تمارين تدريبية وتفجير ذخائر في أكثر من منطقة... هذا ما اعلنه الجيش
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تمارين تدريبية وتفجير ذخائر في أكثر من منطقة . هذا ما اعلنه الجيش، صدر عن قيادة الجيش مديرية التوجيه البيان الآتي ستقوم وحدة من الجيش ، بتواريخ 3 ، 4، 11، 12، 19 و20 8 2023، ما بين الساعة 8.00 والساعة 14.00، .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمارين تدريبية وتفجير ذخائر في أكثر من منطقة.
صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه البيان الآتي:
ستقوم وحدة من الجيش، بتواريخ 3 ، 4، 11، 12، 19 و20/ 8/ 2023، ما بين الساعة 8.00 والساعة 14.00، من كل يوم بإجراء تمارين تدريبية في مجمع الحريري - كفرفالوس، تتخللها رمايات بالذخيرة الحيّة.
كما صدر عن المديرية الآتي:لذا تدعو قيادة الجيش المواطنين وأصحاب مراكب الصيد والنزهة، إلى عدم الاقتراب من بقعة التمارين في الزمان والمكان المذكورين أعلاه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تمارين تدريبية وتفجير ذخائر في أكثر من منطقة... هذا ما اعلنه الجيش وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: الجيش بات مُنتشرًا جنوب نهر الليطاني وقوامه سيصل 10 آلاف جندي
(CNN)-- قال الرئيس اللبناني، جوزاف عون، إن الجيش اللبناني بات مُنتشرًا في منطقة جنوب نهر الليطاني، "باستثناء الأماكن التي لا تزال تحتلها إسرائيل، ولا سيما التلال الخمس التي ترفض الانسحاب منها"، رُغم الاتفاق المبرم في نوفمبر/تشرين الثاني برعاية أمريكية وفرنسية.
وأشار عون، خلال استقباله وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في قصر بعبدا الرئاسي، السبت، إلى أن "عديد الجيش في الجنوب سيصل إلى 10 آلاف عسكري في منطقة جنوب الليطاني"، حسبما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام.
وأكد عون أنه "لن يكون هناك أي قوة مسلحة في الجنوب غير الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية، إضافة إلى (قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان) اليونيفيل".
وقال الرئيس اللبناني إن "استمرار احتلال هذه التلال الخمس التي لا قيمة عسكرية لها في ظل التطور التقني لأجهزة المراقبة، يحول دون تثبيت الأمن والاستقرار في الجنوب، وامتناع إسرائيل عن إعادة الاسرى اللبنانيين المحتجزين لديها وعدم توقف الاعمال العدائية التي تطاول أحيانًا الضاحية الجنوبية لبيروت والطرق المؤدية إلى العاصمة".