاب الديني وتلبية احتياجات المساجد على مستوى الجمهورية.