الوكيل البريهي يتفقد استئناف العمل في سفلتة شارع الـ 16 في مديرية التعزية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
يمانيون/ تعز
تفقد وكيل محافظة تعز، المهندس طه همام البريهي، اليوم، استئناف سير العمل في سفلتة شارع الـ 16 في مديرية التعزية، والذي يمتد من أمام مكتب الجمارك سابقا إلى أمام فرع شرطة النجدة بتكلفة 131 مليون ريال بتمويل من السلطة المحلي.
وأستمع الوكيل همام من مدير فرع دائرة الأشغال العسكرية العميد طه سيف النجادة، إلى شرح عن طبيعة العمل وما تم إنجازه في المشروع وبعض الإشكالات الهندسية والفنية التي تواجه التنفيذ.
وحث الوكيل البريهي القائمين على المشروع بمضاعفة الجهود والعمل بحسب المواصفات الفنية المعتمدة كون مشروع سفلتة هذا الشارع يمثل مخرجا مروريا هاما لفك الاختناقات الحاصلة في مربع جولة الحوبان مركز المدينة الجديد.
وأشار الوكيل إلى أهمية تضافر جهود الجميع لحلحلة بعض الإشكالات التي تعيق المسار التنموي والخدمي.
رافقه في الزيارة نائب مدير عام مكتب الأشغال العامة والطرق المهندس محمد دعقان، والمهندس المشرف عبدالله راجح. # مديرية التعزية#الوكيل البريهي#سفلتة شارع الـ 16تعز
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
البرنامج اليمني للألغام: "مسام" تجربة فريدة في العمل الإنساني
أكد مدير البرنامج اليمني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي، أن قرار تمديد عمل المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن "مسام" يمثل امتدادًا لمواقف المملكة العربية السعودية تجاه اليمن؛ لمساندة شعبه في مواجهة أزماته المختلفة، وعلى رأسها كارثة الألغام بوصفها من أكثر القضايا الإنسانية إلحاحًا وأهمية.
وأشاد في تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) بقرار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الخاص بتمديد عمل مشروع "مسام" للعام الثامن على التوالي.
أخبار متعلقة طقس السبت.. أتربة وغبار بالشرقية و8 مناطق وأمطار على جازان وعسيررصدوا بـ"الدرون".. ضبط مواطنين لنقلهما 9 مخالفين لأنظمة الحج .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام - واسمشروع مساموبين أن المشروع أصبح نموذجًا يُحتذى به في مجال نزع الألغام في مناطق النزاع على المستوى العالمي.
وأوضح أن المشروع قدّم تجربة فريدة وغير مسبوقة في العمل الإنساني في المنطقة، بعد نجاحه في بيئة عمل معقّدة، وفي ظل ظروف اقتصادية وأمنية بالغة الصعوبة.