حزب الله ينفذ 16 هجوما وإسرائيل تتحدث عن دمار وحرائق واسعة
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، تنفيذ 16عملية ضد مستوطنات ومواقع عسكرية وتجمعات لجنود إسرائيليين قرب الحدود مع لبنان، فيما تحدثت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن اندلاع حريق واسع قرب كيبوتس يارؤون في الجليل بسبب صواريخ حزب الله.
ويهدد الحريق بلدات أخرى، استمرارا لأيام من التصعيد اللافت بين الطرفين بعد مقتل قائد بارز في الحزب إثر غارة إسرائيلية، مساء الثلاثاء.
وقال الحزب، في بيانات متلاحقة، إنه أوقع إصابات مباشرة في صفوف الجيش الإسرائيلي، بينما كثفت تل أبيب من قصفها بالفوسفور على بلدات عدة في جنوب لبنان، ما تسبب في اندلاع حرائق بمناطق عدة وغابات.
وقال الحزب إنه قصف بالمدفعية طاقم إطلاق المسيّرات في موقع المطلة الإسرائيلي وحقق إصابات مؤكدة، كما قصف كريات شمونة وكفرسولد بعشرات من صواريخ الكاتيوشا والفلق، وهاجم مباني داخل المستوطنة وفي مسغاف عام.
كما قال الحزب إنه قصف المنظومات التجسسية في موقعي جل الدير ومسغاف عام، وتجمعات للجنود في حرش برعام وموقع الرمثا ومنطقة خلة وردة، واستهدف موقعيْ الرمثا والسماقة، وقصف تجمعا لجنود إسرائيليين في حرش الكرنتينا، بالمدفعية.
وأوضح أن تلك العمليات جاءت ردا على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، وآخرها الاعتداء على بلدة جناتا، والذي أدى إلى استشهاد وإصابة مدنيين.
ومساء الخميس، قتلت امرأة وأصيب 10 أشخاص، مساء الخميس، إثر غارة شنتها طائرة حربية إسرائيلية على منزل في قضاء صور جنوبي لبنان.
وفي وقت لاحق، ذكر الحزب أن مقاتليه استهدفوا تجمعا للجنود الإسرائيليين في محيط حرش برعام وفي محيط موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية، بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
صفارات وحرائق
وفي السياق، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تم رصد 60 قذيفة صاروخية أطلقت من لبنان منذ صباح اليوم، وإن منزلا في شتولا شمالي إسرائيل تعرض لأضرار عقب إصابته بصاروخ أطلق من لبنان بشكل مباشر، كما دوت صفارات الإنذار في بلدة المطلة بالجليل.
وكانت الإذاعة الإسرائيلية قد أفادت في وقت سابق بوقوع أضرار جسيمة بالممتلكات والبنية التحتية جراء سقوط 7 صواريخ في كريات شمونة.
كما أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية باندلاع عدد من الحرائق في إصبع الجليل جراء سقوط صواريخ أطلقت من جنوب لبنان.
وتحدثت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن اندلاع حريق واسع قرب كيبوتس يارؤون في الجليل بسبب صواريخ حزب الله، ويهدد الحريق بلدات أخرى.
وتُواصل فرق الإطفاء الإسرائيلية محاولة إخماد الحرائق المشتعلة منذ صباح أمس في مناطق متفرقة بالجولان المحتل والجليلين الأعلى والغربي.
من جهتها، نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس مجلس المطلة شمال إسرائيل دافيد أزولاي أن حكومة بنيامين نتنياهو أضاعت منطقة الشمال ويبدو أنها لا تهتم بها.
وقال أزولاي إن صواريخ حزب الله أدت إلى دمار كبير في البنية التحتية والشوارع وشبكة الكهرباء ومساحات زراعية، مشيرا إلى أن أكثر من 190 منزلا تضررت بسبب الصواريخ وهي تشكل نحو 35% من منازل البلدة.
غارات على جنوب لبنانبالمقابل، شنت المقاتلات الإسرائيلية غارات على بلدتي حولا وكفركلا وعيترون جنوب لبنان، وقصفت المدفعية الإسرائيلية بلدات الخيام وعيتا الشعب وكفرشوبا وحولا.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية، بإطلاق الجيش الإسرائيلي قذائف فوسفورية باتجاه فرق الدفاع المدني، التي كانت تعمل على إخماد الحرائق في بلدة حولا، التي وصلت نيرانها إلى المنازل.
