آخر مخرجات أساليب دعاية الحلف الجنجويدى
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
آخر مخرجات أساليب دعاية الحلف الجنجويدى
بعد وصول فند “إعادة تشكيل المشهد الإسفيري” يبدو أنو حصل تدريب في ورش سوشيال ميديا فقست مخرجاتها كادر جديد مدافع عن مشروع الجنجا وحلفه. يتظاهر هذا الكادر، نساء ورجال، بالموضوعية والبرود والتعالم وخفة الدم أحيانا. يسفسط هذا الكادر، بتعالم وتذاك، حسب معطيات البوست ولكن الثيمة الثابتة في مداخلاته هي “آي نعم الجنجا كعبين والجيش كعب وتقدم عندها عيوب وليست كاملة لكنها اللاعب الوحيد البيحاول إيقاف الحرب وتحقيق السلام.
وهكذا يمرر الكادر الكيوت بالإيحاء زعم أن تقدم حق ولاعب محايد ساع للسلام وهي – علي علاتها – أحسن الأصوات الموجودة وان نقدها أو الأختلاف معها يؤجج نيران الحرب ويمنع السلام.
وهكذا يصبح إستمرار الحرب مسؤلية كل صوت لا يسبح بحمد تقدم ويصبح الدعم السريع وحلفه الداخلي والخارجي غير مسؤل عن جرائمه الموثقة ضد الأنسانية.
وطبعا في جنجا قافلين حساباتهم – منقبين خلاف دجال مسيخ، يعني – وعادي يجو يتطاولوا في بوستات الآخرين. قمة الجبن.
الكادر ده بنقول ليهو لدينا بلوكات تعلمونها جيدا.
معتصم أقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يؤكد حق الأوكرانيين في الاستفتاء على التنازلات المتعلقة بالأراضي
أكّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ان الأوكرانيين لهم الحق في إبداء رأيهم من خلال استفتاء بشأن أي تنازلات تتعلق بالأراضي في إطار مفاوضات السلام الجارية، مشدّداً على أن هذه المسألة ينبغي أن تُقرر من الشعب مباشرة وليس من خلال قرارات حكومية من أعلى فقط.
وأوضح زيلينسكي، في تصريحات نقلتها قناة CNBC عربية، أن القضايا المتعلقة بالأراضي لا تزال قيد البحث ضمن إطار خطة سلام تشمل 20 بنداً وضمانات أمنية واتفاقيات خاصة بإعادة بناء أوكرانيا، وذلك في ظل الضغط الدولي المستمر لإنهاء الحرب مع روسيا.
وأضاف زيلينسكي أن نسخة محدثة من خطة السلام قد سُلِّمت إلى الولايات المتحدة أمس الأربعاء، مؤكداً استمرار التعاون الوثيق بين كييف وشركائها الدوليين للوصول إلى تسوية قد تنهي الصراع الممتد منذ أكثر من ثلاث سنوات.
تصريحات زيلينسكي تأتي في وقت يشهد ضغطاً دبلوماسياً متزايداً من واشنطن في محاولة للوصول إلى تفاهم شامل بشأن السلام قبل نهاية العام، إذ تسعى الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق يناقش بنوداً قد تشمل ضمانات أمنية وتجديداً للاقتصاد الأوكراني بعد الحرب.
ورغم ذلك، يؤكد الرئيس الأوكراني ضرورة إشراك الشعب في هذه القرارات، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالسيادة الإقليمية والتنازلات المحتملة. فهذه القضايا تُعد حساسة للغاية في أوكرانيا، نظراً لتاريخ تنافس طويل مع روسيا وضرورة احترام إرادة المواطنين بشأن مستقبل بلادهم.
ويتزامن هذا الإعلان مع مواقف أوروبية داعمة لزيلينسكي بعد أن أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلاً بخصوص مقترحات لإنهاء الحرب شملت ضمنياً فكرة تنازلات إقليمية كجزء من تسوية السلام. وقد عبّر بعض القادة الأوروبيين عن تحفظاتهم حول هذا المقترح، مؤكدين أن أي حل يجب أن يحترم سيادة أوكرانيا ويضمن ضمانات أمنية قوية.
من جانبه، يشير المراقبون إلى أن إشراك المواطنين في الاستفتاء قد يكون خطوة ديمقراطية مهمة، لكنها أيضاً معقدة سياسياً وقانونياً. ففي أوكرانيا، إعلان مثل هذا الاستفتاء خلال فترة الحرب يتطلب توافقاً واسعاً في الأوساط السياسية والقانونية، ويعكس مخاوف عميقة من تكرار تجارب تاريخية مؤلمة تتعلق بالحدود والسيادة الوطنية.
يأتي هذا التطور وسط محاولات دولية لإنهاء الصراع الذي أسفر عن خسائر بشرية ومادية هائلة، وعجز حتى الآن عن تحقيق وقف إطلاق نار دائم. إذ يستمر الجانب الأوكراني في دعمه لمبدأ عدم التنازل عن الأراضي، بينما تسعى الوساطات الدولية لإيجاد أرضية مشتركة تفضي إلى تسوية طويلة الأمد.