ريال مدريد يضم مراهقا تفوق على ميسي بالمنتخب الأرجنتيني
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
أعلن ريال مدريد (وصيف الدوري الإسباني لكرة القدم) تعاقده لمدة طويلة مع فرانكو ماستانتونو لاعب وسط فريق ريفر بليت الأرجنتيني.
وذكر النادي الملكي -في بيان رسمي- انضمام اللاعب الأرجنتيني لصفوفه للمواسم الستة المقبلة.
ووقع اللاعب -المراهق البالغ من العمر 17 عامًا فقط- عقدا يمتد من 14 أغسطس/آب 2025 إلى 30 يونيو/حزيران 2031.
ونشأ ماستانتونو في أكاديمية ريفر بليت، ولعب مع النادي الأرجنتيني خلال الفترة بين عامي 2019 و2024، وكان جزءا من الفريق الأول خلال موسم 2024-2025.
وفي فبراير/شباط 2024، أصبح أصغر هداف في تاريخ ريفر بليت، كما يعد أصغر لاعب يخوض مباراة رسمية مع المنتخب الأرجنتيني في تاريخه، في سن الـ17 متفوقا على أساطير "التانغو" وعلى رأسهم القائد الحالي ليونيل ميسي.
وكان ريال مدريد قد تعاقد -في وقت سابق، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية- مع الظهير الأيمن ترينت ألكسندر أرنولد قادما من ليفربول الإنجليزي، والمدافع دين هويسين قادما من بورنموث.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: الحج حريات ریفر بلیت
إقرأ أيضاً:
ألونسو محتار بين كارفاخال وأرنولد في ريال مدريد
صراحة نيوز- كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم السبت، عن أزمة فنية محتملة في صفوف نادي ريال مدريد، وتحديدًا في مركز الظهير الأيمن، بعد تعافي داني كارفاخال وبدء المنافسة الحامية على مركز الأساسي مع النجم الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد.
ووفقًا لصحيفة “آس” الإسبانية، يواجه المدير الفني الجديد للنادي الملكي، تشابي ألونسو، تحديًا حقيقيًا في هذا المركز، حيث يتوفر لديه لاعبان بارزان يتمتعان بخبرة كبيرة وقدرات هجومية ودفاعية متميزة.
رغم أن الجهاز الفني يُفضل حالياً تطبيق سياسة المداورة للحفاظ على جاهزية اللاعبين البدنية وتجنب خلق توترات بينهما، إلا أن الصحيفة أشارت إلى أن الظروف قد تضطر ألونسو لاتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في البطولات المحلية والأوروبية.
التحدي الأكبر لألونسويمثل هذا الموقف أحد أبرز التحديات التي تواجه تشابي ألونسو في موسمه الأول مع ريال مدريد، إذ عليه الموازنة بين احترام مكانة كارفاخال، أحد رموز النادي، والاستفادة من قدرات أرنولد، الذي يُعتبر من أبرز الظهيرين في العالم في صناعة اللعب.
وفي الوقت ذاته، يترقب جمهور ريال مدريد كيف سيتعامل المدرب مع هذه المعادلة الدقيقة، في ظل الحاجة الملحة لاتخاذ قرارات مبنية على الاحترافية بعيدًا عن المجاملات أو العواطف.