الليلة.. مصطفى حجاج يحيي حفلا غنائيا في هولندا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
يستعد الفنان مصطفى حجاج، لإحياء حفل غنائي في أمستردام بهولندا، لأول مرة مساء اليوم السبت، ضمن حفلات صيف 2024.
ويقدم مصطفى حجاج، خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيه وسط تفاعل من الجمهور.
في وقت سابق، شارك مصطفى حجاج عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وعلق: «جاهزين نولع الدنيا، لأول مرة في هولاندا - امستردام انتظروا حفلة مختلفة يوم 30 يونيو».
الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان مصطفى حجاج، أغنية «بتجيب القرش»، ويتعاون فيها مع المطرب المغربي حاتم عمرو، وطرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية بنجيب القرش، من كلمات مصطفى حسن، وألحان كريم عاشور، وتوزيع أماديو، وتأتي الأغنية بعد نجاح المنتج هانى محروس ومصطفى حجاج في عدد من الأغاني السابقة، والذي يحرص على تقديمه بشكل مميز لجمهوره، وهى من إخراج حسام الحسينى وإنتاج ورؤية فنية وهندسة صوتية وميكس وماستر هانى محروس، وظهر بها الثنائى حجاج وعمور بلوك مختلف.
اقرأ أيضاًلأول مرة.. مصطفى حجاج يكشف دخوله عالم التمثيل (فيديو)
مصطفى حجاج يطرح أحدث أعماله الغنائية «بتجيب القرش» (فيديو)
مصطفى حجاج و المغربي حاتم عمور يستعدان لطرح دويتو «بنجيب القرش».. صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى حجاج الفنان مصطفى حجاج مصطفى حجاج
إقرأ أيضاً:
إقليم الحوز.. غياب المسابح يحيي خطر الموت غرقاً بالسدود والسواقي
زنقة 20 ا الحوز | محمد المفرك
أكدت فعاليات جمعوية بإقليم الحوز أنه مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة وبداية الموسم الصيفي وتسجيل حالات غرق بمناطق متعددة بإقليم الحوز خلال السنوات الأخيرة نتيجة أخطار السباحة في حقينة السدود والقنوات المائية والبحيرات.
وطالبت الفعاليات كافة الجهات المعنية بتسريع توفير مرافق عمومية ولو مؤقتة يمكنها أن تشكل متنفسا حقيقيا للأطفال والقاصرين خاصة بالجماعات القروية وتغنيهم عن التوجه للسباحة بأماكن تشكل خطرا على سلامتهم وحياتهم وتهددهم بالغرق.
وأضافت أن السلطات المختصة أصبحت مطالبة بإطلاق حملات تحسيسية بشكل مبكر نتيجة ارتفاع درجة الحرارة مع دخول شهر يوليوز الجاري وهو الشيء الذي يدفع العديد من الأشخاص للتوجه للسباحة بحقينة السدود والبحيرات مع ما يشكله ذلك من خطر كبير على حياتهم إذ رغم تسجيل مآسي غرق العديد من الشباب والقاصرين إلا أن المغامرة تبقى مستمرة لغياب بدائل تتمثل في مرافق عمومية.
وأفادت أن الحملات التحسيسية والتحذير من السباحة بالأماكن الخطيرة وجب أن تركز على فئة الأطفال والقاصرين وضرورة توعيتهم بخطر الغرق بحقينة السدود باعتبارهم من الفئات التي تحتاج للتنفيس والسباحة خلال الصيف وارتفاع درجة الحرارة كما أنهم لا يقدرون المخاطر التي تحدق بهم عند المغامرة بالسباحة بالسدود والبحيرات
وأشارت انه على حق الجميع في الاستجمام والاستمتاع بالعطلة الصيفية وهو الشيء الذي يسائل الجهات المعنية من منتخبين وسلطات وصية وغيرهم بالقطاعات الوزارية المعنية لتحمل المسؤولية في توفير المرافق العمومية الضرورية من مسابح ومخيمات صيفية لاستقبال الأطفال والقاصرين وضمان حقهم في الاستمتاع بالعطلة في ظل احترام شروط السلامة والوقاية من الأخطار.
ويشار إلى أن حوادث غرق سابقة سجلت بإقليم الحوز نتيجة إهمال مخاطر السباحة ببحيرات السدود التي تحتوي على كميات كبيرة من الأوحال وعروش الأشجار وتيارات جارفة قوية ناتجة عن عبور المياه عبر مآخذ مياه السد المخصصة للماء الشروب والسقي وإنتاج الطاقة الكهربائية