عين ليبيا:
2025-12-13@20:36:10 GMT

منتجات «مجمع الدافنية الغذائية» تصل فرنسا

تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT

أعلن مجمع الدافنية الغذائي، الثلاثاء، عن وصول أول شحنة من منتجاته إلى فرنسا.

ويأتي ذلك بعد ما حققه المجمع التابع لمجموعة “وهيبة” القابضة الصناعية من إنجازات بالسوق الأفريقي ودول الجوار والاتجاه نحو الأسواق الأوروبية.

وبحسب ما أفاد مجمع الدافنية الغذائي في بيان، فقد وصلت أول شحنة من منتجاته إلى دولة فرنسا، لتكون باكورة صادرات مجموعة “وهيبة” القابضة إلى الأسواق الأوروبية.

وتأتي هذه الخطوة ضمن الخطوات التي تسعى بها مجموعة “وهيبة” إلى تطوير خطتها نحو التصدير والتوجه نحو أفضل الفرص، وفتح آفاق جديدة للتبادل التجاري بالأسواق العالمية.

وأكد البيان على أن تصدير منتجات مجمع الدافنية الغذائي هي دلالة على جودة منتجاته المصنعة بأحدث الآليات، وتقنيات التصنيع الغذائي، ومطابقتها للمقاييس والمعايير العالمية والمحلية.

يُشار إلى أن منتجات المجمع متحصلة على شهادات الـ ISO العالمية أيزو 9001 وأيزو 22000، وشهادة الجودة الليبية، لتضاهي بذلك المنتجات بالأسواق العالمية، وهذا يساهم في زيادة الصادرات، والرفع بالصناعات الليبية، وتسليط الضوء على دور القطاع الخاص وإمكانياته، الذي بدوره يزيد من فرص الاستثمار والتعاون في العديد من المجالات الأخرى.

ويعد مجمع الدافنية الغذائي التابعة لمجموعة “وهيبة” القابضة أحد المشاريع الاستراتيجية للاقتصاد الليبي في مجال الغذاء، ويضم المجمع العديد من شركات تصنيع المواد الغذائية التي تتمتع ببنية تحتية متينة ممثلة في 18 مصنعاً عالي التقنية وصوامع تخزين ضخمة ممتدة على مساحة 100 هكتار.

ويشتمل المجمع على شركات الدافنية للصناعات الغذائية، والشركة الليبية لتعبئة وتصنيع المرطبات، وشركة الاستثمار للمطاحن والأعلاف، وشركة طرابلس الكبرى لإنتاج وتعبئة معجون الطماطم، وشركة وادي الكوف المتخصصة في إنتاج الأرز، والقمح، وزيت الذرة، والطماطم المعلبة. كما تنتج هذه المصانع المكرونة، والكسكسي، والسميد، والدقيق، والشاي، والتوابل، والحليب المبخر، والمشروبات عالية الجودة في مرافق مجمع الدافنية.

وتعمل الشركات الغذائية المتواجدة في المجمع على المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي للمجتمع الليبي.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الأسواق الأوروبية تصدير فرنسا مواد غذائية

إقرأ أيضاً:

أين تختبئ المواد الكيميائية الأبدية في مشترياتك؟

قال تقرير لوكالة الأنباء الألمانية إن مركّبات "بي إف إيه إس" PFAS المعروفة باسم "المواد الكيميائية الأبدية"، توجد  في كلّ شيء تقريبا من تفاصيل الحياة اليومية، بما في ذلك مياه الشرب.

وأضاف التقرير أن أدلة علمية متزايدة ربطت هذه المواد السامة بمشكلات صحية، مثل ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان، ومع ذلك يظل تجنّبها أمرا بالغ الصعوبة.

وأظهرت أبحاث أُجريت في المملكة المتحدة عام 2024 أنّ "المواد الكيميائية الأبدية" كانت موجودة في 95% من الفراولة.

