عروض مغرية جديدة وتخفيضات لدى اتصالات الجزائر
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
دعت اتصالات الجزائر زبائنها الى اكتشاف عرض Idoom Fibre الجديد لاتصالات الجزائر. المصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتكم المتنامية في الاتصال بالأنترنت. من خلال إضافة فئتين جديدتين للتدفق فائق السرعة. حيث يمكنكم الاستمتاع بسرعة تدفق استثنائية تصل حتى 1 جيغابت/الثانية و حتى 500 ميغابت/الثانية في Idoom Fibre.
إلى جانب هذين التدفقين الجديدين بسرعة فائقة، تقترح عليكم Idoom Fibre.
علاوة على ذلك وحرصا منها على ضمان تجربة مثالية. تمكن إتصالات الجزائر المشتركين الحاليين في عروض 20 ميغابت/الثانية فما فوق من الاستفادة تلقائيا من عملية تحويلهم إلى سرعات تدفق أعلى دون تكلفة إضافية.
فئتين جديدتين : حتى 500 ميغا/الثانية و حتى 1 جيغا/الثانيةوأضافت إتصالات الجزائر عرضين جديدين لسرعات التدفق الفائقة بفضل تقنية الألياف البصرية Idoom Fibre.
ويمكنكم الآن الاستمتاع بسرعات تدفق تصل إلى 500 ميغابت/الثانية و 1 جيغابت/الثانية*. من أجل خوض تجربة أنترنت لا مثيل لها. هذين التدفقين الجديدين يسمحان بالاستجابة لمتطلباتكم المتزايدة. سواء كان ذلك للبث المتواصل بدقة فائقة الوضوح أو الألعاب عبر الأنترنت أو لتنزيل الملفات الضخمة :
التسعيرة الجديدة لسرعات التدفق التي تفوق 20 ميغابت/الثانيةيقترح عليكم عرض Idoom Fibre لاتصالات الجزائر الآن أسعار اشتراك شهرية استثنائية لسرعات التدفق التي تفوق أو تعادل 20 ميغابت/الثانية.
وتهدف هذه التسعيرة الجديدة إلى تمكين جميع الزبائن من الاستفادة من تقنية الألياف البصرية بتكلفة ميسورة. مما يتيح لعدد أكبر من الأسر الاستفادة من اتصال سريع وموثوق بالأنترنت. مع سرعة رفع تصل إلى 25٪ من التدفق بالنسبة لجميع العروض.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میغابت الثانیة Idoom Fibre
إقرأ أيضاً:
ارتفاع بنسبة 27% .. تدفق مستمر للمهاجرين الأفارقة إلى اليمن
سجلت منظمة الهجرة الدولية ارتفاعًا لافتًا في أعداد المهاجرين القادمين من القرن الإفريقي إلى السواحل اليمنية خلال شهر سبتمبر الماضي، في مؤشر على تزايد وتيرة الهجرة غير النظامية عبر البحر الأحمر وخليج عدن رغم المخاطر الأمنية والإنسانية المتصاعدة.
ووفقًا لتقرير المنظمة، فقد بلغ عدد المهاجرين الوافدين إلى اليمن خلال الشهر الماضي 8,878 مهاجرًا، بزيادة تقدر بنحو 27% مقارنة بشهر أغسطس الذي شهد وصول 6,985 مهاجرًا، ما يعكس استمرار تدفق المهاجرين بحثًا عن فرص عمل أو مرورًا نحو وجهات أخرى في منطقة الخليج العربي.
وأوضح التقرير أن الصومال تصدرت قائمة الدول المصدّرة للمهاجرين بنسبة 55%، حيث وصل معظمهم عبر السواحل الجنوبية الشرقية لليمن، خصوصًا محافظتي أبين وشبوة. فيما شكّل القادمون من جيبوتي حوالي 40% من إجمالي المهاجرين، واتجه أغلبهم إلى محافظتي تعز وأبين، بينما دخل نحو 5% من المهاجرين عبر الحدود الشرقية لمحافظة المهرة قادمين من سلطنة عمان.
وأظهرت بيانات المنظمة أن الذكور يشكلون النسبة الأكبر من المهاجرين بنسبة 71%، مقابل 12% من النساء و17% من الأطفال، وهو ما يسلط الضوء على الطابع الشبابي للموجة الجديدة من المهاجرين، الذين غالبًا ما يسعون إلى العمل في ظروف محفوفة بالمخاطر أو يتم استغلالهم من قبل شبكات الاتجار بالبشر والتهريب.
وتحذر منظمات دولية من أن اليمن، الذي يعيش حربًا ممتدة منذ نحو عقد، أصبح محطة عبور رئيسية للهجرة غير النظامية من القرن الإفريقي إلى دول الخليج، وسط غياب شبه تام للحماية القانونية والإنسانية للمهاجرين، وتدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية في مناطق العبور.