ونوهت أيضا إلى تعرض بلدتي طلوسة والعديسة وكفركلا بجنوب لبنان، لقصف فوسفوري إسرائيلي، حيث نقلت سيارة الإسعاف حالتين أصيبتا بالاختناق إلى مستشفى مرجعيون الحكومي من بلدة طلوسة.
كما أشارت إلى تعرض بلدة مركبا (جنوبي لبنان) لقصف مدفعي إسرائيلي عنيف بعد ظهر الجمعة، فيما قصفت أيضا بلدتي الناقورة وعلما الشعب في القطاع الغربي.
ومن ناحية أخرى، نقل موقع أكسيوس الأميركي عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن عاموس هوكستين المبعوث الخاص للرئيس الأميركي جو بايدن سيصل إلى إسرائيل الاثنين في محاولة لمنع تحول التصعيد بين إسرائيل وحزب الله إلى حرب شاملة.
مشاهد لاندلاع حريق في شمال إسرائيل إثر سقوط صاروخ مضاد للدروع أُطلِق من جنوب لبنان#حرب_غزة pic.twitter.com/5u9E6enG0c
— قناة الجزيرة (@AJArabic) June 13, 2024
أيام من التصعيدوصباح الجمعة، أعلنت إسرائيل رصد، إطلاق 35 صاروخا من لبنان على مستوطناتها الشمالية، ما تسبب في اندلاع حريق في إحداها، فضلا عن 16 طائرة مسيّرة من لبنان على شمالي إسرائيل خلال 72 ساعة.
جاء ذلك غداة إعلان إسرائيل الخميس، إطلاق 150 صاروخا من لبنان على شمالي إسرائيل والجولان المحتل، بعد أكبر هجوم صاروخي لحزب الله ضد أهداف إسرائيلية بنحو 215 صاروخا، الأربعاء.
وكأحد تداعيات الهجمات الصاروخية لحزب الله ضد أهداف إسرائيلية، منذ الأربعاء، تحدث موقع واينت الإسرائيلي، الخميس، عن احتراق 3500 دونم (الدونم يساوي ألف متر مربع) من غابات بيريا وميرون بشمال إسرائيل.
وتوعدت إسرائيل، الخميس، بالرد على هجمات حزب الله مدعية أنه ولبنان يتحملان المسؤولية عن التصعيد على الحدود، الذي جاء بعد اغتيال تل أبيب لقيادي بارز في الحزب قبل يومين.
ومنذ يومين تصاعدت حدة المواجهات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي عقب مقتل القيادي البارز بالحزب طالب سامي عبد الله، بغارة إسرائيلية جنوبي لبنان، الثلاثاء.
ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول تتبادل فصائل فلسطينية ولبنانية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتقول الفصائل إنها تتضامن مع قطاع غزة، التي تتعرض منذ 7 أكتوبر لحرب إسرائيلية خلّفت أكثر من 122 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود وسط مجاعة قاتلة ودمار هائل.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الجیش الإسرائیلی اندلاع حریق جنوب لبنان من لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
حزب الله صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني
يسود المنطقة حبس أنفاس إثر الهجوم الأميركي فجر أمس على المنشآت النووية الإيرانية على وقع استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانيةالمتواصلة منذ عشرة ايام، في انتظار طبيعة الردّ الإيراني المنتظر، وما سيكون عليه مستقبل المنطقة في ضوئه.
وكتبت" الشرق الاوسط":تسود لدى اللبنانيين تساؤلات عما إذا كانت إيران ستستهدف القواعد الأميركية الموجودة بجوارها أم ستكتفي بتوسيع ردها على إسرائيل؟ وهل ستأخذ بالنصائح التي أُسديت إليها بعدم استهداف القواعد الأميركية بجوارها لأنها توجد في دول سارعت إلى التضامن معها ضد العدوان، وبالتالي فهي في غنى عن شمولها بردها، فيما هي أحوج إلى هذه الدول للضغط لوقف الحرب والعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني؟
فالقلق اللبناني يبقى مشروعاً، من دون أن يبدّل من قرار «حزب الله» بعدم الانخراط في الحرب أو يخفف من مفاعيله، بخلاف ما تعهّد به في هذا الخصوص رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، بتأكيده أن «الحزب» لن يتدخل فيها «200 في المائة»، ومن دون أن يصدر عن «الحزب» أي موقف يُفهم منه أنه يخالف حليفه الاستراتيجي في الموقف، وإن كان البعض في لبنان ذهب بعيداً في تفسيره لتأكيد أمينه العام، نعيم قاسم، وقوفه إلى جانب إيران بـ«كل أشكال الدعم الذي نراه مناسباً»، وتقديمه على أنه يتمايز عن «أخيه الأكبر» بري.
