تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

"الجميلات قرابين الإله ونحن قرابين العصر"، كلمات للراوئية الفلسطينية ديانا الشناوي، تعبر فيها عن حال فلسطين فتشبهها وكأنها قربان للعالم أجمع، على غرار هذه الكلمات نفذ المخرج الفلسطيني الفيلم الوثائقي "قرابين" يتناول موروثا قديما عن ذبح الأكثر جمالًا وتقديمها للآلهة حتى تخلصهم من اللعنات، وتوضيح المعاناة التي يعشيها شعب فلسطين.

فبرغم ما يحدث يصر فنانو ومبدعو  فلسطين على تقديم الحقائق، فإذا اغتال المستعمر الأجساد، تظل الصورة و الكلمة والفن بشتى أنواعه والإعلام  شاهدين على الظلم، ومرجع لمعرفة الحقائق.

المخرج مصطفى نبيه

وفي ذلك يقول المخرج الفلسطيني مصطفى نبيه ، والذي يتواجد في  خيمة غرب مدينة رفح بعدما نزح من حي النصر بغزة ثم  إلى خانيونس،  أن غزة تنتصر بالفن والإعلام بكل أشكاله ، فبدونهما من الصعب أن يصل صوت الشعب الفلسطيني للعالم، ، ودورنا كفنانين أن نقدم الصورة التي تعبر عن قضيانا وعن انسانيتنا، قائلا غزة والسينما من المسافة صفر،مشيرًا إلى أن الاحتلال يحارب الفن والدليل على ذلك قتل الفنانين و المخرجين و الصحفيين واعتقالهم .

فذكرت تقارير أن من الفنانين الفلسطينين الذين استشهدوا في غزة منذ عملية «طوفان الأقصى» الفنانة  «إيناس السقا» هي وأطفالها الثلاثة بعد قصف الاحتلال لمنزلها ، والممثّل «غازى طالب» مع عائلته، والإعلامى الفلسطينى على نسمان في غارات من الاحتلال

واستشهدت أيضا الفنانة التشكيلية  حليمة عبد الكريم الكحلوت لي المتواصل على قطاع غزة والفنانة والمحاضرة الأكاديمية بجامعة الأقصى نسمة أبو شعيرة، الكاتبة والشاعرة هبة كمال أبو ندى نتيجة العدوان المستمر على شعب غزة.

بينما اعتقلت قوات الاحتلال المطربة دلال أبو آمنة بسبب تدوينة على فيس بوك قالت فيها: «ولا غالب إلا الله» بجوارها علم فلسطين، والممثلة وميساء عبد الهادى لنشرها تدوينات على السوشيال ميديا تدعم فيها المقاومة.

نبيه: قرابين فيلم يوضح أن العالم يتعامل مع فلسطين كقرابين للآلهة

واستكمل "نبيه حديثه إلى "البوابة"،  قائلًا أنه من خلال فيلم "قرابين"، حاولت توضيح فكرة أن العالم يتعامل معنا كأننا قرابين للآلهه ، فشبهت القرابين وهي الفتاة الجميلة  بالشعب الفلسطيني والذي نحاول التعبير عنه ، وصورت الواقع الذي نعيشه واقع النزوح وانتقالنا من منازلنا والامان الذي كنا فيه والان اصبحنا نعيش بالخيام ، فنحن انتقلنا من الحياه المرفهه للحياه البدائية، بأدوات قديمة جدا نستعين بالنار وكل شئ له علاقة بالتكنولوجيا ينسحب من حياتك ،.

وتابع "نبيه"، من خلال الفيلم قمت بتوصيل رسالة تعبر عن واقعنا فنحن كفلسطنينن لسنا مجرد أرقام تموت ولكننا كباقي العالم لنا ذكريات ومنازل ونحب ونكره ونتعلم، ونمتلئ ونتدفق بالمشاعر ونحب الحياة، فالكثير يحاول تصوير الفلسطيني انه لا يرغب بالحياة وعلى عكس ذلك "فعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة كما قال الشاعر محمود درويش،  موضحًا أن فليم قرابين عرض مع 20فيلم لعدد 20 مخرج من فلسطين في مهرجان كان ، فهو رسالة للعالم بسبب رفضهم الحديث عن فلسطين في المهرجان، وفكرة وجود خيمة في المهرجان يعد إنجازعظيم لنا وحتى يشعر العالم أننا غير بعيدين وأننا جزء منه وجزء من هذا الكون.

