رئيس «مكة الصحي» يعلن جاهزية 18 مستشفى و126 مركزا صحيا لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعلن رئيس تجمع مكة الصحي الدكتور حاتم العمري، جاهزية 18 مستشفى، وعدد 126 مركزا صحيا، بالإضافة إلى عدد 3 مراكز صحية داخل الحرم المكي، وفرق متمركزة فى ساحات الحرم المكي، وأماكن ازدحام الحجاج، وذلك لتقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن، خلال موسم الحج هذا العام.
وأضاف خلال تقرير فيديو عبر قناة الإخبارية، أن تجمع مكة المكرمة الصحي يعمل جنبا إلى جنب مع القطاع الخاص، والقطاع الغير ربحي، والقطاعات الحكومية الأخرى، وفق التوجيهات الحكومية الرشيدة، وذلك من أجل تقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن.
فيديو | رئيس تجمع مكة الصحي د. حاتم العمري: جاهزية 18 مستشفى و126 مركزا صحيا في مكة لتقديم الخدمات الصحية لضيوف الرحمن#الإخبارية
#يسر_وطمأنينة
#الحج_عبر_الإخبارية pic.twitter.com/WxKG9s0zs4
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مستشفيات مكة المكرمة تجمع مكة الصحي موسم الحج لضیوف الرحمن
إقرأ أيضاً:
جيل كامل في غزة مهدد صحيا ونفسيا بسبب التجويع وتلوث المياه
#سواليف
حذر المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا “، #عدنان_أبو_حسنة، من #تدهور #خطير في #الأوضاع_الصحية بقطاع #غزة، في ظل #التجويع المستمر منذ شهر.
وقال أبو حسنة في حديث له، إن معظم المواليد الجدد في القطاع يعانون من نقص في الوزن والطول نتيجة #سوء_التغذية الحاد الذي يضرب الفلسطينيين منذ أشهر، مشيرا إلى أن #الأزمة_الإنسانية في #غزة وصلت إلى مستويات غير مسبوقة.
وشدد على أن “الحل الحقيقي يبدأ بوقف إطلاق النار، فلا يمكن معالجة هذه #الكارثة_الإنسانية في ظل استمرار #الحرب”.
مقالات ذات صلةوأضاف أن الوضع يتطلب دخول مئات الشاحنات يوميًا محملة بالمساعدات الإنسانية، لكن العوائق الأمنية والإجراءات الإسرائيلية تحول دون ذلك، لافتا إلى أن “المطلوب من إسرائيل الآن هو توفير ممرات آمنة لشاحنات الإغاثة”.
وأكد أن المساعدات التي تصل يجب أن تُنقل إلى مخازن الأمم المتحدة لتوزيعها بشكل منظم وعادل على السكان، محذرًا من أن التوزيع العشوائي أو تعطيل العملية الإنسانية يفاقم المعاناة اليومية.
وكشف أبو حسنة عن أن محطات تحلية المياه في غزة إما مدمرة أو متوقفة عن العمل، مما أدى إلى تلوث واسع لمصادر المياه وانتشار الأمراض بين السكان، خصوصًا الأطفال.
وقال إن الوضع في غزة لم يعد يحتمل المزيد من التأخير، مشيرًا إلى أننا “أمام جيل كامل مهدد صحيًا ونفسيًا، وإذا لم يتحرك العالم الآن، فستكون الكارثة أعمق مما نتصور”.
واليوم الخميس، استُشهد الفلسطيني عادل فوزي ماضي في مجمع ناصر الطبي بمحافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، متأثرًا بسوء التغذية والتجويع المستمر، نتيجة الحصار والعدوان المتواصل على القطاع.
وأمس الأربعاء، سجّلت مستشفيات قطاع غزة؛ 7 حالات وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل أنهكه الجوع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة تسجيل حالتي وفاة جديدتين خلال الـ24 ساعة الماضية، من بينهما طفل، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، لترتفع حصيلة الشهداء الذين قضوا بسبب الجوع إلى 159 شهيدًا، من بينهم 90 طفلًا.
وأوضحت الوزارة أن مستشفيات القطاع استقبلت، خلال الـ24 ساعة الأخيرة، 101 شهيد و625 إصابة جراء القصف المتواصل، في حين بلغ عدد الفلسطينيين الذين استُشهدوا أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات 81 شهيدًا وأكثر من 666 إصابة في اليوم ذاته. وبذلك يرتفع إجمالي ضحايا “شهداء لقمة العيش” إلى 1,320 شهيدًا وأكثر من 8,818 إصابة منذ بداية العدوان.
وفي تحذير جديد، قالت منظمة “العمل ضد الجوع” إن المجاعة في قطاع غزة آخذة بالتصاعد بشكل خطير، مشيرة إلى أن نحو 20,000 طفل نُقلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد، إلى جانب 300,000 طفل دون سن الخامسة و150,000 امرأة حامل ومرضع بحاجة ماسة إلى مكملات علاجية وغذائية عاجلة.