ومع أن بري باق على موقفه، ويؤكد لـ«الشرق الأوسط» أن «العبرة لمن هم في الخارج، بلا استثناء، تكمن في العودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني، وأن لا بديل عنه لوقف الحرب ووضع حد للعدوان الإسرائيلي على إيران، لخلق المناخ المؤاتي للتوصل إلى تسوية تتعلق بالملف النووي الإيراني».
ويكاد يكون موقف بري هو السائد لدى رئيسَيْ الجمهورية العماد جوزيف عون، والحكومة نواف سلام، ومعهما الأطراف الحريصة على عودة الاستقرار إلى المنطقة ولبنان، بدلاً من الدخول في مزايدات شعبوية، فيما المطلوب إلزام إسرائيل وقف النار وانسحابها من الجنوب تنفيذاً للقرار «1701»، وهذا كان محور اللقاءات التي عقدها السفير الأميركي لدى تركيا المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس برّاك، الذي وعد بعودته إلى لبنان بعد 3 أسابيع، على أمل أن يحمل، في ضوء تواصله مع إسرائيل، ما يدعو للتفاؤل بأن لبنان سينعم بالاستقرار على قاعدة التزامه اتفاق وقف النار وتطبيق الـ«1701» وحصرية السلاح بيد الدولة.
وافادت مصادر متطابقة أن دخول واشنطن إلى جانب تل أبيب في حربها على إيران، أدى لتنشيط تشغيل المحركات بين قيادتي حركة «أمل» و«حزب الله»، وبين الأخير والدولة اللبنانية، وإن بقيت بعيدة عن الأضواء، وخُصصت الاتصالات لتقييم الوضع السياسي المستجد في المنطقة ولبنان، والتباحث في الخطوات المطلوبة للحفاظ على الاستقرار وتحييد لبنان عن المواجهة المشتعلة بالإقليم.
وتأكد، وفق المصادر، أن «(حزب الله) صامد على موقفه بعدم الانخراط في الحرب وامتناعه عن توفير الذرائع لإسرائيل باستدراجها لتوسيع حربها على لبنان في مواجهة غير متوازنة، ولن تبدّل المسار العام للحرب الإسرائيلية - الإيرانية، مع أنها، أي إسرائيل، ليست في حاجة لإيجاد الذرائع ما دامت ماضية في خرقها وقف النار من جانب واحد».
وتلفت إلى عدم وجود تباين في موقف «الثنائي الشيعي» بتضامنه المبدئي مع إيران في «الحرب التي تستهدفها بغطاء أميركي، تطور إلى تدخّل واشنطن طرفاً فيها إلى جانب تل أبيب». وتقول إن بري بتأكيده عدم دخول «الحزب» في الحرب، فإنه «ينطق باسمه وباسم حليفه، ولا مجال للرهان على وجود تباين بينهما».
وتؤكد المصادر أن «الثنائي الشيعي» ينطلق في تضامنه مع إيران من قناعة بأن التحاق «حزب الله» بالحرب لن يقدّم أو يؤخّر في تعديل ميزان القوى العسكري الذي تستخدم فيه أسلحة متطورة لا قدرة له على التأثير فيها، وتقول إنه لا غبار، بالمفهوم السياسي للكلمة، على الموقف الذي أعلنه قاسم وجاء في أعقاب البيان الذي صدر عن «الحزب»؛ «لأن ما يراد منه إعلانه التضامن مع المرشد السيد علي خامنئي في وجه تهديده بالقتل من قبل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وأركان حربه».
