80 مرشحًا للرئاسة الإيرانية بينهم سيدة.. من الأبرز وما موعد الانتخابات؟
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
بعد مرور أسبوعين فقط على مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة في محافظة حدودية إيرانية، ارتفع عدد المرشحين المحتملين لخوض انتخابات الرئاسة الإيرانية لـ80 مرشحا، بينهم سيدة ورئيس إيراني سابق ورئيس البرلمان السابق في خضم منافسة شرسة على المعقد لولاية جديدة مدتها 5 سنوات.
مواعيد الانتخاباتوبحسب وكالة أنباء «مهر» الإيرانية، كشف وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، في تصريحات صحفية، أن عدد المرشحين وصل حتى الآن إلى 80 شخصا مع إغلاق مدة الترشح للرئاسة التي امتدت لـ 8 أيام، على أن تجرى الانتخابات في 28 يونيو الجاري.
وكان أبرز المرشحين هو الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمد نجاد (67 عامًا) الذي تولى المنصب من 2005 حتى 2013 ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني ورئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قليباف، الذي يترشح للرئاسة للمرة الرابعة في حياته وينتظرون جميعا حتى 11 يونيو حتى يتم البت من قبل مجلس صيانة الدستور المكون من 12 عضوا ويسيطر عليه المحافظون في الترشح.
ولا يعد 80 مرشحا عددا ضخما حيث سبق أن تقدم للترشح في انتخابات 2021 نحو 59 مرشحا تم الموافقة على 7 فقط حينها. الانتخابات الرئاسية كان مقررا لها أن تجرى في 2025 لكن مقتل رئيسي في 19 مايو الماضي وشغور المكان عجّل بالأمر ليبحث الإيرانيين عن رئيس جديد لولاية مدتها 5 سنوات.
هل يمكن انتخاب امرأة؟ولم تسمح إيران بانتخاب سيدة لمنصب الرئيس، لكن في 2021 أصدر مجلس صيانة الدستور أعلى جهة دستورية في البلاد قرارا يوضح عدم وجود عقبة قانونية في ترشح سيدة، لذا تقدمت للانتخابات الحالية النائبة البرلمانية السابقة زهراء إلهيان في محاولة للحصول على حق الترشح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيران الرئاسة الإيرانية نجاد رئيس إيران
إقرأ أيضاً:
الإطار الإيراني:نستخدم كل وسائل “التقية بما فيها نزع ملابسنا من أجل البقاء في السلطة”
آخر تحديث: 3 يونيو 2025 - 10:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر بيان للإطار التنسيقي، أن “الإطار التنسيقي عقد اجتماعه الدوريمساء أمس الإثنين في مكتب عمار الحكيم، وبحضور رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، لمناقشة مستجدات الأوضاع السياسية والانتخابية”.وفيما يتعلق بالتطورات مع إقليم كردستان العراق، دعا الإطار التنسيقي، بحسب البيان، إلى “التعامل مع كل قضية وفقًا للدستور والقوانين الحاكمة”، مؤكدًا “حرص الحكومة الاتحادية على حقوق الاحزاب، وسعيها الجاد لرفع جميع العوائق”.وشدد الإطار التنسيقي على “ضرورة تشريع مجلس النواب لقانون النفط والغاز”، عادًّا ذلك “جوهر الحل للقضايا العالقة بين بغداد وأربيل”.وفي الشأن الانتخابي، جدد الإطار التنسيقي “تأكيده على إجراء الانتخابات في موعدها المحدد”، داعيًا أبناء الشعب العراقي إلى “تحديث البطاقات الانتخابية البايومترية، والمشاركة الواسعة والفاعلة والواعية في الانتخابات.”كما حذّر الإطار التنسيقي ” إعلاميا” من “استخدام المال السياسي في التأثير على الرأي العام”.