وأشار المخرج الفلسطيني، أنه نفذ فيلم "ولنا حكاية اخرى" مع ثلاث فنانين مطربة و فنان تشكيلي وممثل محترف والفنان التشكيلي كان حاصل على جوائز عالمية يدعى محمد الديري، قدمت من خلاله الحياه قبل الحرب وبعده وكيف نتأقلم مع الواقع الآن ، مشيرًا إلى أن الفنان في غزة كأي مواطن فلسطيني يتدفق حب ومشاعر فمن الطبيعي أن يعبرعن شعبه وقضيته وبيته وهمه وحياته وواقعه، فلولا الفن والسينما والمسرح والإعلام ما علم عنا العالم شئ، فلا نملك سوى توضيح الرؤية للعالم من خلال الفن. 

خارج سياق الحياة

وبعبارات حزينة تدمي القلب استطرد "نبيه"، قائلًا لدي ثلاثة أبناء، محمد الفتى المتفوق والذي كان لديه أحلام كبيرة  لكنه الآن مريض و محبط  هو طريح الفراش، أما ابني الأكبرأحمد، مصاب بمرض الكبد الوبائي، وابني محمود نسى نفسه وانشغل بالبحث عن الحطب والماء ليساهم بمساندة العائلة، بينما  الصغير يوسف يحب الرسم ويرسم رسومات تعبر عن غزة وما حدث لشعبها.

واختتم إن لم نمت من الحرب  فربما يتسبب التلوث للمياه والطعام في انهاء حياتنا، فتحولت المنازل إلى ركام  وامتلأت الشوارع بالجثث، إلى جانب التغيرات المناخية التي طرأت على النازحين، فنحن خارج سياق الحياة.

صعوبات وتحديات لتصوير الأفلام 

سعود مهنا: اطلقنا مهرجان العودة السينمائي من الخيام بعدما دمر الاحتلال المقر في غزة 

قال سعود مهنا مخرج سينمائي ومؤسس ورئيس مهرجان العودة السينمائي الدولي ورئيس ملتقى الفيلم الفلسطيني، بكل صدق بدأنا بمشروع من تحت الركام وهو مشروع لإنتاج افلام وثائقية وروائية عن الحرب على غزه، وعن حياة النزوح والخيام فى ظل الدمار والقتل والإبادة الجماعيه، انتجنا فيلم وثائقى اسمه (تحدى) وهو من إخراجى  وزميلى المخرج يوسف خطاب، والذي يتحدث عن كيفيه إطلاق مهرجان العودة السينمائي ونحن فى الخيام بعد أن دمر الإحتلال الإسرائيلي مقر مهرجان العودة السينمائي فى مدينه غزة، وكيف نتواصل مع المخرجين من دول عديده ونستقبل أفلامهم ونحن نفتقر لأسباب الحياه فهناك صعوبة فى الحصول على الانترنت والكهرباء، ووسائل المواصلات معدومه، ولكننا نظهر من  خلال الفيلم التحدى الذى نواجهه حتى نطلق المهرجان.

صعوبة وصول الممثلين والمصورين من غزة إلى المخيمات بسبب الاحتلال

وأضاف "مهنا" في تصريحات لـ"البوابة"، أخرجت فيلما روائيا قصيرا باسم (يافا)، وهو يحكى قصة عائله مهجرة فى خيام النزوح، نزح  أبآئهم  يافا عام ١٩٤٨، وكيف يقضون يوم عيد الفطر في خيام النزوح ويتذكرون شهدائهم فى هذه الحرب، فيلم يافا يركز على أن الإنسان الفلسطينى مهما طالت به السنون لن ينسى المدينه التى طرد منها بقوه السلاح عام ١٩٤٨ ويحن للرجوع اليها ويؤكد على حق العودة دائما.

وذكر المخرج سعود، أن هناك العديد من التحديات التي واجهتهم أثناء تصوير الفيلم، فهو بإنتاج صفر فلا يوجد تمويل للإنتاج، و بعض الممثلين يسكنون مدينه غزه والجيش الإسرائيلي قسم القطاع، فلا يستطيعون القدوم إلى مكان التصوير، وهذا ينطبق على بعض المصورين ومهندسي الإضاءه والصوت، كما عانينا من قله المواصلات فهي صعبة جدًا لكى نتنقل إلى مواقع التصوير فأحيانا نسيرعلى أقدامنا لساعات طويلة، أو نركب عربات يجرها حمار، إلى جانب أن التواصل عبر الموبايل صعب للغاية والذي أثرعلى عملية التواصل مع طاقم العمل وأيضًا عدم وجود انترنت وكهرباء سبب شلل للطاقم أثناء التصوير.

