شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟، ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟ خاص فري بوست حذر خبراء اقتصاديون، .،بحسب ما نشر فري بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟

ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟

خاص / فري بوست //

حذر خبراء اقتصاديون، من مغبة المراهنة على “المنحة السعودية” التي تم توقيعها، الثلاثاء، بقيمة 1,2 مليار دولار؛ لدعم حكومة الشرعية.

وقال الدكتور عبدالله الغيثي عضو الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد أن “الوديعة السعودية الجديدة للبنك المركزي اليمني في عدن سوف تذهب بالطريقة ذاتها التي ذهبت بها الودائع السعودية السابقة”.

وأوضح الغيثي أن “الوديعة السعودية الجديدة لن تحل مشكلة الحكومة في عدن لأن مشكلتها هو الفساد، و الفساد لا تُحل مشكلته بضخ أموال جديدة كل مرة إلى إيدي الفاسدين”.

بينما قال مصدر مسؤول في المجلس الانتقالي الجنوبي أن ” الهدف من المنحة السعودية، هو الحفاظ على الوضع القائم في الجنوب، من خلال تثبيت قوى الفساد، واحباط المساعي والجهود الرامية للتخلص من قوى الفساد اليمني في أرض الجنوب”.

وأضاف المصدر، أن المنحة السعودية، لن تفضي، إلى إيجاد حلول ناجعة لكارثة الانهيار الاقتصادي في الجنوب، مؤكداً أن مشكلة الانهيار الاقتصادي ناجمة عن إدارة تفتقر للمسؤولية وتتعمد توسيع نفوذ الفاسدين في مفاصل الدولة على حساب شعب الجنوب العربي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماهي أبعاد المنحة الاقتصادية السعودية لحكومة الشرعية؟ وتم نقلها من فري بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: لماذا كان ترامب واثقا من أن إيران تطوّر قنبلة نووية؟

تناول الكاتب ديفيد إغناتيوس خلفيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضغط من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مشيرا إلى أن ثقة ترامب في أن طهران تطوّر سلاحا نوويا تعود إلى معلومات استخباراتية إسرائيلية وتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

استهل إغناتيوس مقاله، الذي نشرته واشنطن بوست الأميركية، بإيراد تصريح صادم لترامب قال فيه إن "الدولتين تتقاتلان منذ زمن طويل وبشدة لدرجة أنهما لا تعلمان ما الذي تفعلانه بحق الجحيم"، في إشارة إلى حالة الفوضى التي غرق فيها الصراع الإيراني الإسرائيلي قبل وقف إطلاق النار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟list 2 of 2نيويورك تايمز: هل تثني الضربة الأميركية لإيران دولا أخرى عن امتلاك القنبلة؟end of list

ويشير إغناتيوس إلى أن المرحلة التالية ستكون التفاوض حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني، مع تأكيد إسرائيل على ضرورة التوصل إلى اتفاق صارم يضمن منع طهران من تطوير قنبلة نووية في المستقبل.

معلومات من إسرائيل

ويكشف المقال عن أن ترامب تلقى معلومات حساسة من الجانب الإسرائيلي حول تجدد جهود إيران لتصنيع قنبلة نووية، رغم التقديرات الأميركية الرسمية التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد في مارس/آذار الماضي.

وكانت غابارد قد أكدت أن إيران لا تطوّر سلاحا نوويا حاليا. ويؤكد إغناتيوس أن المعلومات التي اطلع عليها شخصيا من المصادر الإسرائيلية، مدعومة بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، توحي بأن التقدير الأميركي كان أكثر تحفظا مما ينبغي، وأن المعلومات الإسرائيلية قد تكون أكثر دقة.

ويوضح المقال أن برنامج "أماد" الإيراني الذي بدأ مطلع الألفية كان يهدف إلى تطوير تقنيات حساسة مثل المفجرات النيوترونية ومولدات موجات الصدمة، وأن هذا البرنامج لم ينتهِ كما أُعلن، بل أعيد إطلاقه لاحقا تحت اسم "سبند" (SPND)، بقيادة العالم الإيراني محسن فخري زاده، الذي اغتالته إسرائيل في عام 2020.

وفي تطور لافت، يورد إغناتيوس أن إسرائيل استهدفت مواقع رئيسية تابعة لهذا البرنامج في مجمع شريعتي بطهران وسنجريان قرب بارشين، ودمرت معدات ومختبرات وعلماء كانوا يعملون على تطوير ما يُعتقد أنه مشروع تسلح نووي سري.

إغناتيوس: الفتيل لا يزال مشتعلا ما لم يتم العثور على الـ400 كيلوغرام الإيرانية المخصبة بنسبة 60% خبأت معلومات مهمة

ويشير المقال إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أصدرت مؤخرا تقريرا يدين إيران ضمنا، مؤكدة أن الأخيرة لم تصرح بوجود مواد نووية أو أنشطة ذات صلة في مواقع مثل لافيزان شيان، وفارامين، وتورقوزآباد، وهو ما وصفه إغناتيوس بأنه لا يقل حدة عن الاتهامات التي وردت في الملف الاستخباراتي الإسرائيلي.

إعلان

ويختم إغناتيوس بالإشارة إلى التحدي الأكبر بعد الحرب، والمتمثل في تعقّب وتدمير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي كمية كافية لإنتاج "قنبلة قذرة" خلال أسابيع، إن لم يتم السيطرة عليها.

ورغم أن منشأة أصفهان، التي كان هذا اليورانيوم المخصب محفوظا فيها، تعرّضت للقصف، فإن تقارير أفادت بأن المخزون نُقل مسبقا.

ويحذر إغناتيوس من أن الفتيل لا يزال مشتعلا، ما لم يتم العثور على هذه المادة وتفكيكها سريعا، محذرا من أن خطر القنبلة الإيرانية لم ينتهِ بعد، وأن أي اتفاق نووي قادم لا بد أن تكون به ضمانات صارمة لمنع إعادة تفعيل هذه الأنشطة في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • لوقف حرب غزة .. اعتقال 4 محتجين في مظاهرة مناهضة لحكومة نتنياهو
  • الصين تطور مسيّرة تجسس بحجم بعوضة
  • أبو دي: منحة البنك الدولي خطوة مهمة لتحسين واقع الكهرباء في سوريا
  • منتدى نجران للاستثمار 2025 يعزز الشراكة الاقتصادية السعودية اليمنية ويفعّل منفذ الوديعة كبوابة تنموية استراتيجية
  • السعودية تدعم فلسطين بـ30 مليون دولار ضمن المنحة المالية المقدّمة
  • واشنطن بوست: لماذا كان ترامب واثقا من أن إيران تطوّر قنبلة نووية؟
  • وزير المالية: منحة البنك الدولي لسوريا مجانية
  • قزيط: إحاطة تيتيه شددت على هشاشة الأوضاع والحاجة لحكومة جديدة
  • من المحنة إلى المنحة .. أحدث ظهور لمحمد عبد المنعم بعد إصابة الصليبي
  • الغرياني: مخرجات برلين تمهيد لحكومة جديدة يمررها المجلس الرئاسي.. وحكومة الدبيبة فقدت مشروعيتها