بتجرد:
2025-12-07@16:24:02 GMT

من لديه مشكلة.. سمية الخشاب تحلّها بدقائق!

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

من لديه مشكلة.. سمية الخشاب تحلّها بدقائق!

متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة سمية الخشاب، الكثير من الجدل بعد نشرها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “x” مجموعة من التغريدات وجهت من خلالها رسالة طريفة لجمهورها أظهرت من خلالها استعدادها لحل مشكلة أي أحد في أقل من خمس دقائق.

وقالت سمية: “بتعملوا إيه أنا مستعدة لحل لأي حد مشكلة في أقل من ٥ دقايق ابعتوا مصايبكم بسرعة”.

ثم كتبت تغريدة أخرى قالت فيها: ”أخبار هرمون السعادة عندكم إيه ف الأيام المطينة بطين اللي عايشينها كلنا دي”.

وجاءت التعليقات من جمهورها يحمل بعضها مشاكل حقيقية ومنها غير حقيقية، وحرصت على الرد على كل التعليقات بما يناسب أسلوب صاحبها.

وكان آخر أعمال سمية الخشاب مسلسل “بـ 100 راجل”، والذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، وتدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق حول امرأة تمر بالعديد من الظروف خلال عملها تحاول تخطيها.

ويشارك في بطولته صلاح عبد الله، وسما إبراهيم، ومحمود عبد المغني، ومحمد القس، وهالة فاخر، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت.

main 2024-06-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الخبراء في «صالون الإعلام» يؤكدون: لا تنمية حقيقية دون إعلام واعٍ… والأسرة خط الأمان للمجتمع والدولة

في مشهد ثقافي وفكري يعكس تلاقي الكلمة مع الصورة، والفن مع الوعي، نظم "صالون الإعلام" بالتعاون مع مكتبة مصر العامة ندوة فكرية موسعة بعنوان: «الإعلام والدراما.. ورسالة بناء الأسرة المصرية»، لفتح نقاش وطني عميق حول الدور المحوري الذي يلعبه الإعلام والدراما في حماية الهوية المصرية وترسيخ القيم الأخلاقية داخل المجتمع، خاصة في ظل ما يشهده المشهد الإعلامي من تحولات متسارعة وتحديات غير مسبوقة تواجه الأسرة المصرية.

صالون الإعلام

وشارك في الندوة نخبة من الرموز والشخصيات العامة، من بينهم: محمد عشوب (الماكيير والمنتج الكبير)، الفنان سامح يسري (سفير الفنون والثقافة)، الكاتب الصحفي شارل فؤاد المصري، محسن عليوه (الكاتب في الشؤون السياسية)، أنس الوجود (عضو جمعية كتاب ونقاد السينما)، الكاتبة رانيا حسن، والإعلامي أيمن عدلي (مؤسس صالون الإعلام ورئيس لجنة التدريب والتثقيف بنقابة الإعلاميين). أدار الندوة الكاتب الصحفي أحمد أيوب، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، كما تضمنت الفعاليات فقرة فنية قدمها المهندس الفنان محمد سامي، عكست رقي الذوق الفني وأهمية الرسالة الهادفة.

وأكد المشاركون خلال الندوة أن الإعلام والدراما لم يعودا مجرد أدوات للترفيه أو نقل الأحداث، بل أصبحا قوة ناعمة فاعلة في تشكيل وعي المجتمعات، وصناعة اتجاهات الرأي، وبناء منظومة القيم والسلوكيات، محذرين من خطورة المحتوى غير المنضبط وما يحمله من تأثيرات سلبية على الأسرة والطفولة والشباب.

وشدد الحاضرون على أن الأسرة المصرية تمثل خط الأمان الحقيقي للدولة والمجتمع، وأن أي خلل في منظومة القيم داخل البيت ينعكس مباشرة على الأمن المجتمعي والاستقرار الوطني، مطالبين بضرورة عودة الدراما إلى دورها التنويري والتربوي، بعيدًا عن الإسفاف أو العنف أو تشويه صورة المجتمع.

