طريقة عمل عجينة الرقاق الناشف في خطوات بسيطة.. 4 مقادير فقط
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
الرقاق من الأكلات التي يقبل عليها المصريون، في عيد الأضحى المبارك، إذ أن ربات البيوت يقمن بشرائه؛ لكن من الممكن تحضيره في البيوت، في خطوات بسيطة وفي التقرير التالي نتحدث عن طريقة عمل عجينة الرقاق الناشف، وفقًا لما جاء بقناة «سي بي سي سفرة».
طريقة عمل عجينة الرقاق الناشفطريقة عمل عجينة الرقاق الناشف، تحتاج لمقادير نقدمها في السطور التالية وهي في متناول الإيد ومتوفرة داخل كل منزل، كالتالي:
المقادير:
3 أكواب دقيق
رشة ملح
رشة سكر
ماء للعجن
طريقة عمل عجينة الرقاق الناشفيخلط الدقيق والملح والسكر
يضاف الماء ويقلب الخليط حتى الحصول على عجينة
تقطع كرات وتغطى وتترك لترتاح
تفرد بالنشابة وترش بالدقيق
توضع على طاسة ساخنة
يقلب الرقاق على الوجه الآخر
يستخدم أو يحفظ فى مكان جاف مغطى عند الاستخدام
طريقة حفظ الرقاق الناشفوبعد عمل الرقاق الناشف، يمكن حفظه من خلال عدة خطوات، إذ يجب لف أوراق الرقاق الجاف في كيس كبير يناسب حجمها، ويغلق الكيس جيداً بإحكام، ويلف جيدا حتى لا تصل الرطوبة له، ثم يحفظ في درجة حرارة الغرفة بمكان جاف ونظيف، حتى يمكن استخدامه مرة أخرى، وينصح بعدم حفظ الرقاق الناشف في الثلاجة أو أي مكان رطب حتى لا تصل له البرودة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل عجينة
إقرأ أيضاً:
وداعاً للأرق والتقلبات الليلية… سر النوم الهانئ في 5 خطوات
مع اشتداد حرارة الصيف وتزايد ضغوط الحياة اليومية، يجد ملايين الأشخاص حول العالم صعوبة في الحصول على نوم هادئ وعميق. أرق، تقلبات ليلية، استيقاظ متكرر… كلها أعراض تؤثر على جودة الحياة، بل وتُضعف التركيز والمناعة وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة.
لكن الحل قد لا يكون بعيداً، إذ قدّم خبير النوم العالمي الدكتور ماثيو ووكر، أستاذ علم الأعصاب وعلم النفس في جامعة كاليفورنيا ومؤلف الكتاب الشهير “لماذا ننام؟”، وصفة علمية فعالة تتألف من خمس خطوات بسيطة لكنها مدعومة بأحدث الأبحاث العلمية، من شأنها أن تعيدك إلى نوم هانئ ومريح يعيد شحن طاقتك الجسدية والنفسية.
1. السرير ليس مكتبة أو صالة سينما: خصّصه فقط للنوم
الخطوة الأولى تبدأ بإعادة تعريف علاقتك بالسرير: لا تستخدمه إلا للنوم والعلاقة الحميمة. تجنب تصفح الهاتف أو مشاهدة التلفاز أو حتى القراءة المطوّلة وأنت مستلقٍ عليه، ويؤكد ووكر أن هذه الممارسة تُعرف علمياً بـ”التحكم في المنبهات”، وهي تعيد برمجة الدماغ ليربط السرير بالهدوء والاسترخاء، وليس بالنشاط العقلي.
2. كن صديقا لساعة جسمك: نم واستيقظ في نفس الوقت يوميا
الانتظام هو كلمة السر، الالتزام بجدول نوم واستيقاظ ثابت، حتى في عطلة نهاية الأسبوع — يساهم في تقوية الساعة البيولوجية للجسم، ما يسهل النوم في الوقت المناسب ويمنحك استيقاظاً نشطاً ومليئاً بالطاقة.
3. لا للكافيين بعد الظهيرة… ولا تخدع نفسك بالكحول
يستمر تأثير الكافيين في الجسم حتى 10 ساعات، ما يعرقل الدخول في مراحل النوم العميق. ينصح ووكر بتجنب القهوة ومشروبات الطاقة بعد الساعة 2 أو 3 ظهراً، أما استخدام الكحول كمهدئ قبل النوم فهو خطأ شائع؛ إذ يتسبب في نوم متقطع ويزيد من فرص الإصابة بالأرق.
4. ساعة استرخاء… مفاتيح الغروب في يدك
خصص ساعة قبل النوم لتقليل التحفيز العصبي: أطفئ الأجهزة الإلكترونية، أخفض الإضاءة، مارس التأمل أو تمارين التنفس، أو حتى اكتفِ بالصمت، الإضاءة الخافتة تحاكي غروب الشمس وتبعث بإشارات إلى الدماغ بأن وقت الراحة قد حان.
5. لا تساوم على السبع ساعات: النوم علاج وليـس رفاهية
توصي الدراسات بالحصول على ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة، وهو ما يدعم المناعة، يحسن الذاكرة، ويقلل من التوتر، ويحذر ووكر بشدة من النوم أقل من 6 ساعات، حيث يرتبط ذلك بارتفاع خطر أمراض القلب، اضطرابات التمثيل الغذائي، وتدهور الأداء العقلي، بحسب صحيفة ديلي ميل.
يذكر أن اضطرابات النوم تمثل مشكلة صحية واسعة الانتشار تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وتتنوع أشكالها بين الأرق وصعوبة الاستغراق في النوم، والاستيقاظ المتكرر أثناء الليل، واضطرابات التنفس أثناء النوم مثل توقف التنفس الانسدادي، واضطرابات حركة الأطراف، وغيرها، هذه الاضطرابات لا تقتصر آثارها على قلة الراحة فقط، بل تمتد لتشمل تأثيرات سلبية على الصحة الجسدية والنفسية، إذ تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، السكري، والاضطرابات المزاجية كالقلق والاكتئاب.
وتتداخل أسباب اضطرابات النوم بين عوامل بيولوجية ونفسية وبيئية، منها الإجهاد والتوتر، العادات غير الصحية، التعرض للضوء الأزرق من الشاشات قبل النوم، وكذلك الظروف المناخية مثل ارتفاع درجات الحرارة، ويعاني كثيرون من هذه المشاكل بشكل مزمن، ما يؤثر على جودة حياتهم اليومية وقدرتهم على التركيز والأداء في العمل أو الدراسة، والأبحاث الحديثة في علم النوم تؤكد أهمية تحديد هذه الاضطرابات ومعالجتها بفعالية، حيث تساعد العادات الصحية والنمط الحياتي المتوازن، إلى جانب التدخلات الطبية عند الحاجة، في استعادة دورة النوم الطبيعية وتحسين جودة الحياة بشكل عام.