فوز لويال بجائزة الدرع الذهبي والمرتبة الأولى في مسابقة 2024detex للإبداع العطري
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
فازت لويال العلامة التجارية لشركة ليان بالدرع الذهبي وحصلت على المرتبة الأولى في مسابقة ديتكس للإبداع العطري عن فئة منعم ومعطر الغسيل، و وقد أجرت ديتكس هذه المسابقة بمشاركة من كبار شركات صناعة المنظفات في الأردن وبتحكيم من كبار مصممي العطور في الشركات العالمية وأعلنت نتائجها ضمن مؤتمرها الرابع الذي انعقد في الفترة مابين 20-22 أيار- 2024
ويعد مؤتمر ديتكس الحدث الأكبر في عالم المنظفات في الشرق الأوسط وقد انعقد هذا العام في دورته الرابعة برعاية معالي وزير الصناعة والتجارة ورئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان بمشاركة أكثر من 700 مشارك محليا وعربيا ودوليا و45 دولة من حول العالم بما في ذلك دولا عربية وأوربية والصين وتركيا ، وهو فرصة رائعة للقاء المصنعين بمطوري الصناعة والموردين والمسوقين والباحثين في مجال صناعة المنظفات ومواد التجميل وبحث آفاق تطور وتقدم هذه الصناعة
وتعد شركة ليان بعلامتها التجارية لويال من رواد صناعة المنظفات في الأردن، وقد تطورت ونمت نموا متصاعدا خلال السنوات الأخيرة واستطاعت أن تكسب ثقة المستهلك المحلي والعربي بجودة الصناعة والحرص على تقديم الأفضل وما يحتاجه المستهلكون فعلا وتقديم صناعة وطنية يفتخر بها وتستطيع المنافسة عالميا، وليس أدل على ذلك من فوزها بالمرتبة الأولى وحصولها على الدرع الذهبي في جائزة الإبداع العطري التي تخضع لتقييمات غاية في الدقة وحسب معايير عالمية وبمشاركة من مقيمي العطور العالميين والمعتمدين في الشركات الكبرى بالإضافة للمستهلكين.
ولا شك أن هذا الفوز هو مكسب وفخر لصناعتنا الوطنية ويزيدنا ثقة بقدرتنا على الإبداع والتفوق ويزيد الثقة بالمنتج المحلي واستطاعته المنافسة عالميا ويحفز صناعتنا الوطنية على المزيد من التقدم والنجاح، فألف مبروك لنا ولشركة ليان هذا التفوق فأنتم دائما عند حسن ظننا بكم وإلى الأمام دائما. https://instagram.com/p/C8NATgKAWZv
أخبار ذات صلة زين تدعو محبّي ولاعبي League of Legends لتجربة نسختها .... زين تدعو محبّي ولاعبي League of .... زين تدعو محبّي ولاعبي League .... زين تدعو محبّي ولاعبي League of Legends ....منذ 4 دقائق
تفاصيل مروعة.. الكشف عن ملابسات مقتل طفل مبتور الكفين في .... تفاصيل مروعة.. الكشف عن ملابسات .... تفاصيل مروعة.. الكشف عن .... تفاصيل مروعة.. الكشف عن ملابسات مقتل ....منذ 3 ساعات
خلل يصيب منصة "إكس" - صورة خلل يصيب منصة "إكس" - صورة خلل يصيب منصة "إكس" - صورة خلل يصيب منصة "إكس" - صورةمنذ 4 ساعات
ما تأثير تحالف Apple و Open Ai على المستخدمين؟ خالد محمود .... ما تأثير تحالف Apple و Open Ai .... ما تأثير تحالف Apple و Open .... ما تأثير تحالف Apple و Open Ai على ....منذ يومين
أحلام مستغانمي تعيد نشر مقطع فيديو لـ"رؤيا" وتكتب كلمات .... أحلام مستغانمي تعيد نشر مقطع .... أحلام مستغانمي تعيد نشر مقطع .... أحلام مستغانمي تعيد نشر مقطع فيديو ....منذ يومين
علماء الفلك يتوقعون انفجار نجم "تي الأكليل الشمالي" علماء الفلك يتوقعون انفجار نجم .... علماء الفلك يتوقعون انفجار .... علماء الفلك يتوقعون انفجار نجم "تي ....منذ يومين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًفوز لويال بجائزة الدرع الذهبي والمرتبة الأولى في مسابقة 2024detex للإبداع العطري
هنا وهناك | منذ دقيقةزين تدعو محبّي ولاعبي League of Legends لتجربة نسختها العربية
هنا وهناك | منذ 4 دقائقالصفدي: لا يوجد شريك للسلام في "إسرائيل" ونحن أمام الحكومة الأكثر تطرفًا في التاريخ
الأردن | منذ 4 دقائقحريق ضخم في متنزه عمان القومي
الأردن | منذ 51 دقيقةالحكومة: الهدف من التعرفة الجديدة للكهرباء في الأردن "تنظيمي بحت"
اقتصاد | منذ ساعةأوزبكستان وإيران والهند يظفرون بكأس المجموع العام للمصارعة الرومانية
رياضة | منذ ساعة للمزيدطالبة توجيهي لـ"رؤيا": تأخرت دقيقة وحرمت من تقديم الامتحان والتربية توضح - فيديو
الأردنتحذير أمني للأردنيين: نشر هذه الفيديوهات أو المعلومات يعرضكم للمساءلة القانونية - فيديو
الأردنالتربية تعلن موعد بدء امتحانات التوجيهي 2024 وتنشر جدول الامتحانات
الأردنالحكومة تقر نظام العمل المرن في الأردن
اقتصادبالفيديو - حوار ساخن وتبادل بالاتهامات حول تعرفة الكهرباء المرتبطة بالزمن في الأردن
اقتصادالتسلسل الزمني لقضية ماركا الجنوبية في عمان: من انفجار غاز إلى كشف شبكة متفجرات
الأردن الطقسالأرصاد تحذر من طقس الأربعاء في بعض مناطق الأردن
ارتفاع درجات الحرارة وأجواء صيفية حارة في الأردن الثلاثاء
الأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تفاصیل مروعة المزید من فی الأردن الکشف عن
إقرأ أيضاً:
هل الرئيس ترامب صانع سلام؟!
يُظهر الرئيس دونالد ترامب هوسا بالفوز بجائزة نوبل للسلام هذا العام. ويجاهد لإقناع لجنة الجائزة بأن إنجازاته تؤهله، كونه الزعيم الأكثر حرصاً وإنجازا بحل النزاعات وإنهاء الخلافات وعقد اتفاقيات تؤهله للظفر بالجائزة. بعدما أصبحت عقدة تلازمه منذ رئاسته الأولى وتضخمت وكبرت في رئاسته الثانية.
ويبدو أن فوز الرئيس الأمريكي الأسبق باراك حسين أوباما-بجائزة نوبل للسلام عام 2009-بعد العام الأول من رئاسته-شكّل عقدة وطموحا معا لترامب. حيث دأب ترامب تكرار تساؤله باستغراب «لماذا فاز أوباما بجائزة نوبل للسلام.»
كما يتقن ترامب لعب دور المستهدف والضحية ليضغط لمنحه الجائزة المرموقة في رئاسته الثانية والأخيرة بتكرار مظلوميته «إنني على قناعة، مهما فعلت، فلن يمنحوني الجائزة» و»أنا لا أسعى وراء السياسة، فهناك الكثير من الأشخاص الذين يفعلون ذلك».!
كرر ذلك الجمعة الماضي في حفل توقيع اتفاقية إطار وقف الحرب بين أذربيجان وأرمينيا بوساطة أمريكية وبحضور رئيس أذربيجان إلهام علييف ورئيس وزراء أرمينيا نيكول باشنيان-لإنهاء ثلاثة عقود من الصراع بين بلديهما اللذين تحررا من الاتحاد السوفييتي عام 1991- وسارعا لإعلان دعمهما ترشيح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام.
ويبدو أن رؤساء وزعماء الدول حول العالم باتوا على قناعة بأن أحد أبرز نقاط ضعف ترامب والطريق الأسهل لكسب وده والتقرب منه هو ملاطفته وإعلان دعمهم لترشيحه للجائزة نوبل للسلام. فقد رشح حتى اليوم عدد من أعضاء مجلس النواب الجمهوريين الرئيس ترامب للجائزة، وكذلك قادة دول على رأسهم نتنياهو الذي تملق لترامب بترشحيه للجائزة وسبقه في يونيو الماضي عاصم منير قائد ورئيس الأركان الجيش الباكستاني في زيارته إلى البيت الأبيض بعد وساطة أمريكية أوقفت الحرب بين الهند وباكستان- برغم رفض الهند وساطة الولايات المتحدة وأصرت أن الخلاف ثنائيا.
كما ساهمت الولايات المتحدة بإنهاء الحرب التي استمرت لعقود في شرق الكونغو بين الكونغو ورواندا، برغم أن دولة قطر كانت من بادرت إلى الوساطة واستضافت قادة الجمهوريتين في الدوحة.
كما رشح الرئيس ترامب لجائزة نوبل للسلام هون مانيت رئيس وزراء كمبوديا بعد وساطة الولايات المتحدة التي أوقفت الحرب المحدودة بين كمبوديا وتايلند. وآخرهم كما أشرنا سابقا رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا. ولن أستغرب إذا انضم المزيد من المسؤولين وقادة الدول الذين سيعلنون عن ترشيح الرئيس ترامب للجائزة المهمة إلى القائمة لنيل ود ترامب.
