لتجنب حمى الضنك والتيفود.. الصحة تحذر المواطنين وتنصح بهذه الأشياء
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
حذر الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، المواطنين من التهاون بشأن درجات الحرارة المرتفعة، مؤكدة أن ارتفاع درجات الحرارة يسبب بعض الاصابات مثل ضربات الشمس.
وقال عبدالغفار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفي والمذاع عبر قناة "صدى البلد": " التيفود وحمي الضنك من الأمراض المنتشرة في الصيف وننصح المواطنين بشرب الكثير من السوائل وعدم التعرض للحرارة".
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة، إلى أن حملة 100 يوم صحة تستهدف كل مواطن مصري وجميع المقيمين على أرض الوطن وتقدم خدماتها للجميع مجانا في جميع المحافظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى ارتفاع درجات الحرارة 100 يوم صحة
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم اليونيفيل: تنفيذ القرار 1701 يحتاج إرادة سياسية
أوضح المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، أن اليونيفيل ترصد الانتهاكات بحيادية وتبلغ بها مجلس الأمن، وتلعب دورًا في دعم انتشار الجيش اللبناني في جنوب البلاد، مضيفًا أن "الاستقرار الحقيقي لا يتحقق إلا بوقف دائم لإطلاق النار، ومن ثم التوصل إلى حل سياسي شامل، وهو ما يوفر القرار 1701 إطارًا له".
ورفض الغفري، خلال مداخل مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، استهداف قوات حفظ السلام، واصفًا الأمر بغير المقبول، خصوصًا أن وجودها قائم على طلب الحكومة اللبنانية، طالبًا السلطات اللبنانية بضمان حرية حركة القوات، وهو شرط أساسي لتنفيذ مهامها بموجب التفويض الدولي.
وعن دور اليونيفيل في نزع سلاح المجموعات المسلحة، قال الغفري إن مهمة البعثة هي "مساعدة الجيش اللبناني في تأمين منطقة خالية من الأسلحة غير الشرعية والمجموعات المسلحة جنوب نهر الليطاني"، مؤكدًا استمرار التنسيق اليومي والعملياتي مع الجيش اللبناني بهذا الخصوص.
وفي رده على تصريحات رئيس مجلس النواب اللبناني حول تعرض اليونيفيل لـ"مؤامرة"، شدد الغفري على أن البعثة ملتزمة بالتفويض الممنوح لها من مجلس الأمن، وتعمل بشفافية وحيادية لرصد الانتهاكات ومساعدة الجيش اللبناني في إعادة بسط سلطة الدولة.
انسحاب الجيش الإسرائيليوفي ختام اللقاء، أكد المتحدث الرسمي باسم اليونيفيل أن تنفيذ القرار 1701 يتطلب إرادة سياسية حقيقية من الطرفين، لبنان وإسرائيل، داعيًا إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من المواقع التي لا يزال يتمركز فيها جنوب لبنان، في مقابل دعم الجيش اللبناني لإعادة الانتشار وفرض سلطة الدولة على كامل الأراضي الجنوبية.