بنك ناصر: نسعى لتوسيع قاعدة التكافل ودعم الفئات الأولى بالرعاية
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
قال الدكتور أحمد عطية، رئيس قطاع التكافل الاجتماعي ببنك ناصر، إن البنك عبارة عن مؤسسة تأسست عام 1971 بموجب القانون، وهذا الكيان بدأ بفرع القاهرة فقط في عهد الرئيس الراحل أنور السادات، ووصل عدد فروعة الآن لـ98 فرعًا، بينما 8 فروع تحت الإنشاء، وهذا يعني أن عدد الفروع سيصل في وقت قريب لـ104.
أخبار متعلقة
توقيع اتفاق تسوية ودية بين بنك ناصر الاجتماعي ومحافظة الغربية حول أرض سوق الجملة بطنطا
«بنك ناصر» يواصل دعمه لمستشفى «أهل مصر»
وتابع «عطية»، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج «حكايات ولاء»، أن بنك ناصر منذ إنشائه ويعمل على تطبيق الشمول المالي، مشيرًا إلى أن بنك ناصر لم يكن يعطي عميل واحد مليون جنيه، ولكنه كان يعطي 100 عميل 10 آلاف جنيه، وهذ ببساطة فكر الشمول المالي، ولهذا حقق البنك أنتشار كبير للغاية خلال سنوات معدودة.
وأضاف أن الفئة المستهدفة للبنك هي فئة بعيدة عن الفئات التي تسعى إليها البنوك، مشيرًا إلى أن البنك يسعى لتوسيع قاعدة التكافل، ودعم الفئات الأولى بالرعاية، والأسر الفقيرة، والفئات المهمشة في باقي البنوك.
الدكتور أحمد عطية رئيس قطاع التكافل الاجتماعي ببنك ناصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة بنک ناصر
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يستدعي جميع ألوية المشاة والمدرعات إلى غزة تمهيدًا لتوسيع الهجوم البري
أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم السبت بأن الجيش الإسرائيلي استدعى جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى غزة، تمهيدا لتوسيع المناورة البرية المستمرة على القطاع.
وبحسب الهيئة، فقد تم إدخال كل الألوية النظامية التابعة للمشاة والمدرعات إلى داخل غزة، بما يشمل فرقة المظليين التي أكملت انتشارها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لتكون بذلك آخر تشكيل يدخل ضمن خطة التعزيزات البرية.
وأوضحت التقارير أن العمليات العسكرية تتركز حاليًا في محورين أساسيين: شمال القطاع، حيث تستمر الاشتباكات في محيط مخيم جباليا، ومنطقة خان يونس جنوبا، التي تشهد منذ أسابيع قتالا عنيفا وسط محاولات الجيش لتفكيك بنى تحتية عسكرية تابعة لحركة "حماس".
يأتي هذا التطور في وقت تتزايد فيه التقديرات داخل الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية بشأن قرب تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق ضد ما تبقى من مقاومة مسلحة في القطاع، لا سيما في مدينة رفح، التي تعتبرها إسرائيل آخر معاقل "القيادة المركزية" لحماس. وكان الجيش الإسرائيلي قد عزز حشوده على مشارف رفح منذ أسابيع، وسط تحذيرات دولية من التداعيات الإنسانية لأي اقتحام بري واسع.
كما تشير التحركات العسكرية إلى سعي تل أبيب لإنهاء ما تصفه بـ "مرحلة الحسم" في المعركة، في ظل تعثر المفاوضات غير المباشرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تجري برعاية مصرية وقطرية.
وينظر إلى الدفع بجميع الألوية النظامية إلى الميدان على أنه مؤشر قوي على نية الجيش الإسرائيلي تصعيد عملياته، رغم تصاعد الضغوط الدولية، وخاصة مع تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع الذي يواجه أوضاعا كارثية.