زيادة أعداد الطلاب المقبولين في الجامعات التكنولوجية للعام الدراسي المقبل
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد الصباغ مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي للتعليم التكنولوجي، تفاصيل الاستعداد لتنسيق الجامعات 2024 بمختلف الجامعات التكنولوجية الـ10 بالمحافظات، والتي يتاح الدراسة بها للطلاب الحاصلين على شهادات الثانوية الفنية المختلفة، وكذلك طلاب الثانوية العامة 2024، وطلاب مدارس التكنلوجيا التطبيقية.
وأضاف «الصباغ» في تصريحات لـ«الوطن»، إن العام الدراسي الجديد 2024 - 2025 سيتم زيادة الأعداد المقرر قبولها بكليات الجامعات التكنولوجية عن العام الماضي، وسيتم توزيعها وفقا للتخصصات التي يحتاجها سوق العمل إقليميا ودوليا، بجانب تدشين عدد من البرامج الجديدة في الميكاترونكس والبايوتكنولوجي في جامعتي أكتوبر التكنولوجية والقاهرة التكنولوجية.
افتتاح جامعات تكنولوجية جديدةوأوضح أن مجلس الوزراء لم يصدر قرارات بافتتاح جامعات تكنولوجية جديدة، مؤكدا أن الجامعات التكنولوجية بمثابة أمل جديد لطلاب التعليم الفني لاستكمال مساراتهم التعليمية المختلفة التي توهلهم للمنافسة في سوق العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استعدادات مكثفة استقبال طلاب البحث العلمي التعليم العالي التعليم الفني الثانوية العامة الثانوية الفنية أحمد الصباغ أعداد أكتوبر الجامعات التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
قيود ترامب تدفع جامعات لتقديم إعفاءات للطلاب
واشطن
دفعت القيود التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات والنزاع بينه وبين المؤسسات الأكاديمية الأميركية جامعات حول العالم لتقديم إعفاءات.
وتهدف هذه الإعفاءات إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
كما وجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول “سلس” ودعم “شامل”.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد اتجهت لتخفيض تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب – وخاصة القادمين من الصين – وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
كما أكد ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا، كما ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي.