أكد أحمد بلال نجم الكرة المصرية السابق، أن أي نادٍ يريد تحقيق مكاسب مالية كبيرة من جراء الموافقة على بيع لاعبيه، مشيرا إلى أن المنافسة بين الأندية تتسبب في رفع الاسعار بشكل واضح.

وقال عبر برنامج بلس 90 على قناة النهار الفضائية: لا استطيع تقييم حامد حمدان ومدى قدرته على اللعب في مستوى عالٍ أم لا، لكن فريق بتروجت قدم أداء جماعي مميز، وأحمد رضا انتقل للأهلي لكنه لم يتأقلم حتى الآن على طريقة لعب الفريق الأحمر، في ظل الرتم السريع والمنافسات القوية التي يخوضها الأهلي.

وأضاف: الأهلي لديه رفاهية ضم أي لاعب شاب ومنحه فرصة للتطور في ظل كثرة النجوم داخل الفريق، وهو الأمر الذي ينطبق على أحمد رضا.

وأكمل: محمد شكري لاعب جيد ومن أولاد النادي، والأهلي كان يسعى لضمه منذ فترة طويلة، ومركز الظهير الأيسر يضم عدد كبير من اللاعبين ورحل معلول وعطية الله، وكوكا ليس ظهير أيسر، ومصطفى العش يجيد أكثر في مركز المساك، شكري في الأساس رقم 1 ظهير أيسر.. وانتقاله للقلعة الحمراء سيفيد الفريق.

وزاد: من حق كريم الدبيس أن يبحث عن فرصة المشاركة، وبالتالي خروجه لسيراميكا كليوباترا شئ جيد.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد بلال الأهلي كريم الدبيس محمد شكري

إقرأ أيضاً:

الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم

أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.

وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.

جاء ذلك  خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.

وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.

وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.

وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.

وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • الخابورة يخسر أمام النصر بهدف زكريا القرطوبي في دوري جندال
  • تعلن محكمة بني مطر أن على المدعى عليه بلال سعيد أحمد الحضور إلى المحكمة
  • توروب: الأهلي نادٍ بحجم طموحي .. وكأس الرابطة فرصة لاكتشاف البدلاء والناشئين
  • الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
  • الفريق أحمد خليفة يعود إلى أرض الوطن بعد انتهاء زيارته الرسمية لإيطاليا
  • حامد حمدان رايح جاي بين الأهلي والزمالك| إيه الحكاية؟
  • نجم بيراميدز: يورتشيتش صنع روح البطولة في الفريق
  • لاعب بيراميدز يكشف كلمة السر في نجاح الفريق
  • دونجا: بيراميدز لم يأخذ مكان الأهلي أو الزمالك
  • الأهلي يستعد لضم 3 صفقات تحت السن