قرر مجلس الخدمة المدنية استمرار العمل بالقرار رقم 10 لسنة 2013 الخاص بوقف نقل الموظفين بين الوزارات للعام الـ 12 على التوالي. وأفادت مصادر لـ«الأنباء» بأن مجلس الخدمة المدنية قرر السماح بنقل الموظفين بين الوزارات الحاصلين على شهادات تخصصية. وأوضحت أنه سيسمح بنقل الموظفين العاملين في أي وزارة حال الحصول على شهادات تخصصية، مثال ذلك، موظفة تعمل في وزارة المواصلات وحصلت على بكالوريوس تمريض فإنها تنقل إلى وزارة الصحة، أو موظفة تعمل في وزارة التجارة وحصلت على بكالوريوس من كلية التربية أو كلية التربية الأساسية تنقل إلى وزارة التربية.

وأكدت المصادر أن هذا القرار يأتي استثناء من القرار رقم (10 لسنة 2013) الخاص بوقف نقل الموظفين بين الوزارات. هذا، ومن الأهمية ذكر أن استثناء من قرار الوقف معمولا به الآن لسكان الوفرة والخيران وصباح الأحمد للعمل في جهة حكومية بإحدى هذه المناطق.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: بین الوزارات

إقرأ أيضاً:

حرمان طالب توجيهي بعد قوله: “أحا.. شو عامل؟”.. و”التربية” توضح

صراحة نيوز- شهدت إحدى قاعات امتحان التوجيهي في الأردن حادثة أثارت الجدل، بعد صدور قرار بحرمان الطالب عبد الرؤوف رعد أبو زيد من التقدّم لدورتين امتحانيتين، إثر مشادة كلامية مع إحدى مندوبات وزارة التربية والتعليم.

وفي تفاصيل رواها الطالب عبر إذاعة محلية، قال إنه حضر إلى القاعة مرتديًا ساعة يد عادية سبق أن دخل بها امتحانات سابقة، لكنه طُلب منه خلعها، فاستجاب وسلّمها لمدير القاعة، وخضع لتفتيش دقيق ست مرات قبل دخوله.

وأضاف أنه شعر بترصّد غير مبرر من المراقبين، خاصة بعدما همس له أحدهم أثناء خروجه إلى دورة المياه: “العين عليك، رح يقصوك اليوم”، ما تسبب له بضغط نفسي رغم تأكيده أنه لا يحمل وسيلة غش.

وعقب انتهاء الامتحان، حاول استعادة ساعته، لكن مندوبة الوزارة طلبت منه الانتظار خارج المدرسة، ثم أخبرته لاحقًا: “ما في ساعات.. روح عالدار”. فعبّر عن استغرابه بجملة: “أحا، شو عامل عشان تجيبي دورية شرطة؟”، موضحًا أنها لم تكن شتيمة، بل تعبيرًا عن استغرابه من الموقف.

الوزارة ترد: ليس بسبب الساعة

من جانبه، أوضح مدير دائرة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم، الدكتور محمد شحادة، أن قرار الحرمان لم يصدر بسبب الساعة، بل نتيجة “رفع الصوت والتلفظ بعبارات مهينة” لكوادر الوزارة، ما أخلّ بسير الامتحان، استنادًا إلى تقارير ثلاث موظفين تم توثيقها.

وأكد شحادة أن الوزارة تتعامل بصرامة مع أي أداة قد تُستخدم للغش، ولا يُسمح بإدخال أي مقتنيات سوى بطاقة الجلوس والهوية، مشيرًا إلى أن القضية ستُتابع ضمن الأطر القانونية، مع ضمان حق جميع الأطراف في تقديم التظلم.

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: الاحتلال يتعمد «التقطير» في السماح بإدخال كميات الوقود لعمل المستشفيات
  • وزارة التربية السورية تستكمل تحضيراتها لامتحانات الشهادة الثانوية العامة
  • متى يطبق قرار ترقية الموظفين بالدولة؟.. ونسبة الزيادة في المرتبات
  • حرمان طالب توجيهي بعد قوله: “أحا.. شو عامل؟”.. و”التربية” توضح
  • وزارة التربية والتعليم تشارك في المعرض التوعوي بمخاطر المخدرات
  • وزارة التربية تُحذّر.. إجراءات قانونية ضد كل من ينشر أخبار زائفة
  • وزارة التربية تُصدر بيانا هاما حول تصحيح أوراق الإمتحانات والنتائج
  • إعلان  صادر عن وزارة التربية لغايات اجراء المقابلة الشخصية / رابط
  • بشأن عدد أيام التدريس... توضيح من وزارة التربية
  • وزير العمل : الدولة تحركت فورًا لإنقاذ مصابي حادث غرق الحفار في البحر الأحمر