السؤال المهم الذي يردده الكثيرون، هل يستحق الرئيس ترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
ويبدو أن ترامب ومستشاريه منشغلون في البحث عن حل الأزمات حول العالم وبعضها منسية- للتوسط وإنهاء النزاع لتعزيز ملف إنجازاته وبالتالي إحراج لجنة جائزة نوبل النرويجية التي تبقى اجتماعاتها وأسماء المرشحين للجائزة سرية، قبل الإعلان الرسمي عن الفائز بالجائزة في 10 أكتوبر من كل عام.
لكن السؤال المهم الذي يردده الكثيرون، هل يستحق الرئيس ترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟ خاصة أن معظم الوساطات تحتاج لوقت لتحققها واكتمالها، وبعضها إعلان مبادئ وليست اتفاقيات، تحتاج لوقت لتنفيذها. كما لم يرشح ترامب للجائزة أي منظمة حقوق الإنسان. والأهم فشل ترامب كما تعهد في خطاب التنصيب الثاني له في 20 يناير هذا العام بأنه سيكون رئيس سلام وصانع سلام وينهي الحروب!!
ويشوب سجل إنجازات ترامب الكثير من الملاحظات فهو رئيس سابق تمت إدانته بـ34 تهمة جنائية وهناك ما ينسب لوجود اسم الرئيس ترامب في قائمة إبستين سيئة الصيت لمسؤولين وشخصيات بارزة الذين أقاموا علاقات مع مراهقات وقاصرات في جزيرة إبستين، ويرفض ترامب ووزارة العدل ممارسة الشفافية وكشف ما يُعرف بـ»قائمة إبستين» ما أحدث أزمة وانشقاقا داخل حركة (MAGA) المناصرة لترامب بقوة. كما أن ترامب شن حربا بلا مسوغ على إيران بقصف منشآتها النووية وخاصة منشأة فوردو إرضاء لإسرائيل ويتوعد بتكرار القصف إذا ما حاولت إيران إعادة إحياء برنامجها النووي.
ويسجل أكبر فشل في سجل ترامب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل للسلام بوقف حرب إبادة إسرائيل على غزة وإنهاء التجويع المتعمد وإدخال المساعدات- وحتى منح الضوء الأخضر بترك الأمر لحكومة نتنياهو بتصعيد الحرب واحتلال كامل قطاع غزة وتنفيذ التطهير العرقي ودعم حرب الإبادة والتجويع!! في مخالفة صريحه للقانون الدولي. ويصر ترامب وقيادات إدارته على رفض الاعتراف بدولة فلسطين التي تسارع دول وحلفاء أوروبيون وعلى رأسهم بريطانيا وفرنسا وكندا لإعلان عزمهم الاعتراف بدولة فلسطين في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في الشهر القادم!!
وبرغم مفاخرة ترامب أنه سينهي حرب روسيا على أوكرانيا في اليوم الأول من رئاسته- إلا أنه بعد سبعة أشهر فشل بوقف الحرب. وآخر محاولاته عقد قمة مع بوتين في ألاسكا الجمعة القادم بدون مشاركة الرئيس الأوكراني زيلينسكي.
كما يوظف ترامب حرب التعريفات والرسوم الجمركية على أكثر من 70 دولة بينها دول حليفة، ما يجعل الفقراء والطبقة الوسطى يدفعون أكثر للحصول على السلع المستوردة، وخاصة البرازيل إذا استمرت بمحاكمة زميله الرئيس السابق بولسانارو-الذي يحاكم بتهمة محاول الانقلاب على النظام السياسي في البرازيل بعد خسارته الانتخابات الرئاسية مكررا نموذج ترامب!! وكذلك مضاعفة الرسوم الجمركية على الهند لـ50% لرفضها وقف استيراد النفط الروسي ووصف اقتصاد روسيا والهند بالاقتصاد الميت- ووصف الرئيس الروسي السابق مدفيديف «الرئيس الفاشل»!!
وهناك الاعتبارات الأخلاقية والقانونية: السجل الجنائي وشبكة إبستين ما يجعل ترامب مرشحا مثيرا للجدل والانقسام على مستوى الدولي وبين أعضاء لجنة نوبل للسلام. برغم تسييس جائزة نوبل للسلام، لكن قادة دول وناشطين سياسيين ومنظمات دولية حلموا بالفوز بالجائزة ليتوجوا إنجازاتهم، وتعزيز إرثهم ومكانتهم وعلى رأسهم الرئيس ترامب!!
هل برأيكم يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟!
القدس العربي