وسط صيحات الله أكبر بموسكو.. مقاتل روسي أمريكي سابقا يعتنق الإسلام (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
اعتنق البطل السابق في رياضة الفنون القتالية المختلطة "MMA"، جيف مونسون، حامل الجنسية الروسية والأمريكية سابقا، الإسلام في العاصمة موسكو.
ونشر مدير معهد الدراسات السياسية، سيرغي ماركوف، صاحب قناة التلغرام "منطق ماركوف" مقطع فيديو، وعلق عليه: " جيف مونسون اعتنق الإسلام وسط صيحات حماسية الله أكبر! في موسكو".
يذكر أن جيف مونسون ولد يوم 19 يناير 1971 في مدينة سانت باول عاصمة ولاية مينيسوتا الأمريكية.
إقرأ المزيدوهو بطل العالم في رياضة جيو جيتسو وأحد نجوم رياضة الفنون القتالية المختلطة سابقا، قضى معظم حياته المهنية تحت العلم الأمريكي، لكنه أعلن في مارس 2013 عن استعداده لتغيير جنسيته إلى الروسية.
وفي عام 2018، حصل مونسون على جواز سفر روسي، وفي سبتمبر من نفس العام تم انتخابه لعضوية مجلس نواب منطقة في مدينة كراسنوغورسك بمقاطعة موسكو.
وانتقل مونسون في العام 2020 إلى أوفا وافتتح مدرسة للجوجيتسو والمصارعة هناك، وفي سبتمبر 2023 أصبح نائبا في برلمان جمهورية باشكيريا الروسية عن حزب "روسيا الموحدة".
المصدر: "t.me/logikamarkova"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإسلام ملاكمة نزال
إقرأ أيضاً:
موسكو تدعو الرئيس السوري لحضور القمة الروسية - العربية
موسكو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوجهت روسيا، أمس، دعوة رسمية إلى الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة الروسية العربية المقرر عقدها في أكتوبر المقبل، وذلك خلال زيارة يقوم بها وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى موسكو.
والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف مع الشيباني في موسكو أمس، في أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة.
وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر المقبل.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» أن بوتين استقبل الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى «بدء نقاش ضروري لصياغة المستقبل»، وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقات السابقة بين سوريا وروسيا.
وأوضح أن هناك فرص كبيرة جداً لسوريا قوية وموحدة، معبراً عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.