بايدن و16 من أبرز قادة العالم يحضّون حماس على قبول الهدنة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
حضّ الرئيس الأميركي جو بايدن و16 من أبرز قادة العالم، بعضهم من أوروبا وأميركا اللاتينية، حركة حماس، الخميس، على قبول اتفاق الهدنة مع إسرائيل، ودعوا الأخيرة إلى القبول بالتسويات.
وقال بيان للبيت الأبيض "ليس هناك وقت لنضيعه، ندعو حماس إلى إتمام هذا الاتفاق".
ووقّع البيان قادة بارزون لدول من بينها بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا التي أثارت غضب إسرائيل باعترافها بالدولة الفلسطينية، إضافة إلى دول متناقضة في مواقفها مثل البرازيل وكولومبيا اللتين أدان رئيساهما اليساريان إسرائيل بشدة، والأرجنتين التي يدعم زعيمها إسرائيل.
وأضاف البيان "في هذه اللحظة الحاسمة، ندعو قادة إسرائيل وكذلك حماس إلى تقديم أي تنازل نهائي ضروري لإبرام هذا الاتفاق وتوفير الراحة لأسر الرهائن، وكذلك للأشخاص من جانبَي هذا الصراع الرهيب، بمن فيهم المدنيون".
وتابع "حان الوقت لإنهاء الحرب وهذا الاتفاق هو نقطة الانطلاق الضرورية".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
برلماني: قانون التصالح الجديد يعالج أبرز الموانع التي عطلت تطبيقه في السابق
أكد النائب طه الناظر، عضو مجلس النواب، أن الدولة حرصت على تقنين أوضاع المباني المخالفة بدلاً من هدمها، حفاظاً على الاستثمارات التي أُنفقت في عمليات البناء، حتى وإن تمت بالمخالفة للقانون.
وأوضح الناظر، خلال حواره ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن قانون التصالح رقم 17 لسنة 2019 لم يُفعّل بالشكل المطلوب نتيجة وجود عدد من المعوقات التي أعاقت تنفيذه على الأرض.
وأضاف أن المشرّع عاد للتدخل مجددًا من خلال إصدار قانون رقم 187 لسنة 2023 لتجاوز السلبيات والمشكلات التي واجهها القانون السابق، ولتسريع وتيسير إجراءات التصالح في مخالفات البناء.
وأشار إلى أن أبرز الموانع التي تضمنها القانون السابق، وتمثل عائقًا أمام إجراءات التصالح، كانت تتعلق بالبناء على أراضي أملاك الدولة، والمباني المخالفة لقيود واشتراطات الدفاع.
واسترسل: بالإضافة إلى مخالفة اشتراطات الطيران المدني، وهي أمور عالجها القانون الجديد بما يسمح بتوسيع نطاق التصالح وتحقيق استفادة أكبر للمواطنين والدولة على حد سواء.