مدرب البرتغال يحرج صحفي شكك في مستوى رونالدو .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
ماجد محمد
دافع مدرب المنتخب البرتغالي الأول لكرة القدم روبرتو مارتينيز، عن نجم فريق النصر كريستيانو رونالدو، بعد أن شكك أحد الصحفيين في قدرته على اللعب بشكل أساسي في كأس أمم أوروبا “يورو 2024″، الجارية في ألمانيا.
وأحرج مارتينيز الصحفي، حيث طالبه بالمجيء إلى الممكلة، ومراجعة إحصائيات اللاعب البرتغالي مع فريقه النصر، بعد أن سأله ما إذا كان من المنطقي دفع اللاعب للعب 90 دقيقة كاملة.
وأجابه المدرب قائلًا:” هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالاً؟ هل تعرف عدد الدقائق التي لعبها رونالدو (مع النصر) الموسم الماضي؟، هل رونالدو لديه خبرة؟ بالطبع نعم. لا يوجد لاعب آخر في التاريخ شارك في 6 نسخ من كأس أوروبا”.
وتابع: “من المهم أن نفهم ما يقدمه اللاعب. كريستيانو يجلب الخبرة، يوفر فرصًا للتهديف، ويفتح المساحات”، حيث أشار أنه أحرز أكثر من 50 هدف، كما أنه يستطيع اللعب مباراة كل أربع أيام.
ويستعد المنتخب البرتغالي لملاقاة نظيرهف التركي، اليوم السبت، في الجولة الثانية من دور المجموعات، ضمن منافسات كأس أمم أوروبا 2024.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/Cq1ZqzBZj-SjzYy.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر روبرتو مارتينيز كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
سبب عدم حصول رونالدو على التقدير الكافي
ماجد محمد
كشف البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني الحالي للنصر، أن مواطنه الأسطورة كريستيانو رونالدو إنسان رائع ولاعب كبير ومرجع عالمي، لكنه لا يتلقى التقدير الكافي في بلده البرتغال.
وأوضح جيسوس لبرنامج “إر تي بي” البرتغالي: “رونالدو أيقونة عالمية ولم يحصل على التقدير الذي يستحقه في البرتغال، فهو أكبر مرجع رياضي في العالم والأشهر على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره يذهب لما هو أبعد من كرة القدم”.
وتابع: “تدريب رونالدو يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لي، هو لاعب مختلف عن غيره، في سن الأربعين ولا يزال يلعب بمستويات عالية”.
ويأتي تصريح المدرب البرتغالي ليثير الجدل حول تعامل البرتغال مع أفضل لاعب في تاريخها النجم كريستيانو رونالدو، والذي قادها لأول الألقاب في تاريخها، ورغم أن كريستيانو رونالدو يعتبر الشخصية الأبرز في البرتغال ومحبوب الجماهير، لكن تصريح جيسوس له عدة أسباب نرصدها في التقرير الآتي.
ومند نهائيات كأس العالم 2022 تعرض رونالدو لانتقادات غير مسبوقة في وسائل الإعلام البرتغالية وصلت لحد المطالبة باعتزاله اللعب الدولي أو عدم إشراكه أساسيا؛ حيث أصبح الإعلام البرتغالي مع كل خسارة للمنتخب يوجه سهام النقد لقائد المنتخب ويطالب بإجلاسه بديلا، ورغم ذلك قاد منتخب بلاده للتتويج بدوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية.