عمليات كتائب القسام في اليوم الـ234 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 234 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الإثنين 27 مايو/ أيّار 2024:
- كتائب القسام: دكّ القوات الصهيونية المتقدمة شرق مخيم المغازي وسط القطاع بقذائف الهاون
- كتائب القسام: دكّ تحشدًا لقوات العدو في موقع الإدارة المدنية شرق جباليا شمال القطاع بقذائف الهاون
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من الاستيلاء على طائرة مسيّرة استخباراتية شرق مدينة جباليا شمال قطاع غزة
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف قوة صهيونية خاصة تحصنت داخل منزل بصاروخ 107 شرق مدينة جباليا شمال قطاع غزة
- كتائب القسام: دكّ تحشدًا لقوات العدو في موقع الإدارة المدنية شرق جباليا شمال القطاع بقذائف الهاون
.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى كتائب القسام حركة حماس کتائب القسام جبالیا شمال
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تنشر قائمة بأسماء الرهائن الأحياء قبل الإفراج عنهم
القدس (CNN)-- نشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أسماء الرهائن العشرين الأحياء المتوقع إطلاق سراحهم قريبا، الاثنين.
وتتطابق قائمة القسام مع القائمة الإسرائيلية.
وفي تل أبيب، ومع شروق الشمس، تجمعت الحشود في ساحة الرهائن، وظل بعضهم طوال الليل، استعدادا لإطلاق سراح 20 رهينة على قيد الحياة.
وكانت الساحة مركزا لمظاهرات الرهائن لأكثر من 700 يوم، وجلس الكثير من الحضور يرددون الأغاني وهم يشاهدون الشاشة التي ستعرض عودة الرهائن.
وحذر الفريق الصحي لمنتدى الرهائن والعائلات المفقودة من أن طريق التعافي أمام الرهائن وعائلاتهم سيكون طويلا.
وقالت المجموعة في بيان: "لن يكون إعادة التأهيل الكامل ممكنا حتى تتم إعادة جميع الرهائن - الأحياء لإعادة التأهيل، والموتى لدفنهم في إسرائيل".
وبعد عامين من ظروف غير إنسانية من الجوع والحرمان من الرعاية الطبية والعزلة والعنف والإساءة، أصبحوا الآن بحاجة إلى رعاية طبية وإشراف دقيق وسلام، والأهم من ذلك، استرجاع هوياتهم كأشخاص، وليس كرهائن.
وأكد الفريق الصحي أنهم ما زالوا يواجهون العديد من المخاطر، وأن صحة الرهائن المفرج عنهم "يجب أن تكون في المقام الأول في كل قرار".
وأضافت مجموعة العائلات أن إعادة الرهائن المتوفين للدفن ستتيح لعائلاتهم "إغلاق باب الحزن، والحداد بكرامة، وبدء رحلة الشفاء".