فلسطين.. مدفعية الاحتلال تستهدف حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم السبت، أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استهدف مناطق في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات، تزامنا مع إطلاق المدفعية الإسرائيلية قذائفها على حي تل السلطان غرب مدينة رفح الفلسطينية.
ومنذ قليل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة "كفرذان" غرب مدينة جنين، وقالت مصادر محلية في البلدة أن صفارات الإنذار تدوي في مدينة جنين ومخيمها عقب اقتحام الاحتلال البلدة.
واندلعت مواجهات مسلحة عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، أطلق خلالها الاحتلال الرصاص الحي، كما أرسل الاحتلال تعزيزات عسكرية إلى بلدة كفرذان غرب جنين.
نشر الاحتلال قناصته فوق أسطح المباني العالية، وسط تحليق طائرات مسيرة في الأجواء، كما داهمت قوات الاحتلال عدة منازل داخل البلدة.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي ضاحية شويكة شمال مدينة طولكرم مزودة بعدد من الآليات العسكرية، كما انتشرت قناصة الاحتلال فوق أسطح المنازل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين مدفعية الاحتلال حي الزيتون مدينة غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الصومال يعلن تحرير مدينة استراتيجية في جنوب البلاد
مقديشو (الاتحاد)
أعلن وزير الدفاع الصومالي أحمد فقي، أمس، مقتل نحو 120 من عناصر ميليشيات حركة «الشباب» الإرهابية المرتبطة بتنظيم «القاعدة» وإصابة آخرين خلال عمليات عسكرية جرت بإقليم «شبيلي السفلى» جنوبي البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء الوطنية الصومالية «صونا» عن فقي القول في مؤتمر صحفي، إن الجيش الصومالي نفذ عمليات عسكرية بالتعاون مع قوات الدفاع الأوغندية المشاركة في عملية الاتحاد الأفريقي في الصومال «أوصوم».
وأضاف فقي: إن «قوات الجيش تمكنت، أمس الأول، من السيطرة الكاملة على مدينة بريري الاستراتيجية في إقليم شبيلي السفلى وقتل نحو 120 عنصراً من ميليشيات الشباب بعد أسبوع من المعارك المستمرة».
وأشار إلى أن «القوات الأمنية تجري عمليات تمشيط في المدينة والمناطق المحيطة بها وتم ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر».
ويأتي ذلك في وقت يواصل فيه الجيش عملياته العسكرية الرامية لتعقب ميليشيات «الشباب» والقضاء عليها وسط الصومال وجنوبه بالتعاون مع المقاومة الشعبية وشركاء الصومال الدوليين.
وينتشر في الصومال أكثر من 10 آلاف جندي من قوات الاتحاد الأفريقي ورغم ذلك لا يزال المسلحون من حركة «الشباب» يشنون هجمات.
وفي نهاية يونيو، قُتل ما لا يقل عن 7 جنود أوغنديين في اشتباكات مع حركة «الشباب» في مدينة بمنطقة شبيلي السفلى.
وخلفاً لبعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية «أتميس» التي انتهت ولايتها نهاية 2024، بدأت بعثة الاتحاد لدعم الاستقرار في الصومال «أوصوم»، عملياتها في بداية يناير 2025 وذلك بعد اعتماد مجلس الأمن الدولي قراراً بشأنها لفترة أولية مدتها 12 شهراً، بهدف دعم الصومال في مكافحة حركة «الشباب» الإرهابية.
ومنذ عام 2007، تشن حركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» هجمات دموية تستهدف القوات الحكومية ومدنيين بالصومال.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل