ضاحي خلفان يتسلم نسخاً من إصدارات «تريندز» البحثية
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي، في مكتبه، وفداً من مركز تريندز للبحوث والاستشارات برئاسة الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي للمركز، وتسلّم منه نسخاً من إصدارات «تريندز» البحثية المعرفية.
واطلع معاليه خلال استقباله الوفد الذي ضم عدداً من رؤساء القطاعات ومديري إدارات المركز، على أهم الإصدارات في نشر المعرفة وقراءة الأحداث واستشراف مآلاتها ومستقبلها، مؤكداً ضرورة وأهمية مواجهة الفكر بالفكر، مثمناً دور «تريندز» في هذا المجال. وقال معاليه إن البحث العلمي يشكل المصدر الأول والأهم للمعرفة، مثمناً الدور الذي يقوم به «تريندز» في تمكين الباحثين الشباب، وصقل مهاراتهم.
بدوره، عبر الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز عن سعادته بالتعاون البحثي مع معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، وتسليمه عدداً من إصدارات «تريندز» المعرفية، كما تقدم بالشكر لمعاليه على ثقته في مركز تريندز، والتعاون البحثي الجاري بين الجانبين.
وذكر الدكتور العلي أن «تريندز» يعمل على تمكين الشباب المواطنين الباحثين، بما يرفد سوق العمل بكوادر مؤهلة قادرة على حفظ المكتسبات، وتحقيق الإنجازات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تريندز مركز تريندز للبحوث والاستشارات مركز تريندز ضاحي خلفان محمد العلي
إقرأ أيضاً:
إمام وخطيب مسجد العلي العظيم يوضح الخطوات التي يحتاجها الإنسان للتحصين من الحسد
قال الشيخ عبدالرحمن تاج، إمام وخطيب مسجد العلي العظيم، إنه لكي يتحصن الإنسان من الحسد أو يبتعد عنه تماما، يجب أن يدرك أن من أمامه كفاه ما فيه، لأن الحاسد في الأصل يعذب نفسه قبل أن يحسد، فهو محترق من داخله .
وأشار خلال حواره ببرنامج الستات مايعرفوش يكدبواوالمذاع على قناة cbc إلى أن الخطوات التي يحتاج الإنسان إلى اتباعها للتحصين من الحسد تبدأ بما أمر الله به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم حين قال: “قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ”، موضحًا أن أول التحصينات هي قراءة المعوذتين صباحا ومساء .
وأضاف، ، أن الحاسد يكون في حالة من الحزن الشديد الذي يخرج في صورة كلمات، فلا ينبغي للإنسان أن يسمح لهذا الكلام أن يؤثر عليه، مشيرًا إلى أن هذه الأمور كانت موجودة في زمن النبي محمد صل الله عليه وسلم، والنبي كان يدعو إلى صلة الرحم.