«س و ج».. كل ما تريد معرفته بشأن خاصية الدفع الجديدة عبر «إنستاباي»
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أتاح تطبيق «إنستاباي» منذ أيام قليلة خاصية جديدة لتحويل الأموال لحظياً من خلال رمز الاستجابة السريع «QR code»، من أجل ضمان إرسال الأموال بشكل صحيح إلى الطرف الآخر، دون حدوث أي أخطاء أثناء كتابة البيانات.
وتستعرض «الوطن» من خلال السطور التالية، كل ما يريد المواطنون معرفته حول الخاصية الجديدة، في شكل سؤال وجواب.
هي خاصية تحويل الأموال بشكل لحظي عبر تطبيق «إنستاباي» عن طريق رمز الاستجابة السريع «QR code».
ما أهمية خاصية الدفع الجديدة «QR code»؟أهميتها ضمان تحويل الأموال بشكل لحظي عبر تطبيق «إنستاباي» دون وجود أي مجال للخطأ وإرسال الأموال إلى شخص آخر التي كانت تحدث في السابق نتيجة كتابة رقم الحساب البنكي بشكل خاطئ.
لماذا لا تظهر الخاصية عند البعض؟ وما الحل؟إذا لم تظهر خاصية «QR code» عند بعض مستخدمي تطبيق «إنستاباي»، يجب عليهم الذهاب إلى المتجر الخاص بالهاتف، وعمل «تحديث» للتطبيق، حتى تظهر الخاصية الجديدة.
كيف يجري تحويل الأموال عبر الخاصية الجديدة؟يجب على «المرسل إليه» فتح التطبيق، وبعد ظهور الصفحة الرئيسية الضغط على «مشاركة QR»، ثم إرسالها إلى «الراسل»، حتى يتمكن الأخير من فتح «QR code» والذهاب مباشرة إلى بيانات «المرسل إليه»، ثم كتابة فقط المبلغ والرقم السري، دون الحاجة إلى كتابة أي بيانات.
وهناك طريقة أخرى إذا كان «الراسل» و«المستقبل» في نفس المكان يمكن للمستقبل فتح «QR code» من خلال التطبيق، ثم يقوم «الراسل» بفتح الكاميرا ووضعها أمام «QR code» لقرائتها والوصول إلى بيانات «المستقبل» مباشرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنستاباي الخاصية الجديدة انستا باي خطوات التحويل تحويل الأموال
إقرأ أيضاً:
كتلة الوفاء للمقاومة: إسرائيل تريد إبقاء لبنان تحت النار
أكدت "كتلة الوفاء للمقاومة" بلبنان في بيان، يوم الخميس، أن الحكومة ارتكبت سقطة أخرى بتسميتها "مدنية" للمشاركة في لجنة "الميكانيزم" التي تشرف على اتفاق وقف الأعمال العدائية.
أوتوستراد المطار يختنق في لبنان بسبب حادث داخل الأنفاق لبنان يواصل الخيار الدبلوماسي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وسط تزايد الضغط الدولي
وأفادت في بيان عقب جلسة دورية تداولت في قضايا وشؤون سياسية ونيابية عدة تتصل بلبنان وفلسطين والمنطقة، "أولا: سقطة أخرى ارتكبتها السلطة في لبنان بتسميتها "مدنية" للمشاركة في لجنة الميكانيزم التي تشرف على اتفاق وقف الأعمال العدائية مخالفة حتّى للمواقف الرسمية السابقة التي ربطت مشاركة المدنيين بوقف الأعمال العدائية".
وأضافت الكتلة "أن الدولة اللبنانية قدمت تنازلا مجانيا لن يوقف العدوان، لأن إسرائيل تريد إبقاء لبنان تحت النار بتغطية ودعم من الولايات المتحدة".
وأشارت في البيان إلى أن "كتلة الوفاء للمقاومة" ترى أن الفرصة ما تزال متاحة بيد السلطة اللبنانية لفرملة تنازلاتها المجانية المتسارعة أمام العدو من خلال حزم أمرها واشتراط التزام العدو بالاتفاق أولا، خصوصا وأن الخروقات والانتهاكات العدوانية قد بلغت آلاف وأدت إلى مقتل وجرح مئات المواطنين اللبنانيين وتدمير العديد من الممتلكات الخاصة والعامة.
وذكرت كذلك أن الكتلة تلاحظ ارتفاعا في منسوب اللغة التصالحية من بعض الأطراف والشخصيات مع إسرائيل مبررة جرائمها ومبدية تفهمها لما يقوم به الجيش الإسرائيلي من اعتداءات وجرائم يومية بحق الوطن وأهله، وتقديم بعض المنصات والمنابر أمام متحدثيه أو ترويج مقولاته بما يشكل مخالفة واضحة وانتهاكا فاضحا للقوانين اللبنانية في التعاطي مع عدو رسمي للبنان بموجب القوانين اللبنانية.
وأهابت الكتلة بالجهات المعنية من وزارة الإعلام والمجلس الوطني للإعلام وكذلك الجهات القضائية وكل الشخصيات المعنية بأن تتحرك فورا وتقوم بواجباتها كاملة ازاء هذا التسيب الإعلامي الذي يضرب أساسيات وبديهيات الموقف الوطني ويؤدي إلى مزيد من الانقسامات ما يشجع تل أبيب على تصعيد عدوانها والاستمرار فيه.
كما أدانت الكتلة بشدة ما وصفته بـ"أعمال البلطجة والقرصنة والتهديدات العدوانية الأمريكية المتصاعدة ضد العديد من دول العالم المستضعف"، ونبهت إلى مخاطر تلك الأعمال وارتداداتها على الأمن والسلم الدوليين.
وأشارت في بيانها أيضا إلى أنه "في اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي غدا مؤخرا أجوف فارغا من أي مضمون بفعل جرائم الإبادة المنظمة ضد الأطفال والنساء والعجزة التي نفذها الكيان الصهيوني في قطاع غزة وبفعل عدوانه المستمر على لبنان في ظل شراكة أمريكية غربية كاملة وصمت أممي مشبوه ومدان، تناشد الكتلة الشعوب وقواها الحية وكل الشرفاء والأحرار في هذا العالم سيما النخب الغربية والطلاب والشباب كما الجهات القانونية والقضائية، أن يصعّدوا من حراكهم لنصرة قضايا الحق والحرية والعدالة لكل أبناء البشر وخاصة المظلومين منهم" .
وثمنت الكتلة في البيان ما أنجزته لجنة المال والموازنة لجهة تخصيص اعتمادات مالية لملف إعادة إعمار ما هدمه العدوان الإسرائيلي في لبنان، مؤكدة أن هذه الخطوة وبمعزل عن قيمة الاعتمادات المرصودة هي خطوة أساسية لا بد منها لتأكيد مسؤولية الدولة عن هذا الملف وأن من حق أبناء القرى الأمامية وكل المواطنين المتضررين على الدولة أن تبذل كل جهد ممكن من أجل توفير الاعتمادات اللازمة للإيواء والبدء بإعمار المنازل المتضررة كليا أو جزئيا.