قسط شهري مُخفَّض على "شانجان CS85 كوبيه" الفاخرة
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت شركة الخليج العربي للسيارات والمعدات عن إمكانية امتلاك سيارة شانجان CS85، سيارة الكروس أوفر الرياضية التي تجمع بين جماليات الكوبيه الأنيقة والقدرات الرياضية القوية، مقابل قسط شهري جذاب بـ148 ريالاً فقط.
وتمزج سيارة شانجان CS85 طراز 2024 بين الفخامة والأداء، مما يوفر لك تجربة قيادة لا مثيل لها من خلال التحكم الديناميكي والتصميم الأنيق.
وتتميز شانجان CS85 كوبيه الرياضية الفاخرة (محرك توربو سعة 2.0 لتراً، 224 حصاناً، 8 سرعات أوتوماتيكية) بمظهرها المذهل، وجودتها الاستثنائية، وتقنياتها المتطورة، بما في ذلك قدرات الرادار المتقدمة. تم تجهيز CS85 كوبيه بمحرك حقن مباشر بشاحن توربيني قوة 224 حصانًا وعزم دوران 360 نيوتن .متر. تقترن مجموعة نقل الحركة الرائعة مع ناقل حركة أوتوماتيكي 8 سرعات، مما يتيح لسيارة CS85 التسارع من 0 إلى 100 كلم/ساعة خلال 7.5 ثانية فقط. وتتوفر أربعة أوضاع للقيادة قابلة للتكيف، تعيد سيارة CS85 صياغة مفاهيم القيادة المتطورة وإنسيابية الحركة.
وقال متحدث باسم شركة الخليج العربي للسيارات والمعدات: "الآن هو الوقت المثالي لحجز سيارة شانجان CS85 كوبيه 2024 التي تتمتع بتصميم كروس أوفر الرياضي. تتميز سيارة شانجان CS85 كوبيه SUV 2024 بمحرك توربو بتقنية الحقن المباشر للوقود سعة 2.0 لتر الذي يولد قوة 224 حصانًا و360 نيوتن متر من عزم الدوران، مقترنًا بناقل حركة أوتوماتيكي 8 سرعات. تبلغ أبعاد هذه السيارة ذات الدفع الثنائي4720 × 1845 × 1665ملم، ولها قاعدة عجلات 2705 ملم، وتأتي مع خزان وقود سعة 58 لترًا. تجسّد هذه السيارة التفرد، وتتميز بتصميم أنيق ورشاقة ملحوظة. إن امتلاك هذه الكوبيه الرياضية يضيف لك لمسة من الأناقة والرقي ، علاوة على ذلك وتتميز شانجان CS85 كوبيه بتقنية "بلو كور" لنقل الحركة القائمة على مبادئ القوة والنظافة والهدوء والتي تقدم أداءً عالي الكفاءة وموفرًا للوقود".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
خبير ضخ الفيدرالي الأميركي 40 مليار دولار شهريًا خطوة استباقية لضمان السيولة وتجنب اضطرابات السوق
قال الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، إن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ببدء شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل «تحركًا استثنائيًا يتجاوز كونه إجراءً فنيًا»، مشيرًا إلى أن الخطوة تعكس رغبة واضحة في تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي بعد فترة مطوّلة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن هذه العمليات، المقرر انطلاقها في 12 ديسمبر الجاري، تأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، وهو ما ترك البنوك تحت ضغوط ملحوظة داخل أسواق التمويل قصيرة الأجل.
وأضاف: «ورغم أن الفيدرالي لا يعلن رسميًا عن تغيير في مسار سياسته النقدية، فإنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يسعى لتفادي أي اضطرابات مفاجئة في أسواق الفائدة أو عمليات الريبو».
وأشار إلى أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُنظر إليه في الأسواق باعتباره نوعًا من التيسير غير المعلن، وهو ما قد ينعكس في صورة:
تحسين شروط الإقراض قصير الأجل،و دعم محدود لأداء أسواق المال،تقليل احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل.
ووصف عبد الوهاب هذه الخطوة بأنها مزيج بين «التفاؤل والحذر»، موضحًا: «الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل فترة نهاية العام التي تشهد عادة تقلبات مرتفعة، لكنه في الوقت نفسه لا يريد الإيحاء بأنه بدأ دورة تحفيز جديدة قد تُفسر في غير سياقها، خصوصًا في ظل الضغوط التضخمية».
وأكد أن «الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لانتعاش اقتصادي عالمي ما يزال مبكرًا»، لافتًا إلى أن الأمر يتعلق بإجراء استباقي يهدف لتأمين الاستقرار أكثر مما يمثل توسعًا نقديًا فعليًا، وأن تأثيره النهائي سيعتمد على تطورات الاقتصاد العالمي وحركة الطلب خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالقول إن هذه الخطوة «قد تُمهّد لتحولات إيجابية إذا تزامنت مع تحسن في مؤشرات النمو»، لكنها «لا تكفي وحدها للإعلان عن انطلاق دورة اقتصادية صاعدة».