التصوير داخل المخيمات

واستطرد حديثه، "أثناء التصوير فى المخيمات نحزن لسماع مئات القصص من النازحين، هناك من استشهدت معظم عائلته وهناك عائلات تفرقت ولا تستطيع التواصل والحياة فى الخيام صعبه جدًا بدون ماء  وكهرباء،ويفترش الجميع الأرض، وسمعنا آلاف القصص التى تصلح أن تكون افلام، مشيرًا إلى أن السينما مهمه جدًا فى سرد الرواية الفلسطينية وبالسينما نستطيع توصيل معاناتنا و ابداعاتنا ورسائلنا للعالم بكل صدق ،فعرض الافلام الفلسطينية الوطنيه فى الفضائيات مهم جدًا لكى تظل القضية حاضرة فى وجدان الجميع، ومشاركة الأفلام الفلسطينية فى مهرجانات عربية و دولية بالغة الأهمية، لكى تكون رسائل واضحة بالصوت والصورة لكل الدول المشاركه بالمهرجان، خاصة حينما يفوز فيلم فلسطينى بجائزة يبقى فى دائره الضوء ويكون خير رسول لفلسطين بقضاياها العديدة.

316525329_10159787586598876_7141122507733648062_n 382731830_10160525374003876_6990245653930487863_n 417547953_10160856815943876_8639696691408124095_n 447729062_823223459439547_5466555632478541932_n (1) 447729062_823223459439547_5466555632478541932_n (2) 447729062_823223459439547_5466555632478541932_n 447769197_311178785390705_7719098433759026122_n (1) 447769197_311178785390705_7719098433759026122_n 447773944_1040000081022349_8389443381360831496_n 447902035_481824874498901_4385156726962365830_n 447909052_1037497777790239_6748768336627028376_n 448221420_2398946773647802_7889801373219936865_n (1) 448221420_2398946773647802_7889801373219936865_n 448237239_1615798492533140_6863596790244042826_n 448259922_1129456074977965_8922010510962356887_n 448302569_1521288388598966_3325493402409855437_n 448304844_438000789130726_876459957062605177_n 448306535_991796272455402_2796395504976366694_n 448337853_444090731833696_9067720827807810395_n 448454983_443052861773949_5319294454231321867_n 448482929_1462184778516907_3026328571659379234_n 448483028_478457364866836_5802867073078951889_n 9999999999 mkmk r5r5r Untitled

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفن الفلسطيني الاحتلال الإسرائيلي السينما في غزة مخيمات النزوح غزة فنانو فلسطين من خلال

إقرأ أيضاً:

أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات

وصل أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزام الأحمد، إلى بيروت امس الاحد في زيارة تحمل أبعاداً سياسية وأمنية دقيقة. إذ تأتي هذه الزيارة في إطار جهود فلسطينية ـ لبنانية لإعادة تنظيم السلاح الفلسطيني داخل المخيمات، ووضع خطة واضحة المعالم لتسليم هذا السلاح بشكل منظم ومدروس.
ويحمل الأحمد، الذي من المتوقع أن يبدأ لقاءاته مع المسؤولين اللبنانيين والفصائل الفلسطينية في لبنان خلال الساعات القليلة المقبلة، تصوراً مفصلاً لآلية تسليم السلاح. ولا تقتصر هذه الخطة على الجانب اللوجستي فحسب، بل تتعدّاه إلى رسم رؤية مستقبلية لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بما يشمل إعادة تعريف دورها ووظيفتها بعد إنهاء ملف السلاح.
وتقول مصادر سياسية إن الخطوة التي يجري العمل عليها ليست معزولة عن السياق السياسي الإقليمي والدولي، ولا عن الضغوط المتزايدة التي يواجهها الوجود الفلسطيني في لبنان فهذا التحرّك يأتي في ظل توافق لبناني ـ فلسطيني متنامٍ حول ضرورة إنهاء مظاهر السلاح خارج إطار الشرعية اللبنانية، خاصة في ظل المخاوف من تحوّل بعض المخيمات إلى بؤر توتر أمني قد تُستغل إقليمياً أو دولياً.
وتسأل المصادر هل هناك إرادة فلسطينية ـ لبنانية حقيقية لطي صفحة السلاح في المخيمات، أم أن الضغوط الخارجيّة هي التي تدفع بهذا الاتجاه، مع تأكيدها أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مسار هذه المبادرة، التي تمثل، في حال نجاحها، خطوة مهمة نحو تعزيز الاستقرار في لبنان، وتحقيق قدر من التوازن في العلاقة بين الدولة اللبنانية والمخيمات الفلسطينية، بما يفتح الباب أمام معالجة قضايا أخرى أكثر تعقيداً تتعلق بأوضاع اللاجئين وحقوقهم المدنية والاجتماعية.



