3 طرق لمعرفة ما إذا كان المتحدث يكذب
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
#سواليف
يشير الدكتور نيقولاي نيكيفوروف أخصائي النطق والخطابة إلى أنه من المهم الانتباه إلى الإشارات غير اللفظية للشخص المتحدث.
ووفقا له، يبدأ #الشخص_الكاذب بالتوتر و #رمش_العينين ويلوح بيديه بإيماءات مختلفة.
ويقول في حديث لـ Gazeta.Ru موضحا: “قد يكون هذا تمشيط شعره، أو فرك أذنه أو أنفه – كل شيء شخصي، ولكن الشيء الرئيسي هنا هو أن هذه الإيماءات ليست من سماته، فهو لا يكررها باستمرار، ولكن فقط مع عبارات محددة”.
وثانيا، إذا كان الشخص متأكدا من أن المتحدث يكذب، فمن الضروري طرح أسئلة إضافية عليه، ما سيسمح له بتوضيح التفاصيل والتحقق من التناقضات.
ويقول: “يبدأ الكاذب عادة بالارتباك، ويخطئ في أقواله، ويشعر بالتوتر”.
ويضيف: “يشعر الشخص أحيانا أن الشخص المقابل يخفي شيئا ما أو يكذب. لذلك يجب عدم تجاهل هذا الشعور، والمشاركة بمناقشة الموضوع المطروح، حينها يشعر المتحدث بأن المستمع لم يقتنع بأفكاره. وحتى إذا لم يكشف جميع أوراقه، فإنه سيصبح أكثر حذرا في طرح حجج تتعارض مع #الحقيقة والواقع”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشخص الكاذب رمش العينين الحقيقة
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون التعليم.. التربية الدينية شرط للنجاح ولكن خارج المجموع
شهدت الساعات الماضية موافقة مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، على تعديل قانون التعليم الصادر بالقانون رقم 139 لسنة 1981، والمقدم من الحكومة وذلك بشكل نهائي.
ووفقا لمشروع القانون فتم التأكيد على أن مادة التربية الدينية مادة أساسية يجب النجاح فيها بنسبة لا تقل عن 70%، لكنها لا تدخل ضمن المجموع الكلي، مع تنظيم مسابقات دينية دورية تشجيعية.
ونصت مادة (6) على أن اللغة العربية والتربية الدينية والتاريخ الوطني مواد أساسية في جميع مراحل التعليم، ويحدد بقرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محتوى كل مادة ودرجاتها ووزنها النسبي في المجموع الكلي.
ويشترط للنجاح في مادة التربية الدينية الحصول على 70% على الأقل من الدرجة المخصصة لها؛ على ألا تحسب درجاتها ضمن المجموع الكلي.
وتنظم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مسابقات دورية في التربية الدينية وتمنح المتفوقين منهم مكافآت وحوافز وفقًا للنظام الذي يضعه المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي.