الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ محمد حمود طعيمان
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
الثورة نت../
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ محمد حمود ناصر طعيمان الذي انتقل إلى رحمة الله عن عمر ناهز السبعين عاماً.
وأشاد الرئيس المشاط في البرقية التي بعثها إلى نجل الفقيد محافظ مأرب علي طعيمان وكافة آل طعيمان، بمناقب الفقيد ومواقفه الوطنية المشرفة وإسهاماته الاجتماعية.
وعبر عن خالص العزاء والمواساة إلى أبناء الفقيد وقبائل مديرية صرواح عامة.. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنا إليه راجعون”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون ورابطة العالم الإسلاميان تُرحبان بإعلان الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن سوريا
رحّب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رفع العقوبات عن الجمهورية العربية السورية.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، في السعي لرفع العقوبات عن سوريا.
وأعرب معاليه عن تطلعاته بأن يسهم هذا القرار في التخفيف من معاناة الشعب السوري، ويمهد الطريق نحو بناء مستقبل آمن ومزدهر ودعم الاستقرار وإعادة الإعمار.
اقرأ أيضاًالعالمارتفاع الدولار بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين
كما ثمَّنت رابطة العالم الإسلامي، إعلان فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، من العاصمة الرياض، رفعَ العقوبات التي تفرضها بلاده بالكامل عن الجمهورية العربية السورية، وذلك بطلبٍ من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وعدّ معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، -في بيانٍ للأمانة العامة للرابطة-، هذا الإعلانَ مُنعطفًا مهمًا للشعب السوري؛ لترسيخ استقرار بلاده ودعم مسيرتها إلى مستقبلٍ أفضل.
ووصف هذا الإعلانَ بالانتصار الجديد للدبلوماسية السعودية، وتأكيدًا لحكمة قيادتها وثقل مكانتها إسلاميًّا ودوليًّا، وهي التي طالما سخّرت كلّ إمكاناتها وجهودها من أجل تحقيق الخير والسّلام، داعيًا اللهَ -عزّ وجلّ- أن يَجزيَ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- خيرَ الجزاء، على ما بذلا ويبذلان من مساعٍ حميدةٍ وجهودٍ مشكورةٍ من أجل خير الأمة الإسلامية والعالَم أجمع.