وتلفت إلى أن «حزب الله» يدقق في حساباته، و«لن ينجر إلى موقف تغلب عليه الحماسة فيه ويرتد عليه سلباً، على غرار قرار إسناده غزة الذي رتب عليه أثقالاً بشرية ومادية باهظة، وأقحم لبنان في حرب تدميرية لا ناقة له فيها ولا جمل، وكان في غنى عنها لو أحسن تقديره رد فعل إسرائيل». وتقول إن «الثنائي بطرفيه يراعي المزاج الشيعي الذي لا يحبّذ تجدد الحرب، وينشد الاستقرار بالضغط على إسرائيل، لوقف موجات النزوح من البلدات الحدودية وتأمين عودة أهاليها إليها».
وتؤكد المصادر أن الثنائي، وإن كان يصر على توفير الشروط لعودة الأهالي إلى قراهم الحدودية، فإنه في المقابل «يدرك جيداً أن انخراط (الحزب) في الحرب سيزيد من تدفق النازحين، ليس من الجنوب فحسب، وإنما من الضاحية الجنوبية والبقاع، وهذا ما يحمّل الدولة أثقالاً مالية لإيوائهم لا قدرة لها على توفيرها، في ظل تقطير المساعدات المالية للبنان التي تبقى محدودة ولن تبلغ ما يتمناه، ما لم يتمكن من حصر السلاح بيد الدولة فعلاً لا قولاً».
ورداً على سؤال، تقول المصادر إنه لا قدرة لـ«الحزب» على تسديد الحد الأدنى من التكلفة المالية والسياسية المترتبة على انخراطه في الحرب، وإنه لن يجد من يسانده في الداخل أو الخارج، وإن ذلك يشكل له إحراجاً أمام حاضنته، بامتناعه عن الرد على الخروق الإسرائيلية فيما يندفع للوقوف عسكرياً إلى جانب إيران.
لذلك تجزم المصادر بأن حصر «الحزب» موقفه في التضامن مع إيران «سيؤدي إلى خفض منسوب التوتر مع خصومه، وتصالحه مع المزاج الشيعي، خوفاً من إقدامه على موقف غير مدروس، وهو أدرى من سواه بالمخاوف التي تلازم الشيعة وتَظهر للعيان في الضاحية الجنوبية، التي تغطي معظم شققها السكنية عروض لبيعها؛ لانتقال أصحابها إلى مناطق آمنة خوفاً من اندلاع الحرب من حين لآخر». وعليه؛ فإنه «لا خيار أمام الحزب سوى شمول جمهوره بالتضامن أسوةً بتضامنه مع إيران، ولن يتأمّن ما لم يصمد أمام قراره بعدم مشاركته في الحرب؛ لإقناعهم بضرورة البقاء فيها وعدم مغادرتها، مع أن الأموال المعروضة لشراء هذه الشقق لا تساوي نصف أثمانها، وهذا ما بدأ ينسحب على عقاراتها». مواضيع ذات صلة موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" Lebanon 24 موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" 23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه Lebanon 24 "حزب الله" يقود "هجوما مضادا" وحلفاؤه يستطلعون موقفه
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة! Lebanon 24 "حزب الله" يحسم موقفه: لا استقرار بالضغط على المقاومة!
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني Lebanon 24 "حزب الله" يستبق الحوار باعلان شروطه وعون متفائل بموضوع السلاح الفلسطيني
23/06/2025 05:33:32 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
Lebanon 24 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط
22:05 | 2025-06-22 22/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر
22:09 | 2025-06-22 22/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟
Lebanon 24 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟
22:18 | 2025-06-22 22/06/2025 10:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة
Lebanon 24 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة
16:42 | 2025-06-22 22/06/2025 04:42:38 Lebanon 24 Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت
Lebanon 24 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت
16:31 | 2025-06-22 22/06/2025 04:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟
04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن
10:53 | 2025-06-22 22/06/2025 10:53:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر
09:00 | 2025-06-22 22/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه
06:46 | 2025-06-22 22/06/2025 06:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور)
06:56 | 2025-06-22 22/06/2025 06:56:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:05 | 2025-06-22 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:09 | 2025-06-22 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:18 | 2025-06-22 الساحات تتأهب وقلق من إقحام لبنان؟ 16:42 | 2025-06-22 بوشكيان: ما حصل في دمشق جريمة بحق الإنسانية ومحاولة لزرع الفتنة 16:31 | 2025-06-22 مريم البسّام: قالت كلمتها ومشت 16:23 | 2025-06-22 برّي عن تفجير كنيسة مار الياس في دمشق: عمل إرهابي جبان فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
01:13 | 2025-06-19 23/06/2025 05:33:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24