في هذه الأثناء.. فتح الموقع والتعرف على الناجحين في “البيام”
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
إفتتح موقع الديوان الوطني للإمتحانات والمسابقات، من أجل التعرف على أسماء التلاميذ الناجحين في امتحان شهادة التعليم المتوسط.
وعرف الموقع ضغطا رهيبا، أين حاول الآلآف من المواطنين الولوج إليه من أجل التعرف على النتائج. في حين فضل العديد من التلاميذ التوجه إلى المتوسطات التي علقت هي الأخرى قوائم الناجحين بالتزامن مع وقت إطلاق الموقع.
وأعلنت وزارة التربية الوطنية، أنه سيتم اليوم الخميس، الإفراج عن نتائج شهادة التعليم المتوسط.
وحسبما أفاد به الديوان الوطني للإمتحانات والمسابقات، فإن المترشحين الذين اجتازوا إمتحان شهادة التعليم المتوسط دورة 2024 وأولياءهم. فإن إشهار النتائج سيتم مساء اليوم الخميس 27 جوان 2024 ابتداء من الساعة الرابعة مساء (16:00 سا) على النحو الآتي:
1- بالنسبة للمترشحين المتمدرسين: • عبر موقع الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات: https://bem.onec.dz
• عبر فضاء الأولياء: https://awlya.education.gov.dz
• عبر إشهار قوائم التلاميذ الناجحين والمقبولين في السنة الأولى ثانوي في نفس اليوم ونفس التوقيت على مستوى كل المؤسسات التعليمية التي اجتاز تلاميذها الامتحان.
2- بالنسبة للمترشحين الأحرار: عبر موقع الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات: https://bem.onec.dz
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الدیوان الوطنی
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..