وفي كلمته، أكد الإعلامي أيمن عدلي أن رسالة صالون الإعلام تنطلق من إيمان وطني راسخ بأن الوعي هو الدرع الحقيقي لحماية الدولة المصرية، قائلاً إن الإعلام الواعي هو شريك أساسي في التنمية، ولا تنمية حقيقية دون بناء الإنسان أولًا فكريًا وثقافيًا وسلوكيًا، مشيرًا إلى أن الصالون سيواصل فتح الملفات المجتمعية الجريئة التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر.

من جانبه، شدد الفنان سامح يسري على أن الدراما المصرية تمتلك تاريخًا عظيمًا في تشكيل وجدان الشعب، وكانت دائمًا انعكاسًا لنبض الشارع وهموم الناس، مطالبًا بضرورة استعادة الرسالة الأخلاقية للدراما، وتقديم نماذج إيجابية تُحتذى داخل المجتمع، بدلًا من ترسيخ صور سلبية تهدد استقرار الأسرة.

وتحدث محمد عشوب عن مسؤولية صُنّاع العمل الفني في تقديم محتوى يحترم عقل المشاهد، مؤكدًا أن الصورة التي تُقدَّم على الشاشة تصنع وعي أجيال كاملة، وأن الصناعة الفنية مطالبة اليوم بمراجعة أدواتها ورسائلها بما يتوافق مع متطلبات المرحلة.

وأشار الكاتب الصحفي شارل فؤاد المصري إلى أن التكامل بين الإعلام والصحافة والدراما أصبح ضرورة وليس رفاهية، لمواجهة سيل المحتوى الموجه، بينما تناول محسن عليوه التأثيرات السياسية غير المباشرة للإعلام على الرأي العام، وعلاقته بالأمن القومي والاستقرار المجتمعي.

كما ناقشت أنس الوجود ورانيا حسن دور السينما والكتابة الإبداعية في إعادة تقديم صورة حقيقية ومتوازنة للأسرة المصرية، بعيدًا عن النمطية أو الابتذال، مع التأكيد على أهمية دعم الكتّاب الشباب وأصحاب الفكر الواعي.

وشهدت الندوة تفاعلًا واسعًا من الحضور، الذين أداروا نقاشات مفتوحة حول مستقبل الدراما المصرية، وآليات ضبط المحتوى، ودور المؤسسات الثقافية والإعلامية في مواجهة التحديات الفكرية والسلوكية.

واختُتمت الندوة بعدد من التوصيات المهمة، أبرزها:

ضرورة تكثيف التعاون بين المؤسسات الإعلامية والثقافية.

دعم الإنتاج الدرامي الهادف.

فتح منصات حوار مستمرة بين صُنّاع الإعلام والمجتمع.

اعتبار الأسرة المصرية أولوية قصوى في أي استراتيجية إعلامية وطنية.

طباعة شارك صالون الإعلام مكتبة مصر العامة الإعلام والدراما الإعلام مكتبة مصر

مقالات مشابهة

  • قيادي بمستقبل وطن: التسهيلات الضريبية الجديدة تعيد ضبط بيئة الاستثمار وتمنح السوق قوة دفع حقيقية
  • المبعوث الأمريكي: ترامب لديه رؤية واضحة لمنح الرئيس السوري الفرصة لإدارة بلاده
  • الخبراء في «صالون الإعلام» يؤكدون: لا تنمية حقيقية دون إعلام واعٍ… والأسرة خط الأمان للمجتمع والدولة
  • عمرو أديب عن مجموعة مصر في كأس العالم: حلوة ولدينا فرصة حقيقية للتأهل
  • قلة الوعي العالمي بانقطاع الطمث مشكلة حقيقية..إليكم سبب خطورة ذلك
  • مصر تقترب من صناعة قوة اقتصادية حقيقية
  • أسس التصميم الفني ضمن برنامج علاج صعوبات القراءة بثقافة الجيزة