أعلى نصيب للفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إفريقيا.. دولتان عربيتان بالقائمة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
ومع الناتج المحلي الإجمالي للفرد البالغ 21.580 دولار في عام 2023، تعد سيشيل أكثر دول إفريقيا ازدهاراً، بناءً على هذا المؤشر.
إذ يعتمد اقتصاد الأرخبيل بشكل كبير على السياحة، ولا يزال معرضاً بشدة للاضطرابات العالمية التي تؤثر على القطاع، كما كان الحال خلال الركود 2008-2009 وجائحة كوفيد (عندما انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 8% تقريباً في عامي 2009 و2020).
وتظهر بيانات صندوق النقد الدولي أن موريشيوس والغابون في المركزين الثاني والثالث، حيث تراوح نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بين 9000 دولار و11000 دولار في العام الماضي.
محافظ "المركزي" المصري يدعو لحشد تمويل مستدام طويل الأجل لمواجهة التحديات في إفريقيا اقتصاد المركزي المصريمحافظ "المركزي" المصري يدعو لحشد تمويل مستدام طويل الأجل لمواجهة التحديات في إفريقيا وبينما يعد اقتصاد جنوب إفريقيا الأكبر في القارة، إلا أنها تأتي في المرتبة السادسة، حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 6140 دولاراً، خلف بوتسوانا (7640 دولاراً) وغينيا الاستوائية (6660 دولاراً) وليبيا (6580 دولاراً).
وفي نصف هذه البلدان (الغابون وغينيا الاستوائية وليبيا)، لا يزال الاقتصاد يعتمد بشكل كبير على عائدات النفط. وتأتي الجزائر في المرتبة الثامنة في المؤشر الذي أعدته "Statista"، حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 5320 دولار، تليها ناميبيا، وكاب فيردي، 4660، و4370 دولاراً على التوالي.
على الرغم من أن الاقتصاديين يستخدمون الناتج المحلي الإجمالي للفرد لمقارنة مستوى رخاء السكان في جميع أنحاء العالم، إلا أنهم لا يأخذون في الاعتبار التفاوت في الدخل الذي يمكن أن يوجد داخل البلد.
واستنادا إلى مؤشر جيني، على سبيل المثال، فإن بعض البلدان الإفريقية هي من بين البلدان الأكثر تفاوتا على هذا الكوكب من حيث إعادة توزيع الثروة
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: من الناتج المحلی الإجمالی
إقرأ أيضاً:
الذهب قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع
استقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في سبعة أسابيع اليوم الجمعة، مدعومة بتوقع مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة العام المقبل بعدما خالف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) رهانات التشديد النقدي في السوق، بينما حامت الفضة قرب الذروة القياسية التي سجلتها أمس.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 4275.44 دولار للأوقية بحلول الساعة 0236 بتوقيت جرينتش، لكنه يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.8 بالمئة بعد أن سجل أعلى مستوى منذ 21 أكتوبر أمس الخميس. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 4306.20 دولار.
ويتجه الدولار لتحقيق ثالث انخفاض أسبوعي على التوالي، مما يجعل المعدن الأصفر أرخص للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 63.84 دولار للأوقية، بعد أن سجلت مستوى قياسياً عند 64.31 دولار أمس الخميس، وتتجه نحو تحقيق مكاسب أسبوعية 9.2 بالمئة.
وارتفع سعر الفضة لأكثر من المثلين هذا العام، مدعوماً بالطلب الصناعي القوي وتراجع المخزونات وإدراجها على قائمة المعادن الحرجة في الولايات المتحدة. وزاد البلاتين 0.2 بالمئة إلى 1698.45 دولار، بينما صعد البلاديوم 1.9 بالمئة إلى 1512.0 دولار. ويتجه كلاهما لتسجيل ارتفاع أسبوعي.