المغرب يتصدى لـ52 مليون تهديد سيبراني خلال سنة 2023
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
تعرض المغرب لأزيد من 52 مليون تهديد سيبراني خلال سنة 2023، بحسب تقرير كشفت عنه شركة تريند مايكرو.
و عرضت الشركة العالمية الرائدة في مجال الأمن السيبراني، نتائج تقريرها السنوي للأمن السيبراني لعام 2023، بعنوان “معايرة التوسع”.
و سجل تقرير الشركة ، أكثر من 161 مليار تهديد في جميع أنحاء العالم خلال العام الماضي، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالعام السابق.
ويظهر التقرير أيضًا زيادة بنسبة 349% في عمليات اكتشاف البرامج الضارة للبريد الإلكتروني على مستوى العالم في عام 2023.
وفي المقابل، كان هناك انخفاض بنسبة 27% في عمليات اكتشاف عناوين URL الضارة وبرامج التصيد الاحتيالي.
وفي المغرب على وجه الخصوص، تقول تريند مايكرو إنها حظرت واكتشفت أكثر من 52 مليون تهديد.
وتشمل هذه التهديدات، أكثر من 40 مليون تهديد عبر البريد الإلكتروني وأكثر من 1.6 مليون هجوم ضار من ضحايا عناوين URL، بالإضافة إلى حظر أكثر من 3.7 مليون هجمة للبرامج الضارة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ملیون تهدید أکثر من
إقرأ أيضاً:
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
#سواليف
#ضبطت #السلطات_الشرطية في #كيرلا_الهندية #شبكة #تزوير كبيرة #للشهادات_الجامعية في مختلف أنحاء البلاد، شملت شهادات من جامعات هندية وأجنبية، بلغ تعدادها نحو مليون شهادة مزورة.
واعتقلت السلطات في الهند 11 شخصاً مرتبطاً بهذه الشبكة، بينهم مسؤولون عن الطباعة والتزوير والنقل، واحتوت الشهادات المزورة على أسماء جامعات حقيقية، وأختام وتواقيع مزيفة.
وقامت الشرطة، بحسب وسائل إعلام محلية، بمصادرة مئات الطابعات وأجهزة الكمبيوتر وأختام مزورة، واسترجعت نحو 100 ألف شهادة مزيفة، منسوبة إلى 22 جامعة خارج كيرلا.
ويتراوح سعر الشهادات المزورة بين 3 إلى 6 آلاف دولار، وكانت توزع بواسطة وكلاء للعصابة في ولايات الهند المختلفة.
وتحقق السلطات لكشف تورط مسؤولي الجامعات في العملية، وتتبع الأفراد الحاصلين عليها لمعرفة ما إذا استخدموها للحصول على وظائف أو مزايا أخرى.
ويعد دانيش دارمان، المعروف باسم “داني”، العقل المدبر للشبكة، وسبق أن خضع للتحقيق العام 2013 في قضايا مشابهة. وبعد خروجه من السجن، أعاد تأسيس العملية من منزل مستأجر في بولاتشي بولاية تاميل نادو، مستعينًا بعمال طباعة ذوي خبرة، بما في ذلك أفراد من سيفاكايسي، لتصنيع الشهادات المزورة.
واستثمر زعيم الشبكة عائدات العملية في عقارات وأعمال تجارية داخل وخارج الهند، وتم اعتقاله أثناء محاولته الفرار إلى الخارج مع عائلته.