وكتبت" الديار":تؤكد مصادر لبنانية رسمية ان «قرار افراغ المخيمات من السلاح، وبسط سلطة وسيطرة الدولة اللبنانية على اراضيها كافة اتُخذ، وهناك غطاء دولي كبير يواكب العملية. وبالتالي لا تراجع عنه ايا كانت التحديات والضغوط»، لافتة الى ان «هذا الاسبوع سيكون حاسما في هذا المجال، بحيث سيتضح مدى جدية الطرف الفلسطيني، الذي يُنتظر منه الايفاء بتعهداته، خاصة وان الطرف اللبناني يتمسك بمهلة منتصف الشهر الحالي لانطلاق الخطوات العملية ، التي يفترض ان تبدأ بتسليم السلاح المتواجد في مخيمات بيروت». 
وتشير المصادر الى ان «هناك قوى لبنانية دخلت على الخط لتخريب هذه العملية، لانها تعي الا مصلحة لها بذلك، فاذ بها بدأت تروج لمنطق ان هناك تسرّعا ببت الموضوع، وبأن مصير السلاح الفلسطيني في لبنان يفترض ان يكون مرتبطا بمصير الوضع العام في المنطقة».
ونبهت من «دعوة البعض لاستبدال قرار تسليم السلاح داخل المخيمات بتنظيمه، كما من طرح مقايضة السلاح بالحقوق»، قائلة:»كل ذلك يُراد منه الاطاحة بالقرار اللبناني- الفلسطيني المشترك».
وتشدد المصادر على ان «الطابة راهنا في الملعب الفلسطيني، والطرف اللبناني لن يتساهل مع اي محاولة للالتفاف على التعهدات، التي اعطاها صراحة الرئيس الفلسطيني محمود عباس للرئيس اللبناني العماد جوزيف عون». 
وكتبت" اللواء":ترى مصادر متابعة ان لا حلولَ قريبة لموضوع سلاح حزب الله، وقد تتأخر معالجة سلاح المخيمات الفلسطينية نتيجة الانقسام الفلسطيني بغياب اي ضمانات للبنان بعدم تجدد العمليات العدائية الاسرائيلية، ولعدم تعرض المخيمات لأي اعتداء او مشكلات امنية كبرى، فيما شواهد الاعتداءات اليومية الاسرائيلية على لبنان قائمة يومياً من دون ان تتحرك الدول المعنية الراعية لوقف اطلاق النار، وذكرى مجازر صبرا وشاتيلا لا زالت ماثلة في عقول الفلسطينيين ووجدانهم، عدا وجود تنظيمات اصولية خارجة عن الاجماع الفلسطيني. واقصى ما يمكن ان يتحقق بموضوع السلاح الفلسطيني هو شكليات معالجته في المخيمات الهادئة في بيروت والبقاع.
وبرغم الكلام «الايجابي» اللبناني والفلسطيني الرسمي في موضوع سلاح المخيمات، لم نسمع اي كلام إيجابي في موضوع سلاح المقاومة اللبنانية حتى الآن، سوى توجه رئيس الجمهورية جوزف عون للحوار مع حزب الله، وموافقة الحزب على هذا الحوار لكن في الوقت المضبوط على الساعة الاقليمية والدولية اذا تحققت انفراجات في الضغط على كيان الاحتلال لتنفيذ المطالب اللبنانية المحقة، واهمها ضمانات حقيقة تنفيذية بوقف العدوان الاسرائيلي الذي باتت اهدافه محصورة فقط في الضغط على لبنان لتحقيق مطالب سياسية صعبة التحقيق.   
وفي سياق البحث في تسليم سلاح المخيمات،إستقبل سفير دولة فلسطين لدى لبنان اشرف دبور السبت، رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني السفير رامز دمشقية.
وعرض السفير دبور مع السفير دمشقية «الاوضاع الحياتية والمعيشية المأساوية للاجئين الفلسطينيين في مخيمات الحرمان»  .
وهذه القضية ستكون موضع بحث الاسبوع المقبل بين السفير دمشقية ووفد امني لبناني مع وفد امني فلسطيني، الى جانب البحث الاساسي في ملف تسليم سلاح المخيمات للسلطات اللبنانية. 
وحسب مصادر متابعة، تمت اثارة كيفية تحسين اوضاع اللاجئين الفلسطينيين بالسرعة الممكنة بالتوازي مع معالجة ملف السلاح في المخيمات. مواضيع ذات صلة أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني Lebanon 24 أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني 02/06/2025 05:21:34 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مطر: نثني على الجهود لجمع السلاح من داخل المخيمات الفلسطينية Lebanon 24 مطر: نثني على الجهود لجمع السلاح من داخل المخيمات الفلسطينية 02/06/2025 05:21:34 