كما كشفت دراسة أُجريت عام 2025 على منتجات الحلويات والمعكرونة والمخبوزات والدقيق من مختلف أنحاء أوروبا أن نحو 4 من كل 5 منتجات كانت تحتوي على نوع من هذه المواد السامة يعطل عمل الهرمونات.

وهذه المواد شديدة الثبات، وتستغرق مئات السنين حتى تتحلل، مما يعني أن مركبات "بي إف إيه إس" الموجودة على الأرجح في جسمك ستبقى أطول منك عمرا، وفق التقرير.

وبسبب قدرتها على صد الأوساخ والماء والدهون، تُستخدم في الطلاءات، وأحبار الطباعة، بل وحتى في بعض الأدوية.

وتنصح يانا كولمان، الخبيرة في شؤون المواد الكيميائية لدى منظمة بيئية ألمانية بالبحث عن منتجات تحمل علامة "خالية من المواد الكيميائية الأبدية" أو "خال من الفلوروكربونات".

وجود المواد الكيميائية الأبدية يرتبط بمجموعة من الأخطار الصحية (الألمانية) نصائح

وتوضح الخبيرة الكميائية بأن المواد الكيميائية الأبدية غالبا ما توجد في طلاءات أواني الطهي غير اللاصقة، وفي مواد معالجة الأحذية والأقمشة لجعلها مقاومة للماء، فضلا عن الأثاث والمفروشات والسجاد. كما تُستخدم  أيضًا في عبوات الورق ذات الاستعمال الواحد، مثل أكواب المشروبات الجاهزة وصناديق البيتزا، في حين توجد بدائل لكثير من هذه المنتجات.

وحسب التقرير يمكن للمستهلكين الاستعانة بتطبيقات مسح المنتجات لمعرفة ما إذا كان هذه المنتجات تحتوي على هذا النوع من المواد السامة.

إعلان

ومع ذلك -يقول التقرير- فإن الانتشار الواسع لهذه المواد وتأثيرها طويل الأمد يعني أن معظم المستهلكين يتعرضون لها حتى مع محاولة تجنبها.

ما المواد الكيميائية الأبدية؟ المواد الكيميائية الأبدية عبارة عن مجموعة تضم أكثر من 10 آلاف مادة كيميائية صناعية، تستغرق أمدا طويلا للغاية كي تتحلل. تتكون من سلسلة من ذرات الكربون المرتبطة بالفلور، مما يجعلها مقاومة للشحوم والزيوت والماء والحرارة. استخدمت لأول مرة في أربعينيات القرن الماضي، وتستخدم الآن في مئات المنتجات، بما في ذلك أواني الطعام غير اللاصقة، وتغليف المواد الغذائية، والأقمشة المقاومة للماء، والسجاد، ومنتجات التنظيف، والدهانات، ورغوات إطفاء الحرائق. رغم فوائد هذه المواد، فإن التعرض لها، حتى بمستويات منخفضة على مدار الوقت، يرتبط بمجموعة من الأخطار الصحية: تلف الكبد، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وضعف الاستجابة المناعية، وانخفاض وزن المواليد عند الولادة، وأنواع عديدة من السرطان.

مقالات مشابهة

  • أين تختبئ المواد الكيميائية الأبدية في مشترياتك؟
  • مدير فرع التأمين الصحي بالغربية يتفقد عيادات من المجمع الطبي
  • رئيس الوزراء يتفقد الوحدة البيطرية بقرية "نوى" بالقليوبية
  • شعبة المواد الغذائية: جميع السلع متوفرة وبعض الأسعار انخفضت
  • شعبة المواد الغذائية: 75 يوما على رمضان وجميع السلع متوفرة
  • غرفة الصناعات الغذائية تؤكد التزامها بدعم رائدات الأعمال في التصنيع الغذائي
  • المشاط من حفل تقرير سياسات الغذاء العالمية: مصر تحقق تقدما ملموسا في الأمن الغذائي
  • محافظ أسوان يحيل مدير مجمع المصرية بالشيخ هارون للنيابة
  • تعرف على أحدث منتجات هواوى العالمية
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في ملتقى الدرعية الدولي