إختتم السائق الجزائري، سامي روبنسون، فعاليات سباق الفورمولا 4 البريطانية، بالمركز الرابع، بعد فوزه بالسباق الثاني على حلبة سيلفرستون.

في الفترة الممتدة من 15 و 16 جوان المنصرم، بحلبة سيلفرستون، الواقعة بين مدن أكسفورد ونورثامبتون وميلتون كاينز ببريطانيا.

وشارك، السائق روبنسون، في ثلاث سباقات، حيث إنطلق، السائق الجزائري، في السباق الاول من المركز 13 وانهى بالمركز 7 في السباق الأول.

وفي السباق الثاني،  انطلق، روبنسون، من المركز 2 وفاز بالسباق كما حقق أسرع لفة في السباق. وفي السباق الثالث، إنطلق، روبنسون، من المركز 11 وأنهاه بالمركز الرابع.

وللإشارة، تكمن أهمية الفورمولا 4 في توفير عملية انتقال من سباق الكارتينغ إلى الفورمولا ، وذلك بالإنتقال من الفورمولا 3 و2 و 1. وهي عملية منظمة معترف به عالميًا ومعتمدة من الاتحاد الدولي للسيارات.

للتذكير، سبق لسائق الكارتينغ الجزائري، سامي روبنسون، وأن تُوج بالبطولة الإيطالية للكارتينغ فئة الشباب، أوت 2022، بعد أن إحتل صدارة ترتيب سباق البطولة الإيطالية بنابولي، بتوقيت قدره 1.23.55، وبمشاركة 26 سائق.

كما فاز السائق روبنسون، في ماي 2023، بسباق “سيلفرستون” للسيارات في منافسة “جينيتا جونيور شامبين شيب” ببريطانيا العظمى.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی السباق

إقرأ أيضاً:

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحذر من أزمة أوكسجين خطيرة بالمركز الصحي للقصيبة

أصدر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالقصيبة، الثلاثاء 27 ماي 2025، بيانًا تحذيريًا عبّر فيه عن قلقه البالغ إزاء ما وصفه بـ”الوضع الخطير” الذي يعيشه المركز الصحي المحلي، نتيجة النقص الحاد في مادة الأوكسجين الحيوية، والتي تُعد من أهم شروط تدخلات الطوارئ وإنقاذ الأرواح، خاصة في الحالات الحرجة.

وأفادت الجمعية، في بيان توصل به « اليوم24″، بأن ليلة الإثنين شهدت توافد أزيد من 34 حالة إصابة مفاجئة بضيق التنفس، يُعتقد أنها ناتجة عن موجة من “الحساسية الموسمية”، مست مختلف الفئات العمرية، من بينهم أطفال ونساء ومسنون، حيث تم نقلهم بشكل استعجالي إلى المركز الصحي لتلقي الإسعافات اللازمة.

غير أن المرضى، وفق شهادات محلية، فوجئوا بغياب الأوكسجين ونقص كبير في التجهيزات الطبية الأساسية، ما تسبب في تأخر عمليات التدخل، واضطر عدد منهم إلى انتظار دورهم وسط توتر وخوف من تدهور حالتهم الصحية.

وأضاف البيان أن الأزمة تفاقمت مع الغياب شبه التام للطاقم الطبي، بعد أن أصبح المركز يتوفر على طبيبة واحدة فقط، هي الأخرى في عطلة إدارية، بعد أن كان يضم سابقاً ثلاثة أطباء، ما جعل المركز عاجزًا عن مواكبة حجم الطلبات الطبية، خصوصاً بقسم المستعجلات.

الجمعية، من جهتها، طالبت السلطات الصحية بالتدخل العاجل لتدارك الوضع، من خلال توفير الأوكسجين بشكل دائم، وتعزيز الموارد البشرية والتجهيزات بالمركز، محملة الجهات الوصية مسؤولية تبعات هذا “التهاون الذي قد يهدد حياة المواطنين في أية لحظة”.

كما دعت الهيئة الحقوقية، فعاليات المجتمع المدني، والهيئات المهتمة، إلى التعبئة والضغط من أجل تحسين الخدمات الصحية بالمنطقة، وضمان ولوج ساكنة القصيبة إلى العلاج في ظروف تحفظ كرامتهم وحقهم في الحياة.

مقالات مشابهة

  • وولف: عودة «الفورمولا-1» إلى ألمانيا «غير واقعية»
  • بيحتفلوا بالمركز الثاني.. لاعب الأهلي يسخر من بيراميدز
  • هاميلتون ينفي الخلاف مع المهندس
  • دينز بطل «المرحلة 18» من سباق «جيرو دي إيطاليا»
  • بعد محاولة التحرش بها.. قوات الانتقالي تعدم فتاة رمياً بالرصاص في أبين
  • لاعب فولهام يخضع لجراحة في الركبة
  • روبنسون يخضع لجراحة في الركبة
  • فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
  • "الاتحاد القطري للرياضة للجميع يكشف تفاصيل النسخة الثامنة من سباق التراماراثون " قطر من الشرق إلى الغرب
  • الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تحذر من أزمة أوكسجين خطيرة بالمركز الصحي للقصيبة