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الناطق الرسمي باسم حماس في لبنان جهاد طه: هناك حاجة لمراجعة الوجود الفلسطيني ومقاربة شاملة لملف سلاح المخيمات لكن لا يمكن تحييد فصائل المقاومة (الجديد) Lebanon 24 الناطق الرسمي باسم حماس في لبنان جهاد طه: هناك حاجة لمراجعة الوجود الفلسطيني ومقاربة شاملة لملف سلاح المخيمات لكن لا يمكن تحييد فصائل المقاومة (الجديد) 02/06/2025 05:21:34 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عبّاس قبل زيارته بيروت: لنزع السلاح الفلسطيني في المخيّمات Lebanon 24 عبّاس قبل زيارته بيروت: لنزع السلاح الفلسطيني في المخيّمات 02/06/2025 05:21:34 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" Lebanon 24 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" 22:07 | 2025-06-01 01/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملكة جمال لبنان ندى كوسا تصل إلى بيروت Lebanon 24 ملكة جمال لبنان ندى كوسا تصل إلى بيروت 16:48 | 2025-06-01 01/06/2025 04:48:38 Lebanon 24 Lebanon 24 "المستقبل" هنأ الفائزين بانتخابات نقابة الأطباء Lebanon 24 "المستقبل" هنأ الفائزين بانتخابات نقابة الأطباء 16:32 | 2025-06-01 01/06/2025 04:32:05 Lebanon 24 Lebanon 24 جابر: "ذاهبون الى التبريد" مع سلام Lebanon 24 جابر: "ذاهبون الى التبريد" مع سلام 16:21 | 2025-06-01 01/06/2025 04:21:38 Lebanon 24 Lebanon 24 اكتشفوا مرتبة لبنان.. قائمة تكشف متوسط الرواتب في الدول العربية Lebanon 24 اكتشفوا مرتبة لبنان.. قائمة تكشف متوسط الرواتب في الدول العربية 16:00 | 2025-06-01 01/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! 05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين" Lebanon 24 فيديو لسرقة على طريق المطار.. وصورة تكشف 3 "مجرمين" 00:22 | 2025-06-01 01/06/2025 12:22:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. 10:31 | 2025-06-01 01/06/2025 10:31:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان 10:00 | 2025-06-01 01/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 09:00 | 2025-06-01 01/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:07 | 2025-06-01 أورتاغوس في زيارة أخيرة الى لبنان ولاحقاً قد تصبح "سعادة السفيرة" 16:48 | 2025-06-01 ملكة جمال لبنان ندى كوسا تصل إلى بيروت 16:32 | 2025-06-01 "المستقبل" هنأ الفائزين بانتخابات نقابة الأطباء 16:21 | 2025-06-01 جابر: "ذاهبون الى التبريد" مع سلام 16:00 | 2025-06-01 اكتشفوا مرتبة لبنان.. قائمة تكشف متوسط الرواتب في الدول العربية 15:38 | 2025-06-01 حادث سير بين 4 سيارات في المريجات.. وزحمة سير خانقة فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 02/06/2025 05:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • «رئيس الوزراء الفلسطيني» يجدد دعوته إلى لوكسمبورج للاعتراف بدولة فلسطين
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: أطفال غزة يدفعون الثمن الأكبر من العدوان بفقدان حياتهم
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: أطفال غزة يدفعون ثمنا باهظا للعدوان الإسرائيلي
  • أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات
  • معرض الأعمال التراثية يضيء أيام الفن التشكيلي الفلسطيني
  • الخيال في حضرة الواقع.. سينما بلا مخرج أو ممثلين!
  • المظاهرات العالمية تتواصل تضامنا مع الشعب الفلسطيني بغزة
  • وفاء صادق: والدي طردني من الاستوديو ورفض دخولي الفن
  • أحمد موسى: إسرائيل هددت بضم الضفة إذا اعترفت دول كبيرة بدولة فلسطين
  • الهيئة النسائية في حجة تنظم وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني