«سوالف يورو» برنامج خاص يواكب بطولة أوروبا من «مركز الاتحاد للأخبار»
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أطلق «مركز الاتحاد للأخبار» برنامجاً عبر حساباته الرياضية، بعنوان «سوالف يورو»، يقدمه الزميل علي الزعابي، ويرصد حكايات وأرقاماً وعناوين بارزة من النسخة الحالية لبطولة أمم أوروبا 2024 في ألمانيا، أو النسخ السابقة.
ويتميز البرنامج اليومي أن الحلقات ذات إيقاع سريع، تواكب متطلبات وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب مدته التي لا تتخطى وقتاً زمنياً طويلاً، من أجل تقديم المعلومات للمشاهدين بطريقة جاذبة وسلسة.
وانطلق البرنامج بحلقة أولى بعنوان «كبير ألمانيا»، رصد فيه أبرز الأرقام القياسية التي كانت ترشح المنتخب الألماني للتفوق على منتخب أسكتلندا في اللقاء الافتتاحي، وهو ما تحقق في المواجهة في مباراة أعاد فيه «المانشافت» رد الاعتبار لذاته بعد سنوات الإخفاق المتتالية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يورو 2024 كأس الأمم الأوروبية منتخب ألمانيا مركز الاتحاد للأخبار
إقرأ أيضاً:
يتقدمهم السوريون.. ألمانيا تمنح جنسيتها لعدد قياسي في 2024
أظهرت بيانات صادرة عن مكتب الإحصاءات الاتحادي الألماني، اليوم الثلاثاء، أن البلاد منحت جنسيتها لـ291 ألفا و955 فردا العام الماضي، بزيادة 46% عن 2023، وأن العدد الأكبر كان من نصيب السوريين.
وذكر المكتب أن التعديلات التي أُدخلت على قانون الجنسية ساهمت في هذه القفزة.
وخفضت ألمانيا في يونيو/حزيران الماضي شروط الإقامة من أجل التجنيس من 8 سنوات إلى 5 سنوات وحتى إلى 3 سنوات في حالات خاصة.
وبهذه التعديلات صار الكثير من السوريين الذين وصلوا لاجئين في 2015 و2016، عندما فتحت المستشارة السابقة أنجيلا ميركل حدود بلادها أمام مئات الآلاف من الفارين من الحرب والاضطهاد، مؤهلين للحصول على الجنسية خلال 2024.
وشكّل السوريون أكبر مجموعة من المواطنين الجدد بـ83 ألفا و150 شخصا، وبما يمثل 28% من جميع حالات التجنيس بزيادة 10.1%.
وتلاهم الأتراك والعراقيون والروس والأفغان الذين شكّلوا 8% و5% و4% و4% و3% على الترتيب.
زيادة وخطط
وكان للروس أكبر زيادة بالنسبة المئوية في عدد المجنسين، وزاد عددهم إلى 12 ألفا و980 في 2024 من 1995 في العام السابق، وارتفع عدد الأتراك الذين حصلوا على الجنسية الألمانية لأكثر من المثلين إلى 25 ألفا و525.
إعلانويسمح قانون الجنسية الجديد كذلك للأفراد بالاحتفاظ بجنسيتهم الأصلية مع الحصول على الجنسية الألمانية، مما يتيح لعشرات الآلاف من المواطنين الأتراك، الذين جاء الكثير منهم أو من أسلافهم إلى ألمانيا للعمل خلال الستينيات والسبعينيات، الحصول على الجنسية الألمانية.
وتخطط الحكومة الائتلافية الجديدة في ألمانيا للتراجع عن بعض هذه الإجراءات، وإعادة فرض فترة انتظار لا تقل عن 5 سنوات للحصول على الجنسية.
ويرى المحافظون أن الجنسية يجب أن تأتي في نهاية فترة الاندماج وليس "الانطلاق"، ويخشون من أن يؤدي تقصير فترة الانتظار من أجل الحصول على الجنسية الألمانية إلى زيادة الهجرة وتفاقم الاستياء العام.