تريزيغيه يهدي مصر فوزا ثمينا في تصفيات المونديال (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أهدى محمود حسن "تريزيغيه" منتخب مصر فوزه الثالث توالياً في طريقه نحو التأهل الى كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه وتعويض غيابه عن نسخة 2022، بتسجيله هدفي الفوز على بوركينا فاسو 2-1 على استاد القاهرة الدولي في الجولة الثالثة للمجموعة الأولى من تصفيات إفريقيا المؤهلة لمونديال 2026.
وبعدما استهل مشواره في المجموعة بفوز كاسح على جيبوتي 6-0، بينها رباعية لمحمد صلاح وهدف لتريزيغيه، عاد منتخب "الفراعنة" منتصراً من سيراليون 2-0 بفضل ثنائية أيضاً لتريزيغيه الذي رفع رصيده الى خمسة أهداف في ثلاث مباريات بتسجيله ثنائية مبكرة (3 و8) قبل أن يقلص الضيوف الفارق عبر لاسينا تراوريه (57).
وبذلك، رفع منتخب الفراعنة رصيده الى 9 نقاط في الصدارة بفارق أربع نقاط عن غينيا بيساو الثانية التي تعادلت مع ضيفتها إثيوبيا من دون أهداف، و6 عن كل من بوركينا فاسو الثالثة وسيراليون الرابعة التي تغلبت في هذه الجولة على جيبوتي 2-1.
ويتأهل إلى النهائيات أبطال المجموعات التسع بحسب النظام الجديد لكأس العالم الموسعة بمشاركة 48 منتخباً عوضاً عن 32، فيما تخوض أفضل أربعة منتخبات وصيفة ملحقاً بينها لتحديد من سيخوض الملحق الدولي.
وتلعب مصر في الجولة الرابعة الإثنين ضد مضيفتها غينيا بيساو قبل أن تتوقف التصفيات حتى آذار/مارس 2025.
وكان المنتخب المصري يخوض الخميس اختباره الرسمي الأول بقيادة نجمه السابق حسام حسن الذي عُيّن في شباط/فبراير عقب خروج "الفراعنة" من ثمن نهائي كأس الأمم الإفريقية خلفاً للبرتغالي المقال روي فيتوريا.
نهاية المباراة بفوز المنتخب المصري على منتخب بوركينافاسو 2-1..
????شاهد أهداف المباراة ⬇️
#مصر_بوركينافاسو
#SSC | #WCQ pic.twitter.com/uczD793C2W
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة عربية تريزيغيه مصر كأس العالم صلاح مصر كأس العالم صلاح تريزيغيه رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أحمر الناشئين في المستوى الأول قبل قرعة تصفيات كأس آسيا
كتب - وليد العبري
وضع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منتخبنا الوطني للناشئين في المستوى الأول قبل مراسم سحب قرعة تصفيات أمم آسيا دون 17 عاما والتي ستجري مراسمها في مقر الاتحاد الآسيوي بالعاصمة الماليزية كوالالمبور 7 أغسطس القادم، وستقام تصفيات البطولة في شهر نوفمبر المقبل.
واستثنى الاتحاد الآسيوي 8 منتخبات من خوض التصفيات، وهي: أوزبكستان بطل النسخة الماضية في السعودية شهر أبريل، والسعودية، وكوريا الجنوبية، وكوريا الشمالية، وطاجيكستان، واليابان، والإمارات، وإندونيسيا والتي تأهلت لربع نهائي النسخة الماضية وضمنت الحضور في المونديال، بجانب المنتخب القطري المستضيف لكأس العالم، لتتأهل بشكل مباشر لنهائيات النسخة القادمة، والتي ستُقام في المملكة العربية السعودية بداية عام 2026؛ وبالتالي، سيتم توزيع بقية المنتخبات الـ34 الأخرى في الاتحاد على سبع مجموعات تضم كل مجموعة (4-6) منتخبات، يتأهل فقط بطل المجموعة للنهائيات.
