توقفوا عن إضافة الحليب إلى الشاي أو القهوة.. أضرار صحية غير متوقعة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
شاي بالحليب (مواقع)
يعتبر إضافة الحليب إلى الشاي والقهوة من العادات الشائعة لدى الكثيرين، إلا أنّه قد يُسبب بعض الأضرار الصحية، وخاصةً لبعض الأشخاص.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نتعرف على بعض أضرار إضافة الحليب إلى الشاي والقهوة:
اقرأ أيضاً هذه الأطعمة تكنس السموم المتراكمة من الكبد تماما.. احرصوا عليها 2 يونيو، 2024 ماذا يحدث لمرضى السكري عند تناول الزنجبيل؟ 2 يونيو، 2024
ـ تقليل امتصاص بعض المغذيات:
إن الكالسيوم والبروتينات الموجودة في الحليب قد تتفاعل مع المركبات الموجودة في الشاي والقهوة، مما يحد من امتصاب بعض المعادن كالحديد.
ـ زيادة السعرات الحرارية:
كما أن إضافة الحليب يزيد من السعرات الحرارية الإجمالية للمشروب بشكل كبير، خاصةً إذا كنت تستخدم الحليب الكامل الدسم.
ـ زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية:
إلى جانب ذلك، الحليب يحتوي على الدهون المشبعة التي قد ترفع مستويات الكوليسترول السيئ (LDL) في الدم.
ـ زيادة خطر الإصابة بالسمنة والسكري:
كما أن إضافة الحليب يضيف السكريات والسعرات الحرارية إلى المشروب، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستويات السكر في الدم.
ـ حساسية للحليب:
بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية للبروتينات الموجودة في الحليب، مما قد يسبب لهم مشاكل هضمية.
من هنا، ينصح بتناول الشاي والقهوة بدون إضافة الحليب، أو استخدام بدائل نباتية كالحليب اللوزي أو الصويا.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الشای والقهوة إضافة الحلیب
إقرأ أيضاً:
نكهات تركية أصيلة تأسر أجواء البرلمان البريطاني
في أمسية تنوّعت فيها النكهات وتلاقت فيها الثقافات، استضاف البرلمان البريطاني فعالية بعنوان “نكهات تركيا”، حيث تناثرت روائح القهوة والبقلاوة، وتزيّنت الموائد بألوان ورق العنب وراحة الحلقوم، في مشهد ثقافي أثار إعجاب الحاضرين.
اقرأ أيضاسعر كيلو الذهب ينخفض إلى 4.32 مليون ليرة
الخميس 19 يونيو 2025البرلمان يفتح أبوابه للمطبخ التركي
جرت الفعالية في القاعة التاريخية “جوبلي” داخل مبنى البرلمان، برعاية النائب أفزال خان، الممثل التجاري للمملكة المتحدة لدى تركيا، وسط حضور لافت من النواب والدبلوماسيين وموظفي البرلمان.
وقد أُتيحت للمشاركين فرصة تذوق باقة من الأطباق التركية التقليدية، شملت البقلاوة وورق العنب (Sarma)، وراحة الحلقوم، إلى جانب القهوة التركية والشاي، في أجواء غلبت عليها الحميمية والفضول الثقافي.
أكثر من طعام.. جسور تتشكل
لم تقتصر الفعالية على عرض النكهات، بل شكّلت مساحة للقاء بين الثقافات وفرصة لمدّ الجسور الدبلوماسية الناعمة. وتم خلالها تسليط الضوء على دور المطبخ التركي في التعبير عن الهوية، وكمحفّز لشراكات اقتصادية وثقافية.