“الأخضر” يعبر باكستان بثلاثية ويتأهل للمرحلة النهائية لتصفيات مونديال 2026
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
البلاد- جدة حقق المنتخب الوطني السعودي فوزًا مستحقًا على مضيفه المنتخب الباكستاني، بثلاثية نظيفة، في اللقاء الذي جمع المنتخبين مساء اليوم الخميس على ملعب جناح في إسلام أباد، في الجولة الخامسة من المرحلة الثانية بالتصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
بتلك النتيجة، يواصل المنتخب السعودي صدارة المجموعة السابعة برصيد 13 نقاط.فيما يتذيل المنتخب الباكستاني المجموعة بلا رصيد. وقد ضمن الأخضر الصعود إلى المرحلة النهائية من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، التي ستشهد تواجد 18 منتخبًا سيتم تقسيمها إلى 3 مجموعات؛ بحيث يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى كأس العالم، فيما يخوض أصحاب المركز الثالث ملحقًا يتأهل منه الفائز إلى الملحق العالمي. سجل أهداف منتخبنا الوطني، فراس البريكان في الدقيقتين 27، و41 من زمن الشوط الأول، وأضاف اللاعب مصعب الجوير الهدف الثالث لمنتخبنا الوطني في الدقيقة 89، بعد تمريرة سحرية خلف الدفاع من عبدالرحمن غريب.
بثلاثة أهداف مقابل لا شيء.. أخضرنا يكسب باكستان ⚽
???? شاهد أهداف اللقاء ⤵#الطريق_إلى_كأس_العالم2026#باكستان_السعودية | #SSC pic.twitter.com/GRzYQYKw4D
— SSC (@ssc_sports) June 6, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المنتخب السعودي تصفيات مونديال 2026 منتخب باكستان إلى کأس
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..
حالة الطقس.. استمرار هطول أمطار رعدية مع رياح نشطة مثيرة للأتربة