ووضع الاتحاد الآسيوي منتخبات أستراليا واليمن وإيران ومنتخبنا الوطني وتايلاند والصين وفيتنام في المستوى الأول، بينما سيضم المستوى الثاني أفغانستان والهند وماليزيا والعراق وبنجلاديش ولاوس والكويت، والثالث سنغافورة والبحرين وميانمار والفلبين وقرغيزستان وتركمانستان وفلسطين، والرابع سوريا ومنغوليا وكمبوديا وهنونج كونج والأردن والصين تايبيه وبروناي، والخامس نيبال وبوتان وماريانا الشمالية وغوام وجزر المالديف وتيمور الشرقية ولبنان، والسادس ماكاو وسريلانكا وباكستان، كما حدد اختار الاتحاد الآسيوي إقامة التصفيات في سبع دول ستُجنبها قرعة مواجهة بعضها بعضًا وهي بوتان والصين والهند والأردن وقرغيزستان وميانمار وفيتنام، وجرى تحديد مستويات القرعة بناء على نتائج المنتخبات بنسبة 100 ٪ على نتائج المنتخبات في النسخة الماضية شهر أبريل في السعودية، و50 ٪ من نتائج نسخة 2023 في تايلاند و25 ٪ من نتائج نسخة 2018 في ماليزيا.
وسيشارك منتخبنا الوطني بلاعبين من مواليد 2009، ولم يُفصح حتى اللحظة اتحاد القدم عن المدرب الذي سيقود المنتخب في التصفيات المقبلة، وضمن القائمة التي شاركت في أمم آسيا الشهر الماضي فقط لاعب واحد بمقدوره المشاركة مع الفريق من أصل 23 لاعبًا، وهو عبدالله السعدي (مواليد 2009)، بينما بقية اللاعبين هم من مواليد 2008، وتعد النسخة القادمة (2026) هي الـ21 في تاريخ أمم آسيا، حيث أقيمت النسخة الأولى في قطر عام 1985 وفاز بها المنتخب السعودي، الذي فاز أيضًا بالنسخة الثالثة التي أقيمت في تايلاند 1988، وأكثر المنتخبات التي حققت اللقب الآسيوي هي اليابان التي تذوقت حلاوة الكأس في 4 مناسبات، أعوام 1994 و2006، بالإضافة إلى آخر نسختين في ماليزيا وتايلاند 2018 و2023، وحققت 6 منتخبات اللقب مرتين، وهي: منتخبنا الوطني 1997 و2001، والسعودية 1985 و1988، وكوريا الجنوبية 1986 و2002، وجارتها الشمالية عامي 2010 و2014، والصين 1992 و2002، وأوزبكستان 2012 و2025، بينما هناك خمس منتخبات حققت اللقب مرة واحدة، وهي: قطر 1990، وتايلاند 1998، وإيران 2008، والعراق 2016، وأكثر المنتخبات التي شاركت في النهائيات هي اليابان التي شاركت في 16 نسخة من أصل 20 أُقيمت في السنوات الماضية، ثم كوريا الجنوبية والصين في المركز الثاني بـ15 مشاركة، وإيران والسعودية وتايلاند 12 مرة، وشارك منتخبنا 11 مرة في نهائيات كأس أمم آسيا دون 17 عامًا، أولها عام 1994 في قطر واحتل المركز الثالث بعد فوزه على البحرين بثلاثة أهداف لهدفين في مباراة تحديد المركز الثالث، ليتأهل حينها لأول مرة لنهائيات كأس العالم في الإكوادور بقيادة المدرب الإنجليزي جورج سميث، بينما آخر تأهل للأدوار الإقصائية كان عام 2018 في ماليزيا وخرج من ربع النهائي أمام اليابان بهدفين لهدف، وقاده يومها المدرب الوطني